تحتوي الميرمية على زيوت مضادة للتشنجات، حيث تعمل على تخفيف النزيف الحاد. تعزز الميرمية من إنتاج هرمون الاستروجين ، كما يمكن أن تقلل من ارتفاع نسبة الهرمونات خلال سنوات انقطاع الطمث. فوائد النعناع للدورة الشهرية - ووردز. الآثار الجانبية للميرمية يعتبر استخدام الميرمية عن طريق الفم آمناً في الغالب، مع الجرعات المستمرة وعلى المدى الطويل، ولكن هناك بعض الأنواع منها مثل نوع يُسمى "سالفيا"، يحتوي هذا النوع على مادة كيميائية تسمى ثوجون، ويمكن لهذه المادة أن تسبب التسمم إذا تم تناولها بالقدر الكافي لحدوث التسمم، ويمكن لهذه المادة أن تسبب الأضرار ل لكبد و الجهاز العصبي ، وتختلف كمية هذه المادة حسب عدة ظروف، منها وقت الحصاد، وظروف النمو، وعوامل أخرى. تحذيرات هامة عند استخدام الميرمية استخدام الميرمية أثناء الرضاعة إن تناول بعض أنواع الميرمية ومنه المكملات والفيتامينات أثناء الرضاعة الطبيعية يعتبر غير آمن، حيث أن مادة ثوجون الموجودة في بعض أنواعها يمكن أن تقلل من إمداد الحليب إلى الأم، أيضاً تناول الميرمية أثناء الحمل غير مستحب بسبب إمكانية استهلاك ثوجون، كما أن هذه المادة مرتبطة بتسريع أعراض الطمث للمرأة، لذلك فإن تناولها أثناء الحمل من الممكن أن يسبب الإجهاض.
[٣] وللاطّلاع على المزيد من المعلومات حول فوائد الميرمية يمكنك قراءة مقال فوائد عشبة الميرمية.
على الرغم من الآلام التي تصاحب الدورة الشهرية والعناء الذي تشعر به المرأة، ولكن هناك العديد من فوائد الدورة الشهرية للصحة، والتي يجب أن تتعرفي عليها. تعاني المرأة من آلام خلال الدورة الشهرية، ولا تتصور أن هناك فوائد يمكن أن تحدث في الجسم خلال فترة الحيض. ولذلك يجب على المرأة أن تعتبر الدورة الشهرية فترة جيدة وتنم عن الصحة الجيدة، على عكس النساء اللاتي يعانين من عدم انتظامها أو تأخرها. فيما يأتي نستعرض أهم فوائد الدورة الشهرية المثيرة للدهشة: فوائد الدورة الشهرية لصحة المرأة هناك العديد من فوائد الدورة الشهرية، ونذكر منها الآتي: 1. التحذير من بعض الأمراض المستقبلية يمكن الطمأنينة على الصحة من خلال لون الدورة الشهرية وكميتها وانتظامها، حيث أن أي خلل فيها يدل على وجود مشكلة صحية تستدعي مراجعة الطبيبة النسائية. فعند معاناة المرأة من غزارة الدورة أو عدم حدوثها بشكل تام، فهذا يعني وجود خلل في الهرمونات، وبالتالي يسهل إدراك المشكلة. فعلى سبيل المثال، يمكن أن تتوقف الدورة الشهرية في بعض الأحيان نتيجة الإصابة بحالة طبية، مثل: أمراض القلب، أو مرض السكري غير المسيطر عليه، أو فرط نشاط الغدة الدرقية، وغيرها من المشكلات المتعلقة بالصحة الإنجابية.