حلقة يوم الاثنين 24/5/1433هـ ( إكرام النفس هواها) - YouTube
مقولة إكرام النفس هواها - العلامة صالح الفوزان حفظه الله - YouTube
المثل يقول.. "إكرام النفس هواها" - YouTube
المستدرج المفتون المغرور: قال الحسن رحمه الله: كم من مستدرج بالإحسان إليه, وكم من مفتون بالثناء عليه, وكم من مغرور بالستر عليه. عدم الإفراط في الحب والبغض: قال الحسن رحمه الله: أحبونا هونا, وابغضوا هونا, فقد أفرط أقوام في حب أقوام فهلكوا, وأفرط أقوام في بغض أقوام فهلكوا, لا تفرط في حب. ولا تفرط في بغض. الثبات: قال الحسن البصري رحمه الله: يرحم الله رجلاً لم يغره ما يرى من كثرة الناس. لا خير في الكلام إلا في تسع: قال الربيع بن خيثم رحمه الله: لا خير في الكلام إلا في تسع: التسبيح, والتحميد, والتهليل, والتكبير, وقراءة القرآن, والأمر بالمعروف, والنهي عن المنكر, وسؤالك الخير, وتعوذك من الشر. الحكيم: قال الحسن رحمه الله: كانوا يقولون: لسان الحكيم وراء قلبه, فإذا أراد أن يقول رجع إلى قلبه, فإن كان له قال, وإن كان عليه أمسك. الجاهل: قال الحسن رحمه الله: الجاهل قلبه في طرف لسانه, لا يرجع إلى قلبه, ما جرى على لسانه تكلم به. الإخلاص: قال الحسن رحمه الله: لا يزال العبد بخير ما إذا قال قال لله, وإذا عمل عمل لله عز وجل. سري للغاية - عالم حواء. ما افتقر من اقتصد: قال الحسن رحمه الله: ما عال من اقتصد. القدوة: قال الحسن رحمه الله: عظ الناس بفعلك, ولا تعظهم بقولك.
حال المؤمن عند طلب حاجته: قال الحسن رحمه الله: إن المؤمن إذا طلب حاجة, إن تيسرت قبلها بميسور الله عز وجل, وإن لم تتيسر تركها, ولم يتبعها نفسه. أحب عباد الله إليه: قال الحسن رحمه الله: أحب العباد إلى الله: الذين يحببون الله إلى عباده, ويعملون في الأرض نصحاً. المؤمن والمنافق: قال الحسن رحمه الله: إن المؤمن أحسن الظن فأحسن العمل, وإن المنافق أساء الظن فأساء العمل. إكرام النفس هواها - شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان. الكلام في الغضب: قال مورق العجلي رحمه الله: ما تكلمت بشيء في الغضب فندمت عليه في الرضا. مجاهدة النفس: قال مورق العجلي رحمه الله: أمر أنا في طلبه منذ عشرين سنة, فلم أقدر عليه, ولست بتارك طلبه, قالوا: وما هو يا أبا المعتمر ؟. قال: الصمت عما لا يعنيني. إكرام النفس هواها: قال محمد بن سيرين: لا تكرم أخاك بما يكره. مدح الناس وذمهم: قال مالك بن دينار رحمه الله: منذ عرفت الناس لم أفرح بمدحتهم, ولا أكره مذمتهم, قيل: ولم ذلك ؟ قال: لأن مادحهم مفرط, وذامهم مفرط. كتبه / فهد بن عبدالعزيز بن عبدالله الشويرخ
هذه عادةً يتحدث بها الناس فيما أعلم في الأمور المعتادة في العادات، ليس في حدود الشريعة، تقول له: صلِّ، يقول: لا. تقول: إكرام النفس هواها! هذا لا يقال، إنما الكلام غالباً في المعتاد كما قلنا في الاستضافة، في نحو طلب أشياء لم يتمكن من تحقيقها، سواء من ممتلكاته أو غيرها، فألححت عليه، فوجدت عنده تمنعاً، فقلت: إذاً إكرام النفس هواها، فهذا لا شيء فيها، أما أنها في أوامر الشريعة أو نواهيها، ثم تقول: إكرام النفس هواها، هذا لا يجوز، وليس هذا هو المقصود فيما أعلم من معتاد العبارة بين الناس.