أولميسارتان (Olmesartan) وهو من عائلة حاصرات قنوات الأنجيوتينسين، حيث وجدت دراسة أجريت على 22 شخصًا لديهم أعراض كالإسهال، ونزول في الوزن، والتهاب الأمعاء أن بعضًا منهم تم تشخيصهم عن طريق الخطأ بمرض حساسية القمح. لكن بعد إزالة دواء الأولميسارتان تحسنت الأعراض لديهم بشكل ملحوظ مما يعطي دلالة على أن هذا الدواء يمكن أن يسبب أعراض في الجهاز الهضمي عند بعض المرضى. 2. القولون العصبي وضغط الدم - استشاري. حاصرات قنوات الكالسيوم أجريت دراسة لمعرفة تأثير الاختلافات الجينية التي تشابه في عملها أدوية معينة، ومن هذه الأدوية حاصرات مستقبلات الكالسيوم، حيث وجد أنها ترتبط بمضاعفات على الجهاز الهضمي، مثل التهاب الرتج والذي تشتمل أعراضه على ألم في البطن، وإمساك، وغثيان، وتقيؤ، وارتفاع في درجة الحرارة. القولون العصبي وضغط الدم وعلاقتهما بالضغط النفسي يؤثر الضغط النفسي على كل من القولون العصبي وارتفاع ضغط الدم كالآتي: القولون العصبي والضغط النفسي لا يتأثر القولون العصبي بطبيعة الأكل فقط، بل يتأثر بالضغط النفسي أيضًا، فبالتالي تؤثر العوامل النفسية وأهمها: القلق ، والتوتر، والاكتئاب على القولون العصبي ولهذا الارتباط تفسيرات عدة منها: بالرغم من أن المشكلات النفسية بحد ذاتها كالقلق لا تسبّب القولون العصبي، لكن الأشخاص المصابون به حساسون بشكل أكبر تجاه المشكلات والمشاعر النفسية.
[٥] هل يمكن لأمراض القولون الأخرى أن تؤثر على ضغط الدم؟ قد يكون هنالك تأثير لأمراض القولون الأخرى على ضغط الدم وهذا يختلف حسب نوع المرض، فمثلًًًا قد يسبب الإمساك مشاكل عديدة منها ارتفاع ضغط الدم خاصة إن كان الإمساك مزمن ويصاحبه ألم، إذ قد يسبب تراكم الفضلات في القولون دون اخراجها لارتفاع ضغط الدم الذي قد يسبب مشاكل قلبية أخرى مثل النوبات القلبية وتصلب الشرايين. [٦] وأيضًا أمراض القولون الأخرى مثل مرض كرون (Crohn's disease) و التهاب القولون التقرحي (ulcerative colitis) قد يؤثران بشكل سلبي على ارتفاع ضغط الدم، إذ أجريت الدراسة على أكثر سبعة عشر مليون شخص وتم تحليل بياناتهم، وأثبت وجود علاقة بين أمراض القولون تلك إن كان مرض كرون أو التهاب القولون التقرحي وأمراض القلب التي من أسبابها ارتفاع ضغط الدم، والداء السكري وغيرها من الأمراض المسببة للأزمات القلبية وأثبتت الدراسة العلاقة الوثيقة بينهمها. [٧] نصائح للتخفيف من أعراض القولون العصبي قد تساعد بعض التدابير في التخفيف والوقاية من أعراض القولون العصبي ومشاكله، مع الالتزام بالأدوية الموصوفة ومراجعة الطبيب المختص بشكل مستمر خاصة إن زادت الأعراض وأصبحت أكثر سوءًا، ومن بعض التدابير المنزلية التي يمكن اتباعها كروتين يومي لتفادي تلك الأعراض ما يلي: [٨] تحضير الطعام منزليًا باستخدام مكونات طازجة.
بعضها قادر على تهدئة الجهاز العصبي وله تأثير مريح على القلب والأوعية الدموية. يمكن الوقاية من ارتفاع ضغط الدم الشرياني وأزمة ارتفاع ضغط الدم عن طريق البوتاسيوم وفيتامين ب والكالسيوم. هذه المواد غنية بمنتجات اللحوم وصفار البيض والسبانخ والمكسرات والموز والفواكه المجففة. للحفاظ على التنظيم الطبيعي للمستويات الهرمونية ، مطلوب اليود. لذلك يجب على المرضى تناول الأعشاب البحرية والمأكولات البحرية. يوصى بالحد من الأطعمة الدهنية والمدخنة والمالحة. الاستهلاك المفرط للمشروبات الكحولية يقلل من فعالية الأدوية الخافضة للضغط. Sohati - 3 طرق لعلاج إضطرابات القولون العصبي المرتبطة بإرتفاع ضغط الدم!. عندما تظهر الرغبة في الشرب ، يُسمح بتناول مشروب (نبيذ) ، دون الإضرار بالصحة ، بكمية لا تزيد عن 140 مل. يحتوي على مضادات الأكسدة الطبيعية (فيتامينات من مجموعات A و C و E) ، وهي مواد تخفض مستويات الكوليسترول في الدم. لذلك ، يساعد النبيذ الطبيعي على تقليل الإثارة من الجهاز العصبي وخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم أو أزمة ارتفاع ضغط الدم على خلفية التوتر. عند ظهور أولى علامات ارتفاع ضغط الدم ، من الضروري البدء في التحرك أكثر وعدم الاستلقاء. سيؤدي ذلك إلى تهدئة الجهاز العصبي والسماح بارتفاع ضغط الدم بالعودة ببطء إلى طبيعته.
[١٣] مضادات الألدوستيرون (بالإنجليزية: Aldosterone antagonist)؛ حيث تُثبّط هذه الأدوية هرمون الألدوستيرون المسؤول في بعض الحالات عن تجمّع الماء والأملاح في الجسم، مما يُساهم في ارتفاع ضغط الدم، وعادةً ما تُصرف هذه الأدوية بالتزامن مع أدوية أخرى كمدرات البول، ويُلجأ إليها في الحالات التي يصعب فيها السيطرة على ضغط الدم، أو في حال الإصابة بالسكري أو قصور عضلة القلب، ومن الأمثلة على هذه الأدوية السبيرونولاكتون (بالإنجليزية: Spironolactone) والإبليرينون (بالإنجليزية: Eplerenone).
• مارس تقنيات الاسترخاء. ابدأ بممارسة تدريبات التنفس. • تدرب على ممارسة تمرينات التغذية الحيوية المرتدة لتخفيض ضغط الدم، ثم مارس التقنية بنفسك. • قلل مقدار ما تتناوله من الصوديوم، وارفع الجرعة التي تتناولها من البوتاسيوم. • تناول مكملات الكالسيوم والماغنسيوم بمعدل 1000 ملجم من كل منهما عند وقت النوم، و 500 ملجم من كل منهما بعد اثنتي عشرة ساعة. يمكنك أن تتناول هذه المكملات إلى الأبد. إن كان لابد من تناول الأدوية المضادة لارتفاع ضغط الدم؛ لا تشعر نفسك أنك يجب أن تتناولها لباقي حياتك.
علاج مشاكل القولون التي تسبب إرتفاع ضغط الدم: حدد الأطباء مجموعة من طرق العلاج الطبيعية التي يمكن للشخص الذي يعاني من القولون العصبي والمترافق مع إرتفاع ضغط الدم أن يتخذها للتخلص من المشكلتين الأكثر إزعاجآ له. 1 – تجنب الضغط العصبي: النصيحة الأهم التي يؤكد عليها أي طبيب في هذا الأمر هو أهمية أن يتجنب المريض قدر الإمكان الإنفعال ، والخضوع للضغوط النفسية ، والعصبية التي تسبب إرتفاع ضغط الدم ، والذي يصاحبه على الفور إلتهاب القولون العصبي ، ويؤكد الأطباء أن تجنب الضغوط والإنفعال يساهم في علاج 50% من المشكلة. 2 – تجنب الأطعمة الضارة: من المعروف أن الغذاء الضار المشبع بالأملاح ، والكافيين ، والمواد الحريفة يسبب تهيج القولون ، كما أنه له دور في رفع مستوى ضغط الدم ، لذلك فإن الشخص الذي يحرص على تناول غذاء صحي ، و متوازن ، نادرآ ما يعاني من إرتفاع ضغط الدم ، أو إلتهاب القولون.
ويعتبر أي أمر خارج عن سيطرة الشخص هو سبب لحدوث الضغط العصبي، فلا يقتصر حدوث الضغط العصبي على أسباب خاصة يمكن تعدادها، وإنما أي حدث خارج عن السيطرة، فمثلاً قد يتعرض الشخص لذكريات مؤلمة تجعله يدخل بتوتر شديد، أو قد يتعرض لصدمة كوفاة أحد الأقارب، أو قد يأتي الامتحان دون أن يكون قد حضر له بشكل مناسب، أو أنه قد ينتظر قرار مصيري في حياته، أو أنه تم تكليفه بعمل إضافي ومجبر على إنجازه بوقت محدد، وغيرها العديد من الأسباب. [5،1،2] عندما يتعرض الشخص لضغط عصبي تظهر عليه العديد من الأعراض النفسية بعضها يمكن السيطرة عليه بشكل طبيعي، والبعض الآخر قد يتطور ويصبح مزمن ويصعب السيطرة عليه وقد يحتاج استشارة طبية نفسية مثل: [1،3،5] الانفعال والقلق: عند التعرض لضغط عصبي بشكل مفاجئ يظهر على الشخص علامات القلق والانفعال وردود الفعل السريعة التي تكون خاطئة في بعض الأحيان، دون أن يشعر الشخص بأنه قام بخطأ ما فغالباً لا يكون واعٍ لما يقول خلال لحظات الانفعال. صعوبة في النوم: عند التعرض للضغط العصبي يدخل الجسم بحالة شبيهة بحالة الطوارئ، والفرق هنا أن الهرمونات هي التي تستنفر من أجل حل المشكلة التي تعرض لها الشخص، وينتج عنها صعوبة في النوم، فقد لا يستطيع الشخص النوم ليلاً ومع ذلك يستيقظ في الصباح الباكر دون القدرة على استعادة النوم مجدداً مهما كان جسده متعباً.