الثوم غني أيضًا بالأليسين ، وهو مركب عضوي من الكبريت يعتبر عاملًا ممتازًا مضادًا للبكتيريا والفطريات. يمكن أن يساعدنا أيضًا في منع وعلاج عدد من الأمراض مثل اضطرابات الجهاز الهضمي والالتهابات والاستسقاء والجذام والصمم ومشاكل الجهاز التنفسي ، ولكن قبل كل شيء يحتوي الثوم على العديد من المكونات المفيدة للقلب والجسم ككل: يراقب مستوى ضغط الدم ويحافظ عليه عند مستوى مضمون. يتجنب الشخص تخثر الدم عن طريق تقليل لزوجة الصفائح الدموية. منع تلف الجدران الداخلية للأوعية الدموية. يقلل زيت الثوم الطازج من مستويات الدهون الثلاثية في الجسم. يمكن للثوم خفض مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية بمقدار 20 مجم / ديسيلتر. يؤثر الثوم على البروتين الدهني عالي الكثافة (البروتين الدهني عالي الكثافة) أو الكوليسترول الجيد. انظر أيضًا: فحص الكوليسترول في المنزل نصائح لتناول الثوم من أجل الكوليسترول خلال تجربتي مع الثوم ، تعلمت بعض الأشياء التي يمكن أن تساعد في العلاج ، وهي: يجب تناول الثوم مع نظام غذائي صحي. تتناسب الفعالية مع جرعة أو كمية الثوم التي يتم تناولها كل يوم. يلعب الثوم دورًا في تقليل أي آثار جانبية عند مقارنته بالعقاقير المخفضة للكوليسترول.
تجربتي مع الثوم ياليت الكل يدخل ويستفيد من الطريقة الصحيحه لاستخدامة - عالم حواء توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت.
عندما يكون مستوى الكوليسترول في الدم طبيعيًا فإنه يساهم في البناء الصحيح للخلايا ، ولكن إذا كان مستواه أعلى من الطبيعي فإنه يؤدي إلى خلل في وظائف الجسم. على الرغم من وجود كوليسترول واحد فقط ، إلا أن هناك نظامين لنقل الكوليسترول عبر الدم: 1- البروتينات الدهنية عالية الكثافة يعرف بكوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة "الجيد" ، حيث يجمع الكوليسترول الزائد ويعيده إلى الكبد ليتحلل على شكل فضلات ، مما يساعد على منع تراكم الترسبات في الشرايين. 2- البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL المعروف باسم الكوليسترول الضار. لأن وجوده في الدورة الدموية بكميات كبيرة يمكن أن يؤدي إلى تراكم الترسبات على جدران الشرايين ؛ هذا يجعلها أكثر إحكامًا وضيقًا ، مما يؤدي إلى انسداد الشرايين تدريجيًا ، مما يؤدي في النهاية إلى نوبة قلبية أو سكتة دماغية أو الموت المفاجئ. أعراض ارتفاع الكوليسترول من خلال تجربتي مع الثوم لقياس الكوليسترول ، اتضح لي أن هناك عدة أعراض مرتبطة بارتفاع الكوليسترول ، منها: تورم الأطراف والشعور بالخدر. ويرجع ذلك إلى تراكم الدهون مما يؤثر سلبًا على الدورة الدموية. رائحة الفم الكريهة ، والمعروفة باسم "رائحة الفم الكريهة".
تجربتي مع الثوم للكولسترول سأنقلها لك في هذا المقال مع الأطعمة المفيدة الاخرى التي ساعدتني في علاج هذه المشكلة الشائعة وفي إستعادة صحتي. بات من المعروف أن للثوم العديد من الفوائد العلاجية ويدخل في الكثير من علاجات الطب البديل خصوصًا في ما يتعلق بمرض الكولسترول، ومن هنا سنتحدث عن فوائد الثوم لعلاج الكولسترول والأطعمة المفيدة الاخرى التي تساعدك في علاجه. فوائد الثوم للكولسترول أشارت العديد من الدراسات أن الثوم يُعتبر من أفضل العلاجات الطبيعية لمرض الكولسترول حيث أنه يحتوي على تركيبة مضادة للجراثيم التي تساعد في علاج نزلات البرد ويلعب دور كبير في خفض الدهون في الجسم مما يساعد في خفض نسبة الكوليسترول، ومن هنا ننصحك بإدخال الثوم الى نظامك الغذائي الصحي وهذا من خلال إضافته الى الأطعمة. أطعمة تساهم في علاج الكولسترول الى جانب الثوم، هناك العديد من الأطعمة المفيدة الاخرى التي تساهم في علاج الكولتسرول ومنها: الأسماك: أثبت العديد من الأطباء أن السمك يحتوي على أحماض الأوميغا 3 التي تُخفض ضغط الدم وتساعد في الحفاظ على نسبة الكوليسترول الطبيعية في الجسم. الفاكهة: لا شك أن الفاكهة هي من الأطعمة الغنية بالمعادن والفيتامينات التي يحتاجها الجسم وهي تلعب دور كبير في الحفاظ على نسبة الكولتسرول، ومن هنا ننصحك بالإكثار من تناول العنب والتوت والبرتقال والفراولة.
منها الشاي الأخضر واحد من المشروبات الطبيعية التي تحتوي على نسبه عاليه من مضادات الاكسده و هو مفيد للغايه. بالإضافة إلى العصائر الحمضية عصير الليمون والبرتقال والجريب فروت. عصير الرمان من المشروبات الهامة التي تساعد في التخلص من الكولسترول. عصير التوت البري من العصائر الطبيعية التي تحتوي على فيتامينات هامة تساعد في خفض خفض مستوى الكوليسترول في الجسم. كيف انزل الكوليسترول بسرعة تجربتي مع بذور الكتان للكولسترول تتحدث واحده من السيدات وتقول تجربتي مع بذور الكتان الكولسترول بدات عندما سمعت واحده من الصديقات التي كانت تعاني من ارتفاع الكولسترول. انها استخدمت بذور الكتان لمدة شهر وابتعد قدر الإمكان عن الدهون الحيوانية وبعد مرور شهر وجدت نسبة الكوليسترول انخفض بشكل كبير وبطريقة طبيعية. ورغبت في استخدام تلك الوصفة وبالفعل جربتها لمدة شهر وكانت نتيجتها جيدة معها. وكانت تقوم بوضعه مع كوب من الماء وتوم بغليه في المساء وتترك حتى الصباح منقوع وفي الصباح تقوم بتناوله. وتنتظر ساعة وبعد ذلك يقوم بتناول وجبة الافطار وكانت نتيجته مذهلة. وتنصح كل من يرغب في تقليل نسبة الكوليسترول في الدم باستخدامه. تجربتي مع بذور الكتان للكولسترول
اللوز: قد لا تعلمين أن اللوز يخدم صحتك بطريقة لا تتوقعينها ، فهو يُعتبر من المكسرات الغنية بالدهون غير المشبّعة التي ترفع الكولسترول الجيد وتخفض مستويات الكولسترول الضار وهو أيضًا يساهم في خفض خطر الإصابة بالنوبة القلبية ويخفض معدل السكر والأنسولين. وأخيرًا، إكتشفي الفرق بين الكولسترول النافع والضار وعوارض انخفاضهما أو ارتفاعهما!
وكان يتم اختيار أفراد العينة بصورة عشوائية لتناول الثوم سواء الخام منه أو ذلك على شكل أقراص لمدة ستة أيام في الأسبوع وعلى مدى ستة شهور. وأظهرت النتائج عدم وجود أي تأثير له على مستوى الكوليسترول، غير أن أفراد العينة أظهروا نتائج أخرى مثل رائحة التنفس المزعجة ووجود رائحة للدم، غير أنهم لم يظهروا أي أعراض جانبية أخرى. وكانت دراسة سابقة قد أظهرت عدم وجود أي تأثير لمكملات الثوم الغذائية على العديد من عوامل الخطر التي قد تؤدي للإصابة بأمراض القلب وذلك على الرغم من الإطراء على الثوم من أجل صحة القلب. واكتشف باحثون أوروبيون أجروا دراسة على 90 من المدخنين ممن يعانون من زيادة الوزن، أن أولئك الذين تناولوا الثوم على هيئة مكمل غذائي في صورة مسحوق لمدة ثلاثة أشهر لم يطرأ عليهم أي تغير في مستويات الكوليسترول أو عوامل خطر أخرى قد تؤدي للإصابة بأمراض القلب. بينما أظهرت دراسات سابقة أخرى أن مكملات الثوم قد تساعد على خفض معدلات الكوليسترول في الدم، وربما خفض ضغط الدم، إلا أن دراسات أخرى لم تكشف عن هذه الفوائد، وأن أن تناول فص ثوم واحد يومياً سوف يجنب الإنسان الذهاب إلى الطبيب، رغم أن الدراسة الأخيرة كانت قد أجريت على الحيوانات فقط.