مرحبا بك فى قسم كنوز شعر ديوان شعر محمد حسن فقي. هنا يمكنك الأستمتاع بقراءه قصائد محمد حسن فقي. العصور الأدبيه
له عشرات المؤلفات الأدبية والبحثية والدواوين الشعرية وصدرت أعماله الكاملة في 8 مجلدات عام 1985م. انتقل إلى رحمه الله يوم السبت 16 شعبان عام 1425 عن عمر يناهز 93 عاماً.. بعد حياة حافلة بالعطاء والسخاء في اتجاهات الأدب والثقافة والمعرفة والتنمية.. محمد حسن فقي الأديب الفيلسوف والمسؤول النقي الذي كتب اسمه في سجلات «الامتياز» بحروف «المجد» ووصوف «الإجادة»
ثم عين رئيسًا لتحرير جريدة (صوت الحجاز) ثم صدر أمر معالي الشيخ حسن بن عبدالله آل الشيخ وزير التعليم العالي رحمه الله بتعيين الأستاذ الفقي مستشارًا للمجلة العربية، ثم انتقل للعمل بوزارة المالية والاقتصاد الوطني، ثم عين مديرًا عامًا بها، وبناء على رغبة سامية من الملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله تم تعيينه سفيرًا للمملكة في إندونيسيا وحضر مع الملك فيصل بن عبدالعزيز المؤتمر الإسلامي في «باندونج». ثم عاد إلى المملكة وأمره الملك فيصل بن عبدالعزيز بتأسيس ديوان المراقبة العامة، ثم استقال من هذا المنصب لأسباب صحية. وعيّن بعد هذا المشوار الحافل بالعمل رئيسًا لمجلس إدارة البنك الزراعي. مصادر المعرفة: وكانت مصادر المعرفة لديه متنوعة بتنوع وتعدد من يقرأ لهم مثل طه حسين والعقاد والمازني وأحمد أمين والرافعي وميخائيل نعيمة وجبران خليل جبران وإيليا أبو ماضي ونسيب عريضة والزهاوي والرصافي والجواهري والأخطل الصغير وبدوي الجبل، كما قرأ أمهات الكتب في التاريخ والفلسفة وما إليها من شتى المعارف والعلوم والفنون عربية ومترجمة. كابد "فقي" العديد من الصعاب والعقبات، ولعل أول ما كابده هو وفاة والدته رحمها الله وهو في سن 7 أشهر فقط، حيث تولت المرضعات والمربيات تربيته، وفي الوقت الذي فرح فيه بتخرجه في مدرسة الفلاح انتقل والده رحمه الله الى الدار الآخرة.. ويقول شاعرنا الكبير إن الهواية وحدها هي التي قادته في عالم الأدب والفكر، وكان السبب في ذلك يعود إلى والده رحمه الله كما يقول شاعرنا حيث كان يشجعه على القراءة والاطلاع وتثقيف نفسه، وكان يبذل له المال اللازم لشراء الكتب الأدبية والدواوين الشعرية ومختلف مصادر الثقافة.
وثقف نفسه بنفسه ووسع معارفه بالاطلاع على شتى كتب الأدب القديمة والحديثة، وكتب التاريخ والفلسفة، وغيرها. ودخل عالم الأدب من باب الهواية، وبدأ نظم الشعر وكتابة المقال الأدبي وهو في سن الثانية عشرة، وكانت أول قصيدة نشرت له بعنوان (فلسفة الطيور) في مجلة (الحرمين) القاهرية. أعماله عمل أستاذًا للأدب العربي والخط بضعة أشهر بمدرسة الفلاح. ساهم في تحرير جريدة صوت الحجاز, ثم جريدة البلاد. كان أول مدير عام لمؤسسة البلاد الصحفية. ثم عين رئيسًا لتحرير جريدة (صوت الحجاز). ثم انتقل للعمل بوزارة المالية والاقتصاد الوطني فقضى شطرًا كبيرًا من حياته متنقلًا في وظائفها. ثم عين مديرًا عامًا بها، وبعد ذلك عين سفيرًا للملكة في أندونيسيا أيام مؤتمر (باندونج)، ثم نائبًا لرئيس ديوان المراقبة العامة بالرياض، ثم طلب الإحالة للتقاعد للتفرغ لأعماله الخاصة. مؤلفاته له مؤلفات منها: نظرات وأفكار في المجتمع والحياة «في جزئين». وهذه هي مصر. فيلسوف. مذكرات وأفكار حول الحياة. الأجيال. مجموعة قصصية. بحوث إسلامية. ملحمة شعرية في رحاب الأولمب. ترجمة حياة مذكرات رمضانية دواوينه الشعرية قدر ورجل. رباعيات. صدرت أعماله الكاملة في ثمانية مجلدات عام 1985.
إلى أن يقول: "ولو ذهبنا إلى تلمس بصمات هذا الأثر لرأيناها فياضة في الديوان بل في كل قصيدة من قصائده٬ ونكاد نقول: إن التساؤل يملأ قصائده٬ ويلح عليه٬ ويدفعه دائماً إلى هدف واحد يتلخص في " من أنا"؟ "ولعل قصائد القسم الأول من ديوانه " قدر ورجل " الذي عنونه "من أغوار النفس "وضم فيه تسع قصائد خير شاهد. المناصب عمل أستاذًا للأدب العربي والخط بضعة أشهر بمدرسة الفلاح. وساهم في تحرير جريدة صوت الحجاز٬ ثم جريدة البلاد٬ وكان أول مدير عام لمؤسسة البلاد الصحفية. ثم عين رئيسًا لتحرير جريدة (صوت الحجاز) ثم صدر أمر معالي الشيخ حسن بن عبدالله آل الشيخ وزير التعليم العالي رحمه الله بتعيين الأستاذ الفقي مستشارًا للمجلة العربية٬ ثم انتقل للعمل بوزارة المالية والاقتصاد الوطني، ثم عين مديرًا عامًا بها٬ وبناء على رغبة سامية من الملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله تم تعيينه سفيرًا للمملكة في إندونيسيا وحضر مع الملك فيصل بن عبدالعزيز المؤتمر الإسلامي في «باندونج». ثم عاد الى المملكة وأمره الملك فيصل بن عبدالعزيز بتأسيس ديوان المراقبة العامة، ثم استقال من هذا المنصب لأسباب صحية. وعين بعد هذا المشوار الحافل بالعمل رئيساً لمجلس إدارة البنك الزراعي.