ما صفة التكبير في العيد
أسئلة ذات صلة ما هي تكبيرات صلاة العيد؟ 3 إجابات ما اسباب التكبير في العيد؟ إجابة واحدة ما الحكمة من تكبيرات العيد؟ 4 كيفية التكبير في العيد؟ ما هي أسباب سن تكبيرات العيد؟ اسأل سؤالاً جديداً الرئيسية ثقافة دينية ما صفة التكبير في العيد؟ إجابة أضف إجابة إضافة مؤهل للإجابة حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية يرجى الانتظار إلغاء مريم سعيد متابعة محررة صحفية. 1543800204 الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله الله اكبر الله اكبر الله اكبر ولله الحمد الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة واصيلا لا اله الا الله وحده صدق وعده وحفظ عبده واعز جنده وهزم الأحزاب وحده لا اله الا الله ولا نعبد الا اياه مخلصينله الدين ولو كره الكافرون.
[1] شاهد أيضًا: حكم صلاة العيد للرجال تكبيرات العيد مكتوبة يمكن للمسلم أن يردد من تكبيرات العيد مع الإمام: "الله أكبر الله أكبر الله أكبر.. لا إله إلا الله.. الله أكبر الله أكبر.. ولله الحمد، الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده ونصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله ولا نعبد إلّا إيّاه، مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صلِّ على سيّدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيّدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرّية سيّدنا محمد وسلّم تسليما كثيرا". [1] شاهد أيضًا: ما هو حكم صلاة العيدين صيغة التكبير المطلق التكبير المطلق هو التكبير الذي لا يتقيد بشيء، ويكون حكم التكبير مسنون دائماً أي في الصباح والمساء ولو كان قبل الصلاة وبعد الصلاة أو متى شاء المسلم أن يكبر فله ذلك، واختلف العلماء في صفة التكبير المطلق وذلك على ثلاثة أقوال وهي: " الله أكبر، الله أكبر ، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد "، القول الثاني: " الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد "، القول الثالث: "الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد".
تاريخ النشر: الإثنين 3 ذو القعدة 1428 هـ - 12-11-2007 م التقييم: رقم الفتوى: 101030 339703 0 696 السؤال ما هي الصيغة المسنونة في تكبيرات العيدين التي نكبرها بعد الصلوات في يومي العيدين والأيام الثلاثة بعد عيد الأضحى؟ وما هي الزيادات على هذه التكبيرات؟ وهل من السنة أن نلحقها بالتكبيرات؟ الإجابــة خلاصة الفتوى: فصيغة التكبير في العيدين الأمر فيها واسع، ومن الصيغ المستحبة أن يقول: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنه يسن التكبير في ليلتي العيد: عيد الفطر وعيد الأضحى، وصيغته: الله أكبر الله أكبر، وهذا التكبير غير مقيد بالصلوات بل هو مستحب في المساجد والمنازل والطرقات والأسواق، ويبدأ التكبير في عيد الفطر من غروب الشمس ليلة العيد، وينتهي بخروج الإمام إلى مصلى العيد للصلاة. قال ابن قدامة في المغني: ويظهرون التكبير في ليالي العيدين وهو في الفطر آكد؛ لقول الله تعالى: وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ، وجملته أنه يستحب للناس إظهار التكبير في ليلتي العيد في مساجدهم ومنازلهم وطرقهم مسافرين أو مقيمين لظاهر الآية المذكورة.
[١٢] المالكية: رأى المالكيّة أنّ للتكبير صيغتان مأمورٌ بهما شَرعاً؛ فإمّا أن يقول المُكبِّر:" الله أكبر، الله أكبر"، وإمّا أن يقول المُكبِّر: "الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد"، وقالوا يُكرّر التكبير ثلاث مرّات. [١٣] الشافعية: ذهب الشافعيّة إلى أنّ صيغة التكبير هو قول: "الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيراً، والحمد لله كثيراً، وسبحان الله بكرة وأصيلاً، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جُنده، وهزم الأحزاب وحده". [١٤] الحنابلة: ذهب الحنابلة إلى أنّ المُكبِّر يُكبّر مرّتَين، ويقول: "الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد".
وهناك نوعان من التكبيرات لـ عيد الأضحى المبارك، فالنوعان من التكبير هما: النوع الأول: وهو التكبير المطلق ويكون من بداية أول يوم من عشر ذي الحجة إلى نهاية أيام التشريق، أي لنهاية أيام عيد الأضحى المبارك. النوع الثاني: يسمى بالتكبير المقيد، ويبدأ هذا النوع من صلاة فجر يوم عرفة المبارك إلى صلاة العصر في آخر يوم من أيام التشريق (أيام عيد الأضحى المبارك)، ويكون التكبير المقيد قبل كل صلاة من الصلوات الخمس. [1] متي يبدأ التكبير في العيد الأضحى للعيد الأضحى نوعين من التكبيرات ( التكبير المطلق والتكبير المقيد)، وكل منهما له وقت بدء مختلف عن الثاني، فالتكبير المطلق نوع من التكبيرات يبدأ ببداية العشر أيام الأوائل من ذي الحجة، فبمجرد دخول هذه الأيام المباركات يسن للمسلمين البدء في التكبير، ولا يلتزم بوقت معين في اليوم، حيث سمي بالتكبير المطلق لذلك السبب. فيكبر المسلمون فيه ليلًا ونهارًا، سواء قبل الصلاة أو بعدها، ويجوز بأي صيغة من الصيغ المتعارف عليها، أما التكبير المقيد هو التكبير المقيد بأيام معينه وبوقت معين من اليوم، فيبدأ التكبير المقيد من بداية مغرب يوم عرفة المكرم، ويستمر لنهاية أيام التشريق الثلاثة (أيام عيد الأضحى المبارك)، ويكون بعد كل صلاة من الصلوات الخمس.
وقال الشافعي ما زاد في ذكر الله فحسن فصيغة التكبير المحبوبة هي الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، والأحب أن تكون زيادته الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرًة وأصيلًا، لا إله إلا الله و لا نعبد إلا إياه، مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، لا إله إلا الله وحده صدق وعده ونصر عبده و أعز جنده وهزم الأحزاب وحده لا إله إلا الله والله أكبر، وقال ابن قحافة في المغني أن وصف التكبير هو الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، وذهب بغض أهل العلم أن أفضل التكبير مرتين [٢]. حكم صلاة العيد أختلف العلماء في حكم صلاة العيد فمنهم من قال أنها فرض ومنهم من قال أنها سنة، ففي مذهب الأمام أبي حنيفة وما جاء عن رواية الإمام أحمد، هو أن صلاة العيد تُعدّ فرض عين، لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بها ذوات الخدور والعواتق والنساء الحائضات، أمرهن أن يخرجن لمصلى العيد، وكان رأي الأمام مالك وأكثر أصحاب الإمام الشافعي أنها سنه غير واجبة وذلك لقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- للأعرابي حين ذكر خمس صلوات، قال: هل عليّ غيرهن قال لا إلا أن تطوّع، [رواه البخاري، خلاصة حكم الحديث: صحيح].