للقراءة الكاملة اضغط هنا
* *3- إعادة جدولة الديون. * *4- دراسة ملف التجديد لسوليدير للطعن فيه. * *5- إ رجاع كافة الأِموال الموهوبة والمنهوبة وخاصة القروض. * *6- وقف دفع إيجار مبنى الأسكوا وإيجاد البدائل لمباني الوزارات في سوليدير. * *7- تعديل دستوري لحل تسويات الإعتداءات البحرية ليتم بقاء المنشآت وإعادة طرح إستثمار كل منشأة بالمزاد العلني. جريدة الرياض | مقاضي رمضان.. الأسواق تختنق بمتسوقي اللحظات الأخيرة!. * *8- عدم تجديد إستثمار أرض الغولف التي َيمكن الإستفادة منها للمصلحة العامة َوبالتعاون مع بلدية الغبيري. * *9- السلطة القضائية بحاجة إلى إعادة هيكلة لفتح ملفات الفساد وإعادة الأموال وضمان اموال المودعين وتكريم القضاة الذين يحاربون الفساد والمفسدين. * *10- ضرورة تعديل الدستور لمحاكمة الوزراء والرؤساء امام المحاكم العادية في حال عدم تشكيل المحكمة الخاصة بمحاكمتهم. * *وفي المحصلة فقد أضاع رئيس الحكومة عروضات ذهبية دون ان تكلف لبنان قرشًا واحدًا؛ ولكنه أصرً ان يضع لبنان أمام براثن صندوق البنك استجابة للإملاءات الأمريكية ضاربًا بعرض الحائط مصلحة لبنان والتي هي فوق كل إعتبار. * *فهذه المؤامرة لن تمر دون حساب أقله الإنفجار العام نتيجة الإرتفاع الجنوني للسلع الضرورية وخدمات الهاتف وإشتراك الكهرباء في ظل تدني الحد الأدنى للأجور وثباته منذ مدة طويلة جدًا.
كتبت راجانا حمية في صحيفة "الأخبار": لا يطمئن وزير الصحة العامة فراس أبيض اللبنانيين على صحتهم، وإن حافظ على بعض التفاؤل. الدواء مقطوع، وما يمكن الوزير فعله شرح أسباب هذا الانقطاع. الفوضى في الاستشفاء ستبقى مستمرة، وما يمكن الوزير فعله محاسبة المخالفين على قدر الاستطاعة. برأيه لا إمكانية لحلول نهائية بلا تمويلٍ… من مكانٍ ما. أين التفاؤل إذاً؟ هو في التعويل على الصناعة الوطنية التي يتوقع أبيض أن تسدّ 40% من حاجة السوق من الأدوية التي قد تنتجها. ما الذي يختلف بين تجربتك في إدارة مستشفى رفيق الحريري الجامعي وبين تولّيك وزارة الصحة؟ – تكاد التجربة تكون متشابهة، لأن المصاعب نفسها في المكانين. الفرق في حجم التأثير. هناك كنت مسؤولاً عن مؤسسة، أما هنا، فأنا مسؤول عن بلد. عروضات اليوم الوطني. عندما وصلت إلى المستشفى الحكومي كان يعاني وقد خرجت منه إلى الوزارة وأنا أعتبر أنني قدّمت خدمة فيه وأوصلته إلى مكان يحسب له الناس حساباً، وهذا ما أحاول أن أتوصّل إليه في وزارة الصحة العامة. هل استطعت أن تحقق شيئاً مما تطمح إليه بعد تسعة أشهر تقريباً من توليك مسؤولية وزارة الصحة؟ – عندما وصلت إلى وزارة الصحة العامة، كنت أعرف مسبقاً ما الذي ينتظرني ولم يكن لديّ أوهام بل كنت مدركاً أنني لست في زمن إنجازات وإنما في زمن أحاول فيه قدر الإمكان الحدّ من الخسائر.