ماسكه... سابله... ساق الحمام......... والنتائج - عالم حواء توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. مساء الخير قبل فتره في موضوع عن زيت للشعر ممتاز للاخت شذا الدوسي وهوا علبة زيت جوز الهند مع اعشاب اسمها سابله ماسكه وساق الحمام وانا الحين ابي اعرف تجاربكم هل هي فعلا زينه وتنبت الشهر ولالأ لاني ابي استخدمها لاكن خايفه على شعري لانه هوا اصلا خفيف وهل اقدر احتفظ بزيت الباقي؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لاتطنشوني ابي اشتريها اليوم:( انتظركم:22:
ما هي فوائد ساق الحمام للشعر (معلومة) لا تتوفر معلومات حول فوائد ساق الحمام للشعر. المصدر:
12-07-2010, 12:05 AM #1 ڪَيفما أڪَون لآيشبهني الأخرون الأخت جوري تقول: "هناك خلطة للشعر مكونة من السابلة والماسكة وساق الحمام وتوضع مع زيت النارجين بمقدار ملعقتين مطحونتين من كل عشبة وتغلى على النار غلية واحدة ثم تبرد وتوضع على الشعر، وتسأل فيما إذا كان لها أضرار". أما السؤال الثاني فتقول "هناك سيدة تبلغ من العمر 70عاماً عندها ضغط وسكر ونزيف في الشرايين فهل هناك علاج؟ وما هو الأكل المناسب"؟ - الأخت جوري لم اسمع من قبل عن عشبة السابلة والماسكة، أما ساق الحمام فهو معروف وحبذا لو وضحت أكثر عن النوعين السابقين أو ارسال عينات منهما لنعرف نوعهما ونعطيك الإفادة الصحيحة. ساق الحمام مع زيت النارجين ليس له ضرر. أما بالنسبة للسيدة التي يوجد لديها ضغط وسكر ونزيف في الشرايين فمن الأفضل أن تراجع استشارياً بأحد المستشفيات الحكومية ليصرف لها العلاج المناسب وارجو لها الشفاء. للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام: اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا 12-07-2010, 06:31 PM #2 تســـــــــــــلمينِ خيتوِ المواضيع المتشابهه مشاركات: 5 آخر مشاركة: 10-07-2012, 12:03 AM مشاركات: 2 آخر مشاركة: 06-25-2011, 06:55 AM مشاركات: 3 آخر مشاركة: 12-10-2010, 12:10 AM مشاركات: 1 آخر مشاركة: 12-07-2010, 01:11 PM ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
بعدئذٍ عرّضتُ جسدي للهواء. كنت أنحدر باتّجاه الضفة، أرض التنانين النائمة بين نباتات تنمو فقط في ذكرياتي. رفعتُ بأصابعي بلّورَ المياه، تأمّلتُ صمتها وتغلغلتُ في ذاتي. ذلك الضوء التقطي ذاتك يا روحي. إنه مُجرَّدُ البَهاءِ الذي يأتي ويصبغُ السَّماء ويبهركِ ثمَّ يمرُّ. احفظي بعدُ في يديك ذلك الضوءَ الذي يتلاشى. شيءٌ مَا يُدَبِّرُهُ الليلُ: إنّه يعمي الظلامَ أيضاً وله سماءٌ خاصّة لمعاكسَةِ المياهِ. الأسماك التائهة تتلمَّسُ وحلَ الموتِ. في الشرفة، تكسرُ الرِّيحُ ساقَ عُودِ النَّدِّ. اليد حينما، بعد غسلِها بالمياه المُلمِّعَة، أُدْنيها لكي ألهوَ وأدفّئها في صدري، كمْ هيَ صغيرةٌ هذه اليدُ التي أُقابلُها بيدي، لُعبةُ حبٍّ وضحكات على ضفّة الحلم: يده الرضيعة، التي تحاول أن تنهض، والتي تسلبني وتغمرني بفيضها في الآن ذاته. * ترجمة وتقديم: خالد الريسوني
■ ■ ■ السمَندل كنتُ صغيرةً جدّاً في ذلك الزمن زمن الغمِّ - ولكنّني لم أكن أعلم ذلك - ومخاوفي كانت أيضاً صغيرةً، لو كنتُ أبلغُ أن أحِسَّها: كنت أجمعُ أحجاراً صغيرة ملوّنة وبقيتُ منسيّة على ضفّة مجرى النهر جنب أحجارٍ حَيَّةٍ متماثلةٍ مع المِشْبَكِ الذي كان يُزيِّنُ صدرَ عمّتي المتأرجح. المسيرة كُنَّا أناساً خُلقوا لِنِعمَة الوداعة وللذاكرة الملتبسة لطريقٍ يمضي نحو مكانٍ ما. ولم يُلقِ أحدٌ بِأمْرٍ - مَنْ كانَ يعرفُ لحظته - لكنّنا جميعاً، في زمنٍ مَا وفي صمتٍ، تركنا المأوى المعتاد، النار المشتعلة التي ستنطفئُ في الأخير، الأدوات سهلة الاستعمال بالأيدي، حبوب الزرع المتنامية، الكلمات في المنتصف، والماء ينسكبُ. لم تكن ثمَّةَ إشارةٌ. وقفنا. لم نُوَلِّ رؤوسنا إلى الخلفِ. وبدأنا المسيرة. أيّام السبت أيّامَ السبت كانت أعيننا تظلُّ مفتوحةً على سِعَتِها تبدي الأضواء الذهبية لِيومِ الأحدِ، بينما كانت الساعات تمضي وهي تزلقُ حمولتها من الأوهام فينا. جالساتٍ على طاولات الدرس، في صفوف وفي فترات الاستراحة، كنّا نفكرُ في اليوم المثاليِّ، كلُّ واحدةٍ مع شمسهِا وأفلامها وتوديعها في الشارع للطفلِ الذي كان يحمل اسمنا على جبهته.