من نحن جمعية سقيا الماء بمنطقة مكة المكرمة متخصصة في سقيا الماء للحجاج والمعتمرين والمساجد والمحتاجين والتوعية بترشيد استهلاكه تحت اشراف وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية مسجلة برقم (1287) واتساب جوال هاتف تليجرام ايميل
وفي سياق جهود الجمعية التطوعية، كشف التقرير أن الجمعية قدمت عبر منصة العمل التطوعي حتى نهاية الشهر الماضي (٢٥٨) فرصة تطوعية، وشارك في تنفيذها (٥٢٩) متطوعاً ومتطوعة بما يعادل (١١٠٦٤) ساعة تطوعية، فيما وصل عدد المتطوعين في مبادرة "تطوع الأسرة" إلى 414 متطوعاً، حيث تسعى الجمعية إلى تعزيز قيم العمل التطوعي والإنساني والخيري، والمشاركة الاجتماعية، كما تعد هذه الجهود التطوعية إحدى إستراتيجياتها لمواكبة رؤية المملكة 2030 التي تستهدف الوصول إلى مليون متطوع في القطاع غير الربحي. كما شهدت الجمعية توقيع مذكرة عمل مشترك مع جمعية الفرقان الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، وبدأت في استقبال مساهمة إدارة المسؤولية الاجتماعية بالنادي الأهلي السعودي بتوفير عبوات الماء لعدد (100 ألف من مستفيدي الجمعية)، حيث يعزز هذا التعاون جهود الجمعية وتكاملها والتنسيق مع الشركاء لتقديم خدماتهم واستقبال مبادراتهم بما يحقق أهدافها وفق مستهدفات الرؤية التي تحقق الرفع من مستوى العمل الخيري والمسؤولية الاجتماعية ودعم إسهاماته في خدمة المجتمع. يذكر أن جمعية سقيا الماء تعمل في نطاق محافظات منطقة مكة المكرمة، كما تستقبل المساهمة في صدقة سقيا الماء من خلال سهم الأفراد بالتبرع بمبلغ ( 15) ريالاً، وسهم الأسرة بالتبرع بمبلغ (100) ريال، وسهم الوالدين بالتبرع بمبلغ (300) ريال، وذلك من خلال المتجر الإلكتروني أو عبر حساباتها المعلنة في التواصل الاجتماعي ومن خلال أرقام الجمعية (0506668129 ـ 0533317455 - -0506669734 0506669732) مصدر الخبر: سبق
ونوه "ابن درهم" بتبرع أهل الخير والمحسنين لوقف السقيا بالعاصمة المقدسة، حيث بلغت إيراداته حسب متجر الجمعية حتى اليوم (2, 919, 488) ريالاً في حين أن المبلغ المستهدف للوقف عشرة ملايين ريال يصرف ريعها على سقيا الحجاج والمعتمرين، ورواد المسجد الحرام، ومحتاجي السقيا في منطقة مكة المكرمة. وفي سياق جهود الجمعية التطوعية، كشف التقرير أن الجمعية قدمت عبر منصة العمل التطوعي حتى نهاية الشهر الماضي (٢٥٨) فرصة تطوعية، وشارك في تنفيذها (٥٢٩) متطوعاً ومتطوعة بما يعادل (١١٠٦٤) ساعة تطوعية، فيما وصل عدد المتطوعين في مبادرة "تطوع الأسرة" إلى 414 متطوعاً، حيث تسعى الجمعية إلى تعزيز قيم العمل التطوعي والإنساني والخيري، والمشاركة الاجتماعية، كما تعد هذه الجهود التطوعية إحدى إستراتيجياتها لمواكبة رؤية المملكة 2030 التي تستهدف الوصول إلى مليون متطوع في القطاع غير الربحي. كما شهدت الجمعية توقيع مذكرة عمل مشترك مع جمعية الفرقان الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، وبدأت في استقبال مساهمة إدارة المسؤولية الاجتماعية بالنادي الأهلي السعودي بتوفير عبوات الماء لعدد (100 ألف من مستفيدي الجمعية)، حيث يعزز هذا التعاون جهود الجمعية وتكاملها والتنسيق مع الشركاء لتقديم خدماتهم واستقبال مبادراتهم بما يحقق أهدافها وفق مستهدفات الرؤية التي تحقق الرفع من مستوى العمل الخيري والمسؤولية الاجتماعية ودعم إسهاماته في خدمة المجتمع.
ويستذكر حلبي أنه بعد صلاة العشاء والتراويح يتجه الكثير من أهالي مكة المكرمة إلى تناول بعض المأكولات الرمضانية مثل: الكبدة والبليلة، إضافة إلى التوجه إلى أماكن الألعاب الحركية المخصصة لمختلف الأعمار للحصول من خلالها على المتعة والتسلية، ومنها ما كان يُعرف "بالمداريه" المعروفة حاليًا بالمراجيح، مشيرًا إلى أن المعتمرين في شهر رمضان قديمًا كانوا يصِلون إلى مكة المكرمة من أنحاء العالم دون وجود تنظيم خاص لهم، وكانوا قلة لعدم توفر وسائل نقل حديثة والتكلفة المادية التي يتكبدها المعتمر في الماضي. وأفاد أنه مع ظهور أول تنظيم لخدمات المعتمرين عام 1420 هجرية بدأت عملية قدوم المعتمرين تتم بشكل جيد من خلال مؤسسات وشركات خاصة بخدماتهم، حتى أصبحت هناك برامج خاصة بالمعتمرين تحدد مواعيد تحركهم من جدة إلى مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والمشاعر المقدسة، وحتى عودتهم إلى بلدانهم بعد أداء مناسكهم.