error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
5- وكيل رقيب هي رتبة أعلى من عريف وأقل من رقيب. 6- رقيب وهي رتبة أعلى من وكيل رقيب وأقل من رقيب أول. 7- رقيب أول هي رتبة أعلى من رقيب وأقل من رئيس الرقباء، ومدة البقاء فيها ٥ سنوات. 8- رئيس الرقباء هي أعلى رتبة بالنسبة للأفراد، ويمكن أن يرقى إلى رتبة الملازم بعد أن يظل في هذه الرتبة مدة ٥ سنوات. مقالات قد تعجبك: 9- ملازم هي أولى رتب الضباط تتميز لنجمه على الكتف واحدة. كما يتم ويحصل عليها من خلال الدراسة في الكلية العسكرية. وتكون رتبة ملازم أو مهمة الملازم قيادة من ٣٢ إلى ٣٧ جندي، ويسمون ثم يرقى إلى رتبة ملازم أول. بعد أن يظل في هذه الرتبة مدة سنتين. 10- ملازم أول هي رتبة تتميز بوضع نجمتين على الكتف أعلى من الملازم، وأقل من رتبة نقيب. كما يظل فيها ٤ سنوات كي يرتقي إلى رتبة نقيب. المراتب المدنية المقابلة للرتب العسكرية | منتدى بوابة الموظفين. 11- نقيب هي رتبة الثلاثة نجوم على الكتف. كذلك تكون أعلى من ملازم أول وأقل من رائد. كما إن مدة المكوث ٦ سنوات ثم يرتقي إلى رتبة رائد. 12- رائد وهي رتبة أعلى من نقيب وأقل من مقدم، المكوث فيها يظل مدة ٤ سنوات ثم يرتقي إلى رتبة مقدم. 13- مقدم هي رتبة أعلى من رائد وأقل من عقيد، يبقى فيها مدة ٤ سنوات ثم يرتقي إلى رتبة عقيد.
[8] يُوجد نوعان من التهاب بطانة الرحم، حادٌ ومزمنٌ. [1] يحدثُ النوع الحاد عادةً بسبب عدوًى تمرُ عبر عنق الرحم نتيجةً للإجهاض أو خلال الحيض أو بعد الولادة ، أو نتيجةً للتشطيف أو تركيب لولبٍ رحمي. [1] [2] يُوجد عددٌ من عوامل خطر حدوث التهاب بطانة الرَّحم بعد الولادة، وتتضمن الولادة القيصرية وتمزق الأغشية المطول. [3] أما النوع المُزمن، فيحدثُ عادةً بعد انقطاع الحيض. [1] يُمكن تأكيد حدوث التهاب بطانة الرحم عبر أخذ خزعةٍ بطانية رحمية ، [2] كما قد يكون التصوير بالأمواج فوق الصوتية مفيدًا لتأكيد عدم وجود أنسجةٍ متبقية في الرحم. [4] يكون العلاج عادةً باستعمال مضاداتٍ حيوية. [3] تتضمن توصيات علاج التهاب بطانة الرحم بعد الولادة استعمال الكليندامايسين مع الجنتاميسين. [9] كما يُوصى أيضًا بفحص وعلاج الأشخاص المُعرضين لخطر حدوث مرض السيلان وداء المتدثرات. [10] قد يُعالج النوع المُزمن من المرض باستعمال الدوكسيسايكلين. [10] عادةً ما يكون مآلُ المرض جيدًا مع العلاج. [4] يحدثُ التهاب بطانة الرحم بمعدل 2% بعد الولادة المهبلية ، و10% بعد الولادة القيصرية المُجدولة، و30% مع تمزق الأغشية قبل الولادة القيصرية، وهذا حال عدم أخذ المضادات الحيوية الوقائية.
قد يشعر بوجود تصلب في منطقه اسفل البطن و عنق الرحم مع احتماليه ملاحظه وجود افرازات من عنق الرحم وانخفاض في أصوات الامعاء. للتأكد تجرى الاختبارات التاليه: -عينه من عنق الرحم للكشف عن الكلاميديا، والسيلان، وغيرها -خزعه من بطانه الرحم -(معدل الترسب) ESR -تنظير البطن -(عدد كريات الدم البيضاء) WBC - (فحص مجهري للافرازات) Wet prep علاج التهاب بطانة الرحم تستخدم المضادات الحيوية لعلاج ومنع حدوث مضاعفات التهاب بطانة الرحم. يقوم الطبيب بصرف مضاد حيوي فهذه الحاله من المهم انهائها و المتابعه مع الطبيب. أحيانا يستلزم الامر المتابعه في المستشفى إذا كان هناك حالات متطوره من التهاب بطانة الرحم، مثل تلك التي تنطوي على أعراض خطيرة، أو التي تحدث بعد الولادة. -علاجات أخرى: -الحقن الوريدي للسوائل -قد يحتاج الزوج إلى علاج أيضا الأدوية المتعلقة بالتهاب بطانة الرحم (Cefoperazone) سيفوبيرازون (Ertapenem) ارتابينم الوقاية من التهاب بطانة الرحم يمكن الوقاية من التهاب بطانة الرحم الناتج عن العدوى الجنسيه من قبل: -التشخيص المبكر والعلاج الكامل من الأمراض المنقولة جنسيا للمرأه و الزوج. -ممارسة العلاقة الزوجية الآمنة مثل استخدام الواقي.
مرض التهاب الحوض: هو حالة التهابية غالبًا ما ترتبط بالتهاب بطانة الرحم، ويمكن أن يكون خطيرًا إذا لم يتم علاجها. كيف يتم تشخيص التهاب بطانة الرحم؟ تحتاج حالات التهاب بطانة الرحم إلى التشخيص الدقيق؛ لتحديد العلاج المناسب لكل حالة، وعادةً ما تُشخّص هذه الحالات عن طريق أخذ التاريخ المرضي للمصابة، وتحديد الأعراض التي تُعاني منها، وإجراء بعض الفحوصات البدنية والمخبرية، من ضمنها: [٣] [٥] فحص الدم (CBC): هو فحص تعداد الدم الكامل لرصد وجود العدوى، أو تقييم الحالات الالتهابية، وفحص معدّل ترسيب كريات الدم الحمراء؛ للكشف عن وجود التهابات في الجسم. مسحة عنق الرحم: للبحث عن الكلاميديا أو السيلان أو البكتيريا الأخرى. فحص الإفرازات المهبلية: يمكن لأخذ عيّنة من الإفرازات المهبلية وفحصها في المختبر أن يساعد في تحديد الأسباب الأخرى للعدوى أو الالتهاب. خزعة بطانة الرحم: بأخذ عيّنة من بطانة الرحم وفحصها في المختبر لتقييم أنسجتها. تنظير البطن: يتضمّن هذا الفحص إجراء عدّة شقوق دقيقة في منطقة البطن بالقرب من السرة، وإدخال المنظار الطبي، وتمرير غاز ثاني أكسيد الكربون إلى البطن من خلال أنبوب خاصّ لتوسيع المنطقة، إذ يتمكّن الطبيب من الكشف الدقيق للأعضاء التناسلية، ويمكن أخذ عيّنة من أنسجة الرحم وفحصها في المختبر.
التهاب بطانة الرحم بطانة الرحم هي النسيج المخاطي الداخلي الذي يُبطّن جدران الرحم الداخلية، وتتكوّن من طبقتين رئيستين، هما: الطبقة القاعدية، التي تلتصق بالعضلات الملساء للرحم وتُثبت بطانة الرحم داخله، وعادةً ما تبقى هذه الطبقة سليمةً دون حدوث أي تغيير عليها، والطبقة الوظيفية، وهي الطبقة التي تُزرع فيها البويضة المخصبة، وتتغيّر هذه الطبقة استجابةً للهرمونات الجنسية. [١] تتعرّض بطانة الرحم للعديد من الحالات المرضية التي قد تؤثر عليها وتُضعفها، ومن هذه الحالات التهاب بطانة الرحم (endometritis) ، وهو حالة التهابيّة تصيب أنسجة بطانة الرّحم، وعادةً ما تكون ناتجةً عن عدوى في الجهاز التناسلي، ولا يُعدّ التهاب بطانة الرحم من الحالات الالتهابية الخطيرة أو المهددة للحياة، إلّا أنّه يستلزم العلاج المناسب في أقرب وقت ممكن؛ لتجنّب المضاعفات التي قد تحدث في الجهاز التناسلي والجسم بصورة عامّة. [٢] ما هي أعراض التهاب بطانة الرحم المزمن؟ يتسبب التهاب بطانة الرحم بحدوث العديد من الأعراض المزعجة والمؤلمة، من ضمنها: [٣] [٤] النزيف المهبلي. الإفرازات المهبلية غير الطبيعية. تغيرات في حركة الأمعاء، كالإمساك. عسر الجماع، الذي يتمثّل بالشعور بالألم أثناء الجماع وبعده الضعف، والتعب العام، والشعور بالانزعاج وعدم الراحة.
التهاب بطانة الرحم هو حالة التهابية تحدث فى بطانة الرحم، عادة بسبب عدوى فى الرحم، والتهاب بطانة الرحم عادة لا يهدد الحياة، ولكن من المهم الحصول على علاج له، ويمكن أن تؤدى العدوى غير المعالجة إلى مضاعفات إنجابية، ومشاكل الخصوبة، وغيرها من المشاكل الصحية العامة. أسباب التهاب بطانة الرحم التهاب بطانة الرحم عموما بسبب عدوى عن طريق: الأمراض المنقولة عن طريق الاتصال الجنسي، مثل الكلاميديا والسيلان مرض السل. العدوى الناتجة عن خليط من البكتيريا المهبلية العادية. التهاب بطانة الرحم بعد الإجهاض أو بعد الولادة، خاصة بعد الولادة القيصرية. بعد إجراء جراحى داخل الرحم الذى يوفر مسار دخول للبكتيريا للدخول. أسباب التهاب الرحم أعراض التهاب بطانة الرحم التهاب بطانة الرحم عادة ما يسبب الأعراض التالية، وذلك وفقا لموقع " health line " تشمل: تورم في البطن. نزيف مهبلي غير طبيعي. إفرازات مهبلية غير طبيعية. الإمساك. الحمى. الشعور العام بالمرض. ألم فى الحوض، و منطقة البطن، منطقة المستقيم. التهاب البنكرياس تشخيص التهاب بطانة الرحم سيقوم الطبيب بإجراء الفحص البدني واختبار الحوض، من فحص البطن، والرحم، وعنق الرحم، وقد تساعد الاختبارات التالية أيضا على تشخيص الحالة: أخذ عينة من عنق الرحم لاختبار البكتيريا التى يمكن أن تسبب العدوى، مثل الكلاميديا والبكتيريا التي تسبب السيلان.
[15] [16] التهاب بطانة الرحم المزمن [ عدل] يتميزُ النوع المزمن بوجود خلايًا بلازمية في اللُحمة. قد تُوجد أيضًا خلايًا لمفية وخلايًا حمضية وجريبات لفمية، ولكن في حال عدم وجود الخلايا البلازمية، فإنها تعتبر غير كافيةٍ للتشخيص نسيجيًا. قد تظهرُ في حوالي 10% من جميع خزعات بطانة الرحم المأخوذة بسبب نزيفٍ غير مُنتظم. تُوجد عددٌ من الكائنات الدقيقة المُسببة، وأكثرها شيوعًا المتدثرة التراخومية ( داء المتدثرات)، النيسرية البنية ( السيلان)، العقدية اللبنية ( عقدية قاطعة للدر)، المفطورة البشرية ، السل ، وفيروساتٍ مُختلفة. تستطيع مُعظم هذه المُسببات إحداث مرض التهاب الحوض المزمن. قد يكون لدى الأشخاص الذين يعانون من التهاب بطانة الرحم المزمن ورمٌ كامنٌ في عنق الرحم أو بطانة الرحم (كما أنَّ الأسباب المُعدية أكثر شيوعًا). يكون العلاج بالمضادات الحيوية كافيًا للشفاء في معظم الحالات (اعتمادًا على السبب الكامن)، مع اختفاءٍ تامٍ سريع للأعراض خلال 2-3 أيام فقط. يحدثُ التهاب بطانة الرحم الحبيبي المزمن عادةً بسبب السل. يكون الورم الحبيبي صغيرًا ومتناثرًا ودون تجبنٍ ، ويحتاج حوالي أسبوعين للحدوث، وبما أنَّ بطانة الرحم تنفصل كل 4 أسابيع، فإنَّ الورم الحبيبي يكون ضعيف التشكل.
135، ISBN 9783642015410 ، مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2018. ↑ أ ب ت Lobo, Rogerio A. ؛ Gershenson, David M. ؛ Lentz, Gretchen M. ؛ Valea, Fidel A. (2016)، Comprehensive Gynecology E-Book (باللغة الإنجليزية)، Elsevier Health Sciences، ص. 548، ISBN 9780323430036 ، مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2018. ↑ أ ب ت ث ج ح خ "Cover of Hacker & Moore's Essentials of Obstetrics and Gynecology"، Hacker & Moore's essentials of obstetrics and gynecology (ط. 6)، Elsevier Canada، 2015، ص. 276–290، ISBN 9781455775583. ↑ أ ب ت ث ج Ferri, Fred F. (2014)، Ferri's Clinical Advisor 2015 E-Book: 5 Books in 1 (باللغة الإنجليزية)، Elsevier Health Sciences، ص. 423، ISBN 9780323084307 ، مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2018. ↑ أ ب Gabbe, Steven G. (2012)، Obstetrics: Normal and Problem Pregnancies (باللغة الإنجليزية)، Elsevier Health Sciences، ص. 1146، ISBN 978-1437719352 ، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2020. ^ Crum, Christopher P. ؛ Lee, Kenneth R. ؛ Nucci, Marisa R. (2011)، Diagnostic Gynecologic and Obstetric Pathology E-Book (باللغة الإنجليزية)، Elsevier Health Sciences، ص.