نبذة عن مرض الفصام بعد أن أجبنا على سؤال هل مرض الفصام خطير؟ فلنتعرف أكثر على هذا المرض وبعض المعلومات المتعلقة به. الفصام هو مرض مزمن يصيب الدماغ ، ويتسبب غالبًا بجعل المريض يواجه صعوبة في التعرف على الواقع. تصنف أعراض الفصام عادًة ضمن ثلاثة فئات رئيسية، هي: الأعراض الإيجابية للمرض، مثل: الهلوسة ، والتوهم، والمعتقدات المشوشة أو المختلة. الأعراض السلبية للمرض، مثل: عجز المريض عن الشعور إلا بعواطف وأحاسيس محدودة النطاق فقط، والكلام المختصر محدود التعابير، العجز أو تدني القدرة على إنشاء الخطط. الأعراض المتعلقة بالتنظيم، مثل: القيام بحركات جسد غير طبيعية، أو الحديث والتفكير بطريقة غير منظمة. قد تلعب العديد من العوامل دورًا في الإصابة بالفصام، مثل: الوراثة ، وبعض العوامل الموجودة في محيط الشخص المريض. ما من علاج نهائي للفصام، ولكن توجد بعض الحلول العلاجية التي قد تساعد على إبقاء الحالة تحت السيطرة، مثل: الأدوية المضادة للذهان (Antipsychotic medications)، و العلاج النفسي (Psychotherapy). هل مريض الفصام خطير. يجب التنويه إلى أن مرض الفصام يعد مرضًا شائعًا، إذ قد يصيب هذا المرض شخصًا واحدًا من كل 100 شخص حول العالم.
تأثير مرض الفصام على أسرة المريض إن وصف الأهل لمشاكل مريضهم يقع ضمن مجموعتين: الأولى: مشاكل تتعلق بعزلته الاجتماعية ، وقلة حديثه، وقلة تفاعله مع أفراد العائلة، وقلة اهتماماته، وبطئه وإهماله لنظافته ومظهره، وعدم العمل والبقاء في البيت معظم الوقت وعدم رغبته بالزواج او عدم قدرته على رعاية اسرة. الثانية: مشاكل تتعلق بسلوكه المحرج مثل التصرف المنفلت اجتماعياً وجنسياً والتصرف الغريب أو التهديد بالعنف. وقد تؤدي هذه المشاكل إلى التشويش على الأسرة في تنظيم أمورها وقضاء حاجاتها، وقد تؤدي بهم مع الزمن إلى القلق والاكتئاب وأحياناً الشعور بالذنب الناجم عن الاعتقاد بأنهم السبب في المرض أو أنهم يقصرون في العلاج. علاج الفصام بسبب الاختلاف الكبير بين مظاهر الفصام فإنه يفضل تنظيم العلاج لكل حالة بمفردها، وأن يكون العلاج شاملاً للنواحي البيولوجية والنفسية والاجتماعية للمرض. وحيث أن هذا المرض غالباً يزداد مع مرور الوقت دون علاج، فلا بد من تنظيم برنامج مستمر للعلاج مع محاولة إبقاء المريض في مجتمعه وعدم إداخله للمستشفيات أو المؤسسات إلا إذا دعت الضرورة لذلك. وهدف العلاج هو السيطرة على الأعراض النشطة أو الموجبة، والتقليل من أو تحسين الأعراض السالبة.
بالإضافة إلى الاستراتيجية الخاصة بالتعلم، والإدارة. هل مريض الفصام يشعر بالحب؟ وفي أغلب الحالات المصابة بالانفصام يكون فيها الشخص فاقد القدرة على التعبير عن مشاعره. لكن هناك حالات كثيرة جدًا يمكنها أن تتأثر بالعديد من المشاعر الأخرى المختلفة. وبالفعل يشعر مريض الانفصام بالحب، ويمكنه أن يقوم بوصف مشاعره أيضًا، مثل الأشخاص الأصحاء تمامًا. هل مريض الفصام يعرف أنه مريض قد لا يعرف مصاب الفصام أنه مريض بالفعل في البداية، وذلك لأنه يكون واقع تحت تأثير الأوهام والخرافات، والتي يكون مؤمن بها ومصدقًا لها. ولكن عند تشخيص حالته من قبل الطبيب؛ فإنه يقوم بإخباره عن حقيقة مرضه، وعن الهلاوس والخرافات التي يشعر بها. وحتى يعلم أنها مجرد هلاوس ليست حقيقة، وأغلب الحالات تتقبل حقيقة المرض، ويعيشون بعدها بشكل طبيعي من خلال اتباع خطة العلاج. هل الشيزوفرينا تجعل الشخص خطير؟ بالطبع لا. إن مرض الانفصام هو مرض عقلي ولا يجعل الشخص يشكل خطر على من حوله. بل إنه يكون بحاجة دائمًا إلى الرعاية والاهتمام، وهذا ما يجعل المصاب يخشى من التعامل مع المجتمع، وقد يكون الآخرين هم من يشكلون خطرًا عليه بسبب حاجته إلى معاملة من نوع خاص.
فبذلك رضي الجميع بموت الرّسول صلى الله عليه وسلم وثبتوا على إيمانهم، وتمت مبايعة أبي بكر في المسجد وألقى بهم خطبة يعلن فيها أنه على خُطى الرسول الكريم قائلاً: (أما بعد، أيها الناس، فإني قد وُلِّيتُ عليكم ولست بخيركم، فإنْ أحسنتُ فأعينوني، وإنْ أسأتُ فقوِّموني، الصدق أمانة، والكذب خيانة، والضعيف فيكم قوي عندي حتى أرجع عليه حقَّه إن شاء الله، والقوي فيكم ضعيف حتى آخذ الحقَّ منه إن شاء الله، لا يدع قوم الجهاد في سبيل الله إلا خذلهم الله بالذل، ولا تشيع الفاحشة في قوم إلا عمَّهم الله بالبلاء، أطيعوني ما أطعت الله ورسوله، فإذا عصيت الله ورسوله فلا طاعة لي عليكم، قوموا إلى صلاتكم يرحمكم الله).
4ألف نقاط) رضي الله عنه وهو في أول صلاة الفجر على يد في طعن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو في أول صلاة الفجر على يد لماذا حذفت همزة ابن في فتحت مصر في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه طعن وضح استشهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه في صلاة...
أبو بكرٍ الصديق هو عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن كعب التيمي القرشي، ولقبه أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه، وهو أوّل الخلفاء الرّاشدين، وهو من العشرة المُبشرين في الجنة، وهو خير من طلعت عليه الشمس بعد النبيين، لُقّب بالصدّيق لأنّه كان يُصدّق الرسول عليه السلام بكل ما يأتي وخاصة ليلة الإسراء والمعراج، وكان أيضاً يُلّقب بالعتيق لأنّ الرسول عليه السلام أخبره أنّه من عتقاء النار، كان أبيض اللون، نحيفاً، غنيّاً من سادات قريش، لم يشرب الخمر حتى في الجاهلية. وهو صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحبّ أبو بكر رضي الله عنه الرسول حباً جمّاً، حُبّاً يفوق حبّه للولد والمال والدنيا كلها، وتحمّل معه الأذى طوال مراحل الدعوة الإسلامية، وهو أول من آمن بالرّسول صلى الله عليه وسلم من الرجال ورفيقه في هجرته وتم ذكره في القرآن حينها، بقوله تعالى: (إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ) ، وهو أحبّ الناس إلى قلب الرسول صلى الله عليه وسلم بعد زوجته عائشة رضي الله عنها التي هي ابنة أبي بكرٍ الصديق أيضاً.
من أعظم أعمال عثمان بن عفان أنّه قد جمع القرآن الكريم في عهده، ووحّد المسلمين على نسخة واحدة، ووّزع هذه النّسخ في مختلف البقاع في الدولة الإسلامية حتى يحفظ القرآن الكريم من اللغو أو الاختلاف وأرسل مع كلّ نسخة مرشداً يعلمهم قراءة القرآن بالوجه الصحيح لتعدد القراءات حينها فخاف دخول الريب في قلوب المسلمين. بدأت القتنة تشتعل في آخر عهده على يد يهودي نشر أفكاره المجوسيّة، وبدأ بعض المنافقين والطامعين باتباعه، حتى تمّ طعن عثمان في محرابه وهو يقرأ القرآن الكريم على يد كنانة بن بشر.