يقدم المشروع أيضاً منطقة صناعية كبيرة. 2 ـ مشروع القدية ـ Qiddiya يعتبر مشروع القدية من أهم مشاريع السعودية العملاقة؛ حيث أنه يعد موطن لأكثر التجارب ابتكاراً و إثارة في مجالات الترفيه والرياضة والفنون مما جعله مسار تحولي لخطى المملكة العربية السعودية نحو الأفضل. ومن الجدير بالذكر، أن مشروع القدية يتم على مساحة 334 كيلو متر مربع، مما يؤدي إلى توفير العديد من الوظائف التي تساهم في تعزيز الاقتصاد السعودي، وتحقيق طموحات الشباب؛ حيث يوفر المشروع مسارات مهنية جديدة تساهم في الاستمتاع بـ مواهبهم، وامكانياتهم وهواياتهم وبالتالي بناء مجتمع أكثر ازدهاراً، وتقدماً. هذا، ويضم مشروع القدية: العديد من المنتزهات الترفيهية التي تساهم في تلبية متطلبات العائلة. مرافق للرياضة ستضيف المسابقات الدولية وأكاديميات الرياضة والفنون. مشاريع جدة المستقبلية – تقرير مفصل عن &Quot; مشاريع الرياض المستقبلية &Quot; | المرسال. مرافق لِلحفلات الموسيقية، والعروض الترفيهية. مدمار سباق لعشاق رياضة السيارات. بالإضافة إلى الأنشطة الخارجية لمحبي الأدرينالين والمغامرة إلى جانب تجارب الطبيعة والبيئة. كما يشمل مشروع القدية مجموعة متنوعة من العقارات، والخدمات المجتمعية. 3 ـ مشروع شرعان يعد مشروع شرعان واحد من مشاريع السعودية العملاقة التي ستحقق النفع الكبير للاقتصاد السعودي، وهو عبارة عن نحت في منطقة جبلية على يد المهندس المعماري الفرنسي جان نوفيل.
حلبة السرعة وهي منطقة مخصّصة لرياضة السيارات لتستضيف الأحداث والفعاليات المرتبطة بالسيارات.
الإمبراطوريات تتآكل من داخلها أو تتساقط كما هو تعبير دونالد بوتشالا، والإضرار الكبير بـ«النظام الدولي»، وضرب «العولمة»، وتسريع «هيمنة الصين»، تأتي من أميركا قائدة الغرب وصانعة النظام الدولي، وهذا مدعاة للتأمل والتفكير. في 13 مارس (آذار)، كتب كاتب هذه السطور في هذه المساحة أن «العولمة بكل منتجاتها وعلى المستويات كافة أصبحت في مهب الريح بسبب أزمة واحدة، وأصبح التناقض كبيراً بين مصالح الاقتصاد ومكاسب السياسة واختلافات الثقافة على المستوى الدولي»، وفي 24 مارس نشرت صحيفة «فايننشال تايمز» حواراً مع أحد أكبر المديرين التنفيذيين في عالم المال، لاري فينك، يقول فيه: «إن الحرب الأوكرانية تمثل نهاية العولمة». هذا في «العولمة»، أما في «النظام الدولي»، فالمؤشرات لم تزل تتوالى عبر سنواتٍ ولكنها آخذة اليوم في التسارع والتصاعد بشكل ملحوظٍ، فبعد التعامل مع روسيا ونوعية وحجم وعجلة وتوسع العقوبات بالطريقة التي تم بها سيفتش العالم عن «نظام دولي» أفضل وأكثر أماناً وعقلانية، والحاجات الكبرى والضرورية تستدعي استجابة تاريخية بشكل أو بآخر. طرح 88 مشروعاً في جدة بـ4.3 مليار ريال. لتمييز المواقف ومنع الخلط في لحظات اضطراب دولية، فإن الغرب المتحضر والإنساني، غرب العلم والتسامح والتنوير، شكل وما زال وسيظل نموذجاً مبهراً في تاريخ البشرية، والاعتراف بذلك يساعد على الاقتداء وصنع الشيء عينه، ولكنه لا يعني بأي حالٍ من الأحوال التغاضي عن خطايا السياسة الغربية حين تستهدف الدول العربية بشكل مباشر أو غير مباشر، فالأوطان أولوية كبرى.
وتعتبر الحركة الآن منقرضة، بعد أن توفي مؤسسها فيليبو توماسو مارينيتي Philippo Tomasso في عام 1944، حيث كانت المستقبلية مثل الخيال العلمي، حيث تجاوزت المستقبل. ما وجده الباحثون أكثر مدعاة للإعجاب هو أن تروبيرياندرز وافقوا بأغلبية ساحقة على أن وجه يلهث – وهو المصطلح المسمى "الصدمة" أو "الخوف" في الرسوم البيانية – كان في الواقع تعبيرًا عن العدوان والغضب. من جهة ثانية العاطفة وفي حديث لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، اقترح أستاذ علم النفس آلان فريدلند شرحًا بديلاً لتعبيرات الوجه إلى جانب تعيين قيمة عاطفية بسيطة. كما شارك في تأليف ورقة مع كريفلي حول نفس الموضوع. الوجه، كما يقول، يعمل "كإشارة طريق للتأثير على حركة المرور التي تتجاوزها". بعبارة أخرى، تعبيرات الوجه هي طرق تمكننا دون وعي أن نحاول "توجيه" التفاعل الاجتماعي. وهذا يتماشى مع دراسة عام 2017 التي تشير إلى أن الكثير من الناس لا يعبرون عن مشاعرهم الحقيقية على وجوههم. ربما البشر أكثر حراسة مع حياتهم الداخلية وأكثر تلاعباً عندما يتعلق الأمر تعبيرات الوجه مما كنا نعتقد سابقًا. بالطبع، هذا لا يعني أنه لا يمكنك تعلم أي شيء من تعبيرات الوجه، ولا أن بقية العالم يخدعك بمظهره الصعب.