ارتدى "سعيد مهران" بذلة الضابط التنكرية ، وتوجه نحو بيت "رؤوف علوان"، وأطلق عليه الرصاص ، لكن حظه التعيس لاحقه ثانية. اذ أصاب البواب وقتله ، كضحية ثانية قتلت خطأ على يده. ثم فر بعد تبادله الرصاص مع الشرطة ، ونجح في الفرار. لكن خيبة امله كانت كبيرة جدا. مما زاده إصرارا على معاودة قتل "رؤوف" مهما كان الثمن. بعد ذلك تغيب "نور" فجأة ، ويحضر" المعلم طرزان " لزيارة "سعيد مهران" وفي يده الطعام ، و حذره من زيارة المقهى. حيث يتواجد به طوال الوقت مخبرين سريين ، يترصدونه لإلقاء القبض عليه. وتظهر صاحبة البيت مهددة بالإفراغ ، مما جعل البيت مكانا خطرا هو الاخر. وجب الرحيل منه. فاتخذ قرار الهروب إلى الجبل مرة اخرى. حيث يوجد بيت "الشيخ علي الجنيدي" وسترسم نهايته. شاهد فيلم اللص والكلاب 1962 كامل اون لاين. نام "سعيد" نوما عميقا ، إلى أن استيقظ ووجد نفسه محاصرا بالشرطة ، فحاول المقاومة والاحتماء بالمقبرة ، لكن مقاومته كانت يائسة ، واستسلم في نهاية الأمر دون تحقيق انتقامه. رمزية الإسم في رواية اللص والكلاب: اللص والكلاب رواية تحمل دلالات ورهانات متعددة. فالمتأمل في رواية الكاتب " نجيب محفوظ "، "اللص والكلاب" من ناحية الاسماء. يجد أنه لم يسم شخصيات روايته أسماء اعتباطية ، و إنما كل اسم يحمل في ثناياه مغزى ، و دلالات معينة.
سعيد مهران (شكري سرحان) لص عتيد اﻹجرام، يتخذ من رؤوف علوان قدوته في الحياة، خاصة بعدما نصحه أن الانسان لابد أن يحصل علي مايريد بأي وسيلة يراها، وأثناء تنفيذه احدي السرقات، يقوم صبيه عليش سدره بالإبلاغ عنه لكي يتزوج من زوجة سعيد بعد الزج به في السجن، وبعد خروج سعيد من السجن يقابله رؤوف علوان بتكبر واستعلاء شديدين بعد أن صار صحافيًا لامعًا، ويصبح كل من رؤوف ونبوية زوجة سعيد السابقة وعليش سدره صبيه ألد خصومه له ويسعي إلي الانتقام منهم.
اسم يتناسب مع قامت به الشخصية في الرواية. رؤوف علوان: اسم "رؤوف" يعني الرأفة و الرحمة ، لكنه لا يحمل من الرأفة سوى الإسم ، فيظهر في الرواية قاس، و مستبد. ان على نفسه من خلال التسلق الطبقي، و خيانة المبادئ ، أو على صديقه "سعيد" اذ علمه مبادئ التمرد و تخلى عنه. علوان: يعني الرقي ، أي انه من علية القوم وسادتهم. نور: هو الاخر إسم يحمل عكس معناه. فقد كانت فتاة ليل تعيش في الظلام ، وليلا في حياة "سعيد" ايضا. إذ غابت فجأة حتى وقع بين يدي الشرطة. إحسان شحاتة: اسم على مسمى. حيث تطلب الاحسان من الاخر ، و يوحي "شحاتة" إلى الفقر والتسول ، والتنازل عن أي شيء مقابل المال. محجوب: اسم يدل على الحجب والستر ، تزوجته "إحسان" لتحجب و تستر أفعالها الدنيئة ، وعلاقتها المحرمة مع الباشا. هكذا يظهر لنا أن "نجيب محفوظ" ، قد اختار لشخصياته أسماءا، تحمل رمزية بين الاسم والمسمى في الرواية. اللص والكلاب - دولار فيلم. وقد تكون رسالة منه لعدم الثقة ، أو الانخداع بالمظاهر ، فليس كل من اسمه "سعيد" يعيش السعادة ، أو اسمه "رؤوف" يحمل في قلبه الرأفة. لذا وجب عدم الانخداع بالاسماء.
أولاد حارتنا واحدة من أربع رواياتٍ تسببت في فوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل للأدب، كما أنها كانت السبب المباشر في التحريض علي محاولة اغتياله. وبعدها لم يتخل تماماً عن واقعيته الرمزية، فنشر ملحمة الحرافيش في 1977، بعد عشر سنواتٍ من نشر أولاد حارتنا كاملة. كما أنه قد رفض نشرها بعد ذلك حرصا علي وعد قطعه للسيد كمال أبو المجد مندوب الرئيس عبد الناصر بعدم نشر الرواية داخل مصر. التقدير النقدي محفوظ أمام الصحفي محمد حسنين هيكل علي اليسار، وكوكب الشرق أم كلثوم علي اليمين. فيلم اللص والكلاب جودة عاليه كامل. مع أنه بدأ الكتابة في وقتٍ مبكر، إلا أن نجيب محفوظ لم يلق اهتماماً حتي قرب نهاية الخمسينيات، فظل مُتجاهلاً من قبل النُقاد لما يُقارب خمسة عشر عاماً قبل أن يبدأ الاهتمام النقدي بأعماله في الظهور والتزايد. رغم ذلك، كتب سيد قطب عنه في مجلة الرسالة في 1944، وكان أول ناقد يتحدث عن رواية القاهرة الجديدة، واختلف مع صلاح الدين ذهني بسبب رواية كفاح طيبة. وكتب عنه محمد الجوادي، في ظلال السياسة: نجيب محفوظ الروائي بين المثالية والواقعية، وهو دراسة أدبية نقدية تحليلية. وكتبت عنه جريدة الحياة في ذكرى وفاته الثامنة: "من هو نجيب محفوظ". السفر إلي الخارج عُرف عن الأديب الكبير نجيب محفوظ ميله الشديد لعدم السفر إلي الخارج، لدرجة أنه لم يحضر لاستلام جائزة نوبل، وأوفد إبنتاه لاستلامها.
فيلم أسماء -إنتاج 2011- مستوحى من قصة حقيقية لسيدة تعاني من مرض الإيدز، كما ظهر ضمن أحداثه عدد من مرضى الإيدز الحقيقيين في محاولة لمواجهة المجتمع وتغيير نظرته إليهم. الفيلم من تأليف وإخراج عمرو سلامة وشارك في بطولته كل من هند صبري وماجد الكدواني وسيد رجب وهاني عادل وأحمد كمال. فيلم اللص والكلاب شكرى سرحان. تيتو تم تقديم فيلم تيتو في عام 2004 ودارت أحداثه حول "طاهر (تيتو) عبد الحي سليم" الطفل الذي نشأ داخل إحدى المؤسسات الإصلاحية لارتكابه جريمة قتل، وفي شبابه انضم -بمساعدة زميل سابق بالسجن- إلى عصابة إجرامية تنفذ بعض عمليات السرقة لصالح ضابط شرطة فاسد، لكن حين يفكر في التخلي عن تلك الحياة المشبوهة والبدء من جديد يُدرك أن الأمر ليس بتلك السهولة، إذ يلاحقه ماضيه الملوث ويجبره على خوض صراعات عديدة. فيلم تيتو قصة وإخراج طارق العريان وكتب له السيناريو محمد حفظي وهو من بطولة أحمد السقا وحنان ترك وعمرو واكد بالاشتراك مع الفنان الراحل خالد صالح، قد ذكر أحمد السقا -بطل الفيلم- بأكثر من لقاء صحفي وتلفزيوني أن فكرة الفيلم مستوحاه من الواقع، حيث أنها تولدت من خلال لقاء أجراه الإعلامي مفيد فوزي مع نزلاء الإصلاحيات ببرنامجه الشهير "حديث المدينة".
وهكذا يفر سعيد مهران وقد خابت كل آماله في تطهير الدنيا من الكلاب. من هو مخرج فيلم اللص والكلاب - المصري نت. ويبدأ بحث من نوع جديد، بحث المجتمع لهذا السفاح الجديد، فالشرطة وراءه لا تهدأ لأن هذا واجبها والرأي العام وراءه لا يهدأ لأن الصحافة تستثيره. شخصيات القصة الرئيسة سعيد مهران: لص شبه مثقف يدخل السجن وحين يخرج من السجن تبدأ مأساته فيجد أن زوجته التي طلقته وهو في سجنه قد خانته، وتزوجت من صديق له في عصابته. [1] ويجد أن ابنته الصغيرة سناء تنكره انكار الولد الذي لم ير أباه أبدا، رؤوف علوان: صحفي كان على علاقة صداقة قديمة مع سعيد مهران قبل أن يدخل السجن وفي أثناء دخول سعيد السجن تحدث تطورات لشخصية رؤوف الذي يصبح كاتبا صحفيا مرموقا بعد ذلك في إحدى الصحف نور: مومس يتعرف عليها سعيد مهران بعد سلسلة من الجرائم وتقوم بإيوائه في بيتها عند مطاردة الشرطة له. طاقم العمل الإخراج كمال الشيخ [2] (مخرج) مصطفى جمال الدين (مساعد المخرج) التأليف نجيب محفوظ (مؤلف) صبري عزت (سيناريو وحوار) الممثلون شكري سرحان شادية كمال الشناوي فاخر فاخر نظيم شعراوي إكرام عزو انظر أيضاً قائمة الأفلام المصرية المصادر