أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" يوم الاثنين معاقبة السنغال بغرامة مالية قدرها قرابة 179 ألف دولار إلى جانب خوض مباراة واحدة بدون مشجعين بسبب أحداث شغب في مواجهة مصر. وفازت السنغال بهدف على مصر في مارس الماضي في إياب المرحلة الحاسمة المؤهلة لكأس العالم 2022، قبل أن تتفوق بركلات الترجيح بسبب التعادل 1-1 في مجموع المباراتين، لتنتزع بطاقة الظهور في قطر هذا العام. وتقدمت مصر باحتجاج إلى الفيفا ضد السنغال بداعي التعرض لأعمال شغب من المشجعين وتوجيه أشعة الليزر على اللاعبين خلال المباراة، ورفع لافتة مسيئة للقائد محمد صلاح. لكن فيفا أعلن عقوبة السنغال ضمن 49 عقوبة، أغلبها اقتصر على الغرامات، على منتخبات عديدة بتصفيات كأس العالم في قارات مختلفة. وأوضح فيفا إنه فرض العقوبة على السنغال بسبب "الفشل في تنفيذ قواعد السلامة والفشل في تنفيذ القانون وفرض النظام واقتحام الملعب وإلقاء بعض الأجسام وإشعال الألعاب النارية واستخدام أشعة الليزر ونقل رسالة غير مناسبة للأحداث الرياضة عن طريق لافتة عدائية". مباراه الاهلي والاتحاد مباشر دوري جميل. وذكرت تقارير في مصر أن الاتحاد المحلي سيتقدم بطعن لدى محكمة التحكيم الرياضية.
الحساب ، ودرجة الأمان التي يتمتع بها ذلك البنك ، والمعايير الإسلامية التي يتبعها وفقًا للشروط الموضوعة ، مما يشجع الكثيرين على التعامل مع مصرف الراجحي.
هذا وردا على الخرق الروسي للمجال الجوي لبلاده، قال وزير الدفاع السويدي بيتر هولتكفيست إنه "من غير المقبول أبدا انتهاك المجال الجوي السويدي". وأردف: "إنه عمل غير مهني، ونظرا للوضع الأمني العام إنه غير مناسب على الإطلاق. السيادة السويدية يجب أن تحترم دائما"، وفق ما نقل عنه التلفزيون السويدي العام. من جانبها، شددت وزيرة الخارجية السويدية، آن ليند، على أنه من غير المقبول أن تنتهك روسيا المجال الجوي لبلادها. وليد صلاح: المهارة نقطة تفوق الأهلي أمام الرجاء - بوابة الأهرام. وأضافت عبر حسابها الرسمي في تويتر: "يجب احترام وحدة الأراضي السويدية دائما". وكانت رئيسة الوزراء السويدية، ماغدالينا أندرسون، قد أكدت إمكانية انضمام بلادها إلى حلف الناتو في تصريحات إعلامية نهاية شهر مارس الماضي، بعد أن كانت متحفظة على ذلك قبلا، ومحذرة من مخاطره على أمن شمال القارة الأوروبية ككل. وكان الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، ينس ستولتنبرغ، قد أكد قبل أيام أن فنلندا والسويد ستتمكنان من الانضمام بسرعة إلى الحلف، إذا قررتا طلب العضوية فيه. وأضاف ستولتنبرغ للصحفيين في بروكسل: "إذا قررتا طلب الانضمام، فستكون فنلندا والسويد محل ترحيب دافئ وأتوقع أن تكون وتيرة العملية سريعة". والسويد وهي رسميا من دول عدم الانحياز ليست عضوا في حلف الناتو، لكنها شريكة مع التحالف العسكري منذ منتصف التسعينات، وقد اقتربت منه تدريجيا في السنوات الأخيرة، سيما بعد أزمة شبه جزيرة القرم في العام 2014 بين روسيا وأوكرانيا.