أعلم عن علامة الطهر من الحيض هي القصة البيضاء أو الجفاف وأنا لا أطهر بالقصة البيضاء بل أطهر بالجفاف فأنا إذا طهري من الحيض يكون بالجفاف بحيث إني في اليوم السادس من الحيض أو السابع عندما أمسح. فإذا كان الحال كما ذكرت أنك رأيت في اليوم التاسع إفرازات بيضاء فهذه هي القصة البيضاء وهو ماء أبيض تعرفه النساء وبهذا تكونين طاهرا. حكم الصيام مع وجود إفرازات بنية. في اليوم الخامس للدورة الشهرية ينقطع الدم عندي وتنزل إفرازات بنية أو صفراء ولكن المشكلة أن هذه الإفرازات تنزل على فترات متباعدة جدا وبينها فترات جفاف تصل إلى ساعات فهل أعتد بهذا الجفاف وأتطهر أم أنتظر القصة البيضاء مع. ما تراه المرأة بعد رؤية الطهر من إفرازات صفراء وبنية لا يعد حيضا. Amged Ryan – القصة القصيرة القاهرة. Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. كيف أميز بين الصفرة والافرازات العادية ؟ - الإسلام سؤال وجواب. 68- ما هو شكل القصة البيضاء هل يمكن أن تكون صفراء هل القصة البيضاء هي نفسها الإفرازات البيضاء التي تنزل بعد الطهر هل تنزل مرة واحدة أم طوال اليوم الذي يظ.
وتمت الإشارة لعصرية الإمبراطورية العثمانية أو فشلها في التحول للعصرية في الرواية قبل وصول الإمبراطورية لذروتها وقبل أن تصبح معلم رئيس للحضارة. ومن المواضيع والصراعات الشائعة في رواية باموق فشل الإمبراطورية العثمانية ونظيراتها الحديثة مثل تركيا في التطور مع منافسيها. وتم وصف فشل العثمانيين في الاستيلاء على دوبيو من قِبَل الراوي بأنه فشل في تحقيق المثالية والطهارة. شكل القصة البيضاء الواجب تحصيل رسوم. ومن الصراعات السائدة للراوي غموض شخصيته، عندما قابل الراوي الأستاذ في المرة الأولى رأى أن الأستاذ يشابهه تماما أو ظن ذلك كما لم يرى الراوي انعكاس صورته في بعض الأحيان. ولاحظ الأستاذ ذلك الشبه أيضا مما أدى لمعرفة كلًّا من الرجلين الكثير عن بعضهما، وأصبح إدراك الأستاذ بذلك الشبه الكبير بينهما ورغبته في أن يتبادلا الأدوار وأن يعود الأستاذ لإيطاليا دون أن يواجه أي مشكلة مصدر قلق للراوي. فكان الأستاذ يرسل الراوي بإرشاداته للسلطان عندما يضجر. كما يوجد أيضا غموض في الفصل الأخير من الرواية، حيث ادّعى الراوي الخيالي بعد العديد من السنوات بأن تبادله الحكايات مع رحالة قد ألهمه كتابة قصته. مما يطرح العديد من التساؤلات هل حدثت هذه الحكاية أو لا وإذا كانت قد حدثت هل كان الراوي هو العبد الذي لا يحمل اسم أو الأستاذ الذي تُرِك بلا تعريف.
يقول ابن قدامة رحمه الله: " إن رأته [يعني الصفرة] بعد أيام حيضها ، لم يعتد به. نص عليه أحمد... وإن رأتها فيما بعد العادة فهو كما لو رأت غيرها... وإن طهرت ثم رأت كدرة أو صفرة ، لم يلتفت إليها ". انتهى من " المغني " (1/241) ويقول ابن تيمية رحمه الله: " والصفرة والكدرة بعد الطهر لا يلتفت إليها. قال أحمد وغيره: لقول أم عطية: ( كنا لا نعد الصفرة والكدرة بعد الطهر شيئا) [رواه أبوداود (رقم/307)] ". شكل القصة البيضاء الفنلندية. انتهى من " الفتاوى الكبرى " (5/315) وهذا يعني أن التمييز يعتمد على اللون الظاهر للعيان دون تكلف ، فالرطوبة أو الإفرازات العادية بيضاء وليست كريهة الرائحة ، أما الصفرة النجسة فالصفار فيها واضح. وقد تكون رائحة رطوبة الفرج رائحة كريهة بسبب بعض الالتهابات أو البكتريا ، ولذلك لم نعتمد الرائحة الكريهة لتمييز الصفرة. وفي هذه الحالة ننصحك أيضا بمراجعة الطبيبة المختصة ، فقد تكون الصفرة بعد الطهارة من الحيض علامة على التهابات أو مشاكل صحية داخلية ، لا بد من علاجها ومتابعتها. وبهذا يتبين أن رطوبات الفرج لا تشتبه بالصفرة. وللمزيد يرجى النظر في الفتاوى الآتية: ( 178430) ، ( 179069) ، ( 227150). والله أعلم.
الحمد لله. لا يضرك هذا الاشتباه الذي تسألين عنه في شأن الصفرة ورطوبة الفرج ، وذلك لأن الأمر لا يخلو من حالتين: أولا: إما أن ينزل الأصفر قبل الحيض ، أو بعده ، متصلا بفترة الدورة [أي: قبل حصول الطهر] ، أو ينزل خلال مدة الدورة نفسها ، وقبل الطهارة منها بنزول السائل النقي الأبيض الشفاف: فهذا كله من الحيض ، سواء كان صفارا محضا ، أم بياضا مشوبا بالصفرة ، ولا وجه لخوفك الاشتباه بين الصفرة ورطوبة الفرج ، فرطوبة الفرج هنا لا حكم لها ، ما دامت الدورة قائمة ، ولا احتمال للسوائل الطاهرة أصلا. ثانيا: أما إذا طهرت من حيضتك ، بعلامة السائل الأبيض ، أو بالنقاء والجفاف ، وانتهت عدتك واطمأننت لذلك: فما ينزل عليك بعد الاطمئنان للطهارة لا يخلو: إما أن يكون أبيض نقيا ، بنظر العين المجرد ، ومن غير تكلف في النظر بالأضواء والفحوصات ونحو ذلك ، وليس له رائحة كريهة ، فهذا من رطوبات الفرج الطاهرة كما قال في " الإنصاف " (1/341): " في رطوبة فرج المرأة روايتان... القصة البيضاء صفراء - الطير الأبابيل. إحداهما: هو طاهر ، وهو الصحيح من المذهب مطلقا ". ولكنها تنقض الوضوء. وإما أن يميل إلى الصفار بنظر العين المجرد أيضا ، ودون تركيز الأضواء ، فهذا سائل نجس ، كما سبق بيانه في الفتوى رقم: ( 7776)، فتحترز المرأة منه وتغسله من ثيابها ، وتتوضأ من نزوله ، غير أننا لا نحكم عليه بأنه من الحيض ، فالفرض أن الدورة قد انقضت وانتهت كما هو مذهب الحنابلة.