محتجة على أنها ستتز... # 19 شعاع المرجان by Persilia1 هل يمكن لقلب لم يعرف غير العذاب أن يقع تحت سطوة الحب؟ فتاة كالمرجان تنجو من محاولة قتل وتجد نفسها ببلد غير بلدها، فتبدأ حياة جديدة وتحقق نجاحا كبيرا متجاهلة تهديد الماضي... # 20 محامي by Nero يستيقظ يان سويزي ، العميد الشاب والمتميز لكلية الحقوق بجامعة مايز بين النجوم ، في جسد تم تعديله جينيًا ليشبه جسد شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا. يُفترض أنه "مات&quo...
ساعطيك الماء بينما تستدعي الممرضه الطبيب. ساضع الانبوبة ففمك. خذي جرعة و راقبي اذا كنت تستطعين البلع. احتفظ الرجل بصوتة الهادئ. كان الماء باردا و لكن كان على كاسي ان تبذل جهدا كبرا لكي تستطيع البلع. نزع من فمها الانبوبة. لعقت شفتيها – هل تريدين امتصاص قطعة ثلج همست مجهدة – نعم من فضلك. – احترسي حتي لا تبتلعيها. فتحت فمها قليلا. ووضع قطعة الثلج ففمها. شعرت بالرطوبة ففمها – هل انت طبيب – لا انا دان ما ردوك. شعرت كاسي بخيبة امل عندما سمعت هذي الاجابة. جاءها صوت غريب احدث – صباح الخير يا انسة فارو. انا الدكتور ما سترس. أسماء روايات زوجية جريئة كاملة - مقال. صاحت كاسي – ارجوك. انزع ذلك الرباط من فوق عيني. اجاب الطبيب بهدوء – ليس قبل غد. هنالك قطع على جبينك. وجفناك متورمان. لا بد ان تبقي ممددة اربعا و عشرين ساعة. ساعطيك شيئا لتنامي. – لا ماذا بي يداي كذلك مربوطتان. ولا اشعر بساقي يا الهي هل ما زال لي ساقان كان الفزع يملا صوتها – طبعا. لا تقلقي ، انت بخير. – اود ان اصدقك. اين الرجل اين انت – انا هنا يا كاسى جاءها الصوت من الجانب الاخر من السرير. امسكت ذراعة. – الطبيب يقول الحقيقة. كانت جراحك عديدة. ولكن ساقيك موجودتان. سالها الطبيب – هل تتالمين.
تدور أحداث القصة حول فتاة صغيرة تدعى سيدة تموت أمها وهي في طفولتها الأولى لكي يتزوج والدها من امرأة أخرى، وكانت هذه المرأة قاسية كل القسوة على الصغيرة حتى توفي أبوها وتزوجت زوجة الأب من رجل آخر، فتبنى واحد من أهل الحتة سيدة الفتاة الصغيرة لكي تعيش مع زوجته وابنه الوحيد عباس. استغلت زوجة هذا الرجل سيدة الصغيرة وقامت بتسخيرها لأداء كل مهام المنزل المتعبة الشاقة، هذا إلى جانب سوء المعاملة والتعرض لها بالسب والقذف والضرب وكان الزوج ضعيف الشخصية لا يستطيع دفع أذى زوجته عن الطفلة، وكبرت سيدة في هذه الظروف الصعبة حتى أصبحت شابة يافعة رائعة الجمال. كان عباس ابن هذه الأسرة الوحيد قد تربى على حياة الترف والدلال الزائد عن حده حتى أصبح شخصًا مستهترًا سيئ الخلق، كان يحاول دومًا التعدي على سيدة التي كانت ترفض رغبة أمه في زواجه منها، حتى هربت سيدة ذات مرة من هذا البيت بعد أن أجبرها عباس على أن تسرق إحدى الدكاكين. ذهبت سيدة للعمل في منزل عائلة أخرى وهي عائلة حمدي السمادوني ولقد كانت تلك الأسرة تغدق عليها بعطفها ورعايتها، وبمرور الوقت وقعت سيدة في حب حمدي نجل هذه العائلة الشاب المثقف الذي كان يحب فتاة لا تكترث لحبه، وبدأ حمدي مع الوقت يبادلها نفس الشعور إلا أنه كان من المفترض أن يتزوج من فتاة أخرى ذات حسب ونسب.