عبدالله النفيسي ومسرحية حامي الديار - YouTube
[5] أفكار المسرحية [ عدل] ناقشت العديد من القضايا المهمة التي حدثت في الكويت في تلك الفترة، والتي كان أهمها تفجير موكب أمير البلاد الشيخ جابر الأحمد الصباح ، بالإضافة إلى التفجيرات التي حدثت في المقاهي الشعبية. [6] تناولت فيها قضايا سياسية واجتماعية في الكويت في منتصف الثمانينات، حيث قام الفنان القدير إبراهيم الصلال بدور الراوي الكبير السن، الذي يقوم بإلقاء الوعظ ونشر الوعي والنصح و الإرشاد، في هذه الفترة المشحونه بالأجواء المتوترة سواء بالمحيط من دول الجوار أو في الداخل. كتب حامي الديار مسرحية - مكتبة نور. ناقشت المسرحية تأثير الأحزاب السياسية علي نظرة الشعب للأمور؛ حيث كانت تنتشر الأحزاب بمختلف اشكالها وأصنافها من شيوعي و الإخوان المسلمين و اشتراكيين وسلف و الاحزاب الشيعية، وانتشار الاختلاف بين دعم الحرب على إيران وبين وقف هذه الحرب، وبين من يقف ضد النظام العراقي السابق حزب البعث الاشتراكي بقياده صدام حسين و من كان يدعم الثورة الإسلامية الإيرانية بقياده روح الله الخميني مما ادى إلى هذه الأحداث (التفجيرات ومحاولة الاغتيال). [7] كذلك ناقشت المسرحية ظاهرة الصحف المدعومة من الخارج وانقسام الشعب الكويتي بين اخبار هذي الصحف والآراء.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
[4] يذكر أن المسرحية كانت من بطولة سعد الفرج ، خالد النفيسي ، إبراهيم الصلال ، علي المفيدي ، جاسم النبهان ، عبد الرزاق خلف ، محمد العجيمي ، عبد الناصر الزاير. [5] أفكار المسرحية ناقشت العديد من القضايا المهمة التي حدثت في الكويت في تلك الفترة، والتي كان أهمها تفجير موكب أمير البلاد الشيخ جابر الأحمد الصباح ، بالإضافة إلى التفجيرات التي حدثت في المقاهي الشعبية. [6] تناولت فيها قضايا سياسية واجتماعية في الكويت في منتصف الثمانينات، حيث قام الفنان القدير إبراهيم الصلال بدور الراوي الكبير السن، الذي يقوم بإلقاء الوعظ ونشر الوعي والنصح و الإرشاد، في هذه الفترة المشحونه بالأجواء المتوترة سواء بالمحيط من دول الجوار أو في الداخل. حامي الديار (مسرحية) - أرابيكا. ناقشت المسرحية تأثير الأحزاب السياسية علي نظرة الشعب للأمور؛ حيث كانت تنتشر الأحزاب بمختلف اشكالها وأصنافها من شيوعي و الإخوان المسلمين و اشتراكيين وسلف و الاحزاب الشيعية، وانتشار الاختلاف بين دعم الحرب على إيران وبين وقف هذه الحرب، وبين من يقف ضد النظام العراقي السابق حزب البعث الاشتراكي بقياده صدام حسين و من كان يدعم الثورة الإسلامية الإيرانية بقياده روح الله الخميني مما ادى إلى هذه الأحداث (التفجيرات ومحاولة الاغتيال).
من زجل تسليط الضوء على أحداث قديمة لم يعشها الجيل السابق، بل شاهد المسرحية فقط عبر الشاشة الصغيرة. لكن وزارة الإعلام رفضت تبني العمل، مما أجبر الفنان سعد الفرج على عرض الفيلم الوثائقي «حامي الديار» في 23 نوفمبر 2017 عبر أحد التطبيقات الإلكترونية (vimeo-on demand). Source: