تمكنت مديرية أمن الجيزة من القبض على رية منزل وزوجها وشقيقها، لقيامهم بسرقة مسكن بالدقى وإعادة المسروقات كان قد ورد بلاغ لقسم شرطة الدقى بمديرية أمن الجيزة، من (إحدى السيدات – مقيمة بدائرة القسم) بقيام رجل وسيدة بالطرق على باب مسكنها ولدى فتحها قاما بدفعها والتعدى عليها وتقييدها وسرقة مبلغ مالى ومشغولات ذهبية من داخل دولاب غرقة نومها وفرا هاربين. تم تشكيل فريق بحث من الإدارة العامة لمباحث الجيزة ووحدة مباحث القسم لكشف ملابسات الواقعة وتحديد مرتكبيها.. توصلت جهوده إلى أن وراء إرتكاب الواقعة ثلاثة أشخاص (سيدة "لها معلومات جنائية" سبق عملها طرف المجنى عليها، و"شقيقتها" ، و"زوجها" سائق "توك توك" – جميعهم مقيمين بدائرة قسم شرطة بولاق الدكرور). Crazylife - البوابة. عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطهم ، وبمواجهتهم إعترفوا بإرتكاب الواقعة ، وأضافت الأولى بأنها نظراً لعلمها بإحتفاظ المجنى عليها بمبالغ مالية، فعقدت العزم على سرقتها وفى سبيل ذلك إستعانت بشقيقتها وزوجها مستغلة طبيعة عملها السابق طرف المجنى عليها ، حيث قامت بالإتصال بالمجنى عليها وأخبرتها بأنها ستحضر إليها للعمل، وتوجهوا جميعاً لإرتكاب الواقعة على النحو المشار إليه، وبإرشادهم تم ضبط جميع المسروقات (47 قطعة مشغولات ذهبية – 3 ساعة يد – مبلغ مالى قدره 1900 جنيه)، تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
الراديو بيضحك | لقاء غادة وحماتها مدام مها | في فقرة "أسرة مع بعضينا" مع فاطمة مصطفي 2018-01-18
» لعبة Chrome SpecForce » لعبة CLAW وشفراتها » لعبة Taxi 3 Extreme Rush » لعبة Reservoir Dogs الأكثر من رائعة صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى شباب قطور الثانوية:: الألعاب:: تحميل ألعاب الكمبيوتر انتقل الى:
كذلك تؤدي تلك الفكرة لأن يكون التعامل بين الزملاء أقرب للتعامل بين جيران في عمارة، أو مجموعة من الأقارب، لذلك قد تجد موظفة كبيرة في السن تعامل من هم أصغر منها سنًا كما تعامل الأم أبنائها، وليس كتعامل زملاء في العمل. ويحمل هذا بالطبع عيوبًا إلى جانب المميزات؛ فإذا وقع خلاف بينها وبين أحد الموظفين بسبب تقصيرها في العمل مثلا سيكون الرد: "ده أنا واحدة في سن والدته". «أسرة مع بعضينا».. سقوط ربة منزل وزوجها وشقيقها سرقوا 47 قطعة ذهبية بالدقي - قناة صدى البلد. وتتعامل الزميلات مع زملائهن الذكور بمفهوم "راجل المكتب"، وهو المقابل الموضوعي لـ"راجل البيت" المطلوب منه القيام بعمليات الإصلاح البسيطة للكهرباء، وشحن الرصيد وإصلاح الهواتف المحمولة والتعامل مع الانترنت، أو تحريك المكاتب الثقيلة والتصدي للضيوف غير المرغوب فيهم. تضامن اجتماعي إجباري ومن أهم ما يترتب علي تلك الأجواء العائلية.. أداء واجبات المجاملة الاجتماعية، والتي غالبًا ما تاخذ شكل ورقة، تدوّن بها أسماء من دفعوا مبلغ معين للمجاملة "نقوط" في بعض المناسبات، مثل التعرض لحادث أو إجراء عملية جراحية، أو زواج أو خطوبة أحد الموظفين أو إنجابه، ونجاح أولاده في إحدي الشهادات الدراسية، أو زواج وإنجاب أحد الأبناء، أو العودة من الحج والعمرة.... إلخ.
بيقولي المرتب، وكل مرة بنسى لأني مش مركزة. مش فارقه عشان ما أحسش بتأنيب ضمير وأنا بخلصه له. مكنتش أعرف إن ده سؤال مطروح أصلا. كده كده بنسيبه في الدولاب وبنصرف منه لحد ما يخلص. طبعًا، ده أنا بعرف الخصومات ليه واتخانق معاه. دليلك لـ عمل ميزانية البيت الشهرية خطوة بخطوة الإجابات كانت واقعية وحقيقية وصريحة، بس كان باين فيها اختلاف طبائع البشر، ما بين الستات والرجالة، وما بين الستات وبعض، لأن أغلب الستات اللي عارضوا فكرة تخبية المرتب، كان تفكيرهم كله مركز على نقطة الشراكة بين الزوج والزوجة، ومعنى إن جوزي مخبي عليا مرتبه يبقى هو مش معتبرني شريكة للحياة والبيت. أما اللي كانوا موافقين على تخبية المرتب، فكان تفكيرهم إن أنا مش مهتمه أعرف مادام كل طلباتي هو موفرهالي، وأنا راضية ومبسوطة بكده بالعكس أحسن ما أشيل هم التفكير في الماديات. هل حد فيهم تفكيره غلط؟ أو حد سلبي وحد إيجابي؟ طبعًا لا، كل واحد فينا له تركيبته النفسية والفكرية اللي بتخليه يتقبل حاجات غيره ما يتقبلهاش، أو بتلفت نظره جوانب ما بتلفتش نظر غيره. سلو عيلتنا: الميزانية وشغل البيت.. يا ترى ممشينها ازاي؟ طيب ده بالنسبة للستات، الرجالة بقى ليه مواقفهم مختلفة؟: في عوامل كتير جدًا منها: التربية والنشأة: في رجالة طلعوا في بيوت الأب مش قايل لحد على مرتبه، فهو متربي على إن ده العادي، مش إنه قاصد ما يخليكيش تشاركيه حياته المادية، والعكس بالعكس، في رجالة كان مامتهم وباباهم متشاركين في كل حاجة، ممكن يطلع زيهم.
يستمر أغلب الموظفين في مواقعهم لفترات طويلة جدا تصل إلى سنوات، فمن الوارد أن تجد موظفًا أو موظفة لم يغير مكتبه أو الحجرة التي يعمل بها لـ15 عامًا، ما يجعله يعتاد المكان والزملاء – الذين نادرًا ما يتغيرون كذلك- ويبدأ في التصرف معهم وكأنهم من أفراد العائلة. يعود هذا لكراهية الموظفين للتغيير الذي يغلب عليهم الخوف منه، خشية الانتقال إلى مكتب جديد لا يرتاحون فيه للزملاء، أو يزعجهم فيه المدير. بل ويرفض بعضهم الانتقال لمجرد اعتياده علي الطريق اليومي من البيت للمكتب، واستخدامه نفس المواصلات. وهو ما يولد لديهم إحساسا بالاستقرار والألفة، التي قد تدفعهم لتصرفات تبدو لهم بديهية، لكن المواطنين يرونها غير مقبولة. مسقعة وبيض وعقيقة قبل عامين تقريبًا انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي صور التقطها مواطن داخل إدارة تابعة لوزارة التموين بمركز منوف بالمنوفية، في الصور كانت الموظفات يسيرن مصالح الموطنين في فترات راحتهم من "تقطيف الملوخية" وإعداد خضروات المحشي. لاقت تلك الصور استهجانًا وصل للصحف الورقية والإلكترونية. هذا التصرف الذي تحدثت عنه الأفلام الكوميدية ساخرة منه منذ ثمانينات القرن الماضي، أثبتت تلك الصور أنه ممارسة عادية في المكاتب الحكومية.