في نهاية المقال وبعد معرفة من هو مازن الكهموس والسيرة الذاتية من ويكيبيديا، كان علينا أن نقول إن مازن الكهموس أصبح من أهم الرجال في الحكومة السعودية.
وفي نهاية مقالنا أتمنى أن أكون قد وفقت كثيرًا في مقالي هذا حول من هو صلاح التعمري ويكيبيديا وكل ما يتعلق به.. مع دوام ودي وألقي. مواضيع ذات صلة بواسطة baraa – منذ 3 أيام
علي هامش اختتام المنتدى العربي.. اختتمت في الرياض، ، أعمال المنتدى العربي لتعزيز التعاون الدولي في مجال مكافحة الفساد، المقام ضمن أعمال الدورة الرابعة لمؤتمر الدول الأطراف في الاتفاقية العربية لمكافحة الفساد، التي تستضيفها المملكة ممثلةً بهيئة الرقابة ومكافحة الفساد "نزاهة"، بمشاركة عددٍ من رؤساء الأجهزة الرقابية في الدول الأعضاء، ورؤساء المنظمات الإقليمية والدولية ذات العلاقة، ونخبة من المختصين والخبراء المحليين والدوليين. ورحّب رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد مازن بن إبراهيم الكهموس، خلال كلمته الافتتاحية بالحضور والمشاركين في أعمال المنتدى، منوها بتأكيد القيادة في المملكة على أن الفساد آفة خطيرة تقوض المجتمعات وتحول دون نهضتها وتنميتها، وأنه العدو الأول للتنمية والازدهار وسبب ضياع العديد من الفرص الكبيرة. وأشار إلى أن المملكة وضعت مبادئ عليا لتطوير الاستراتيجيات الوطنية لمكافحة الفساد، وقد تم اعتمادها في بيان قمة الرياض لمجموعة العشرين، إيماناً منها بأهمية توفير المناخ الملائم لنجاح خطط التنمية، لافتا النظر إلى أن هيئة الرقابة ومكافحة الفساد في المملكة تعمل بالشراكة مع الأكاديمية الدولية لمكافحة الفساد على استعراض وتحليل أدوات قياس الفساد الراهنة، لإمكانية وضع منهجية جديدة مرتكزة على الأدلة لوضع مؤشر دولي جديد وتطوير مؤشرات قياس الفساد الدولية.
باب بيت لحم في عهد الرئيس الراحل ياسر عرفات ، كما كان يطلق عليها "كلها سابقا". وأكد صلاح التعمري في حديث خاص أنه لا يعرف حتى هذه اللحظة السبب الرئيسي لإقالة الرئيس محمود عباس له من منصب محافظ بيت لحم ، رغم أنه كان من بين العديد من الشخصيات السياسية المقربة من أبو مازن. وقتها لمعرفة السبب ، لكنهم لم يعطوه أي إجابة. قال التعمري: "استدعاني الرئيس محمود عباس عام 2007 إلى مقر المنطقة في بيت لحم. قال لي أن أقدم استقالتك بعد أسبوع. أجبته ، لماذا بعد أسبوع ، فليكن الآن ". في تلك الفترة. وأضاف التعمري أن الرئيس الراحل ياسر عرفات مهما كان قاسيا ضدنا كان يجعلنا نشعر بقربنا منه ويستقبلنا ويساعدنا عندما نحتاج إليه رغم اختلافنا معه. أما أبو مازن ، فهو لا يملك هذه الأبوة ولا يتمتع بالكاريزما. وأوضح أنه منذ خروجه من جميع المناصب وقطع ساقه بسبب مرض السكري لم يسأل عنه أي مسؤول أو يزوره إلا أحمد قريع "أبو علاء" لحسن الحظ الذي شعرت أنه وأنا نعاني منه. من نفس التهميش والاغتراب الذي قصده رئيس هرم القيادة في السلطة وحركة فتح. وأشار إلى أن عهد أبي عمار كان الوقت الجميل ، وعهد أبي مازن هو زمن المرضى النفسيين ، على حد قوله.