خالد بن الوليد ارسل رسالة إلى كسرى وقال له: " أسلم تسلم والا جئتك برجال يصرّون على الموت كما تصرون أنتم على الحياه " فلما قرأ كسرى الرسالة ، أرسل الى ملك الصين يطلب منه المدد وَ النجده! فرد عليه ملك الصين قائلا: " ياَ گسرى لا قبل لي بقوم لو أرادوا خلع الجبال لَـخلعوها " اي عِز كنا فيه واي ذل اصبحنا عليه الان " آللهم أعز الاسلام والمسلمين وانصرهم فى كل مكان
06-10-2020 # 863 بيانات اضافيه [ قبل إختراع الساعة ، كانوا يقيسون الغياب، بثقوب الحزام. # 864 بيانات اضافيه [ رد: |•{لســت الأفــضل.. ولــكن لي أســـلوبي}•| اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راعي الفزعة قبل إختراع الساعة ، كانوا يقيسون الغياب، بثقوب الحزام.
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
وذكرهم – عليه الصلاة والسلام – بمن سبقهم من المستضعفين، ليكون لهم زاداً في طريقهم المتُعب، ويسليهم حتى يعلموا أن هناك من صبر أكثر منهم، وبشرهم ووعدهم حتى لا ييأسوا من العاقبة… والعاقبة للمتقين. والله – عز وجل – لم يعد الجماعة المسلمة في العهد المكي بالنصرة وحسن العاقبة، حتى يتربّوا تربية إسلامية فدائية فذّة، تلك التربية التي مضمونها التضحية والتفاني في سبيل الله وحده والتجرد من أهداف الدنيا، والتطلع إلى ما هو أعلى من ذلك.. إلى ما عند الله (ومَا عِندَ اللَّهِ بَاقٍ). |•{لســت الأفــضل..ولــكن لي أســـلوبي}•| - الصفحة 58 - منتديات قبائل ال تليد. يقول سيد قطب – رحمه الله -: » إنه من واجب الدعاة أن يمضوا ولا يتطلعون إلى شيء إلا رضى الله ورحمته.. هذا هو الهدف الحقيقي، وهذه هي الغاية، وهذه هي الثمرة الحلوة التي تهفو إليها قلوبهم، وأما ما يكتبه الله لهم بعد ذلك من النصر والتمكين فليس لهم، إنما هو دعوة الله التي يحملونها «. ولنا في أنبياء الله – عليهم الصلاة والسلام – أسوة حسنة ونماذج خيرة.. فهذا نبي الله نوح – عليه السلام – لبث في قومه ألف سنة إلا خمسين عاماً، طوال هذه السنين وهو يدعو قومه ليقولوا: (لا إله إلا الله وحده لا شريك له)، وفي النهاية (ومَا آمَنَ مَعَهُ إلاَّ قَلِيلٌ) قيل: اثنا عشر رجلاً وامرأتان فقط!