وضعته الأمانة ليزين قلب شارع "سلطانة" بمناسبة اليوم الوطني الـ91 قامت أمانة المدينة المنورة بوضع أطول علم وذلك بمناسبة اليوم الوطني ٩١ وتتوسط راية التوحيد الخفاق الأخضر مزيناً قلب شارع سلطانة بالمدينة المنورة ويتم التحكم برفع العلم على السارية بنظام آلي متكامل ويرفرف العلم السعودي على سارية بارتفاع 50 متراً. أخبار قد تعجبك
الفيصل: فخور بهذا الحضور... وأحلامنا أصبحت واقعاً سجلت الرياضة السعودية حضوراً تاريخياً هو الأول من نوعه، وذلك في افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية والتي تستضيف بكين نسختها الـ24 حتى الـ20 من فبراير (شباط) الحالي. جريدة الرياض | أطول علم سعودي يرفرف في سماء الشرقية. ولم يسبق للسعودية وأي دولة خليجية أخرى المشاركة في منافسات الأولمبياد الشتوي منذ انطلاق الدورة عام 1924م. وتشارك البعثة الخضراء إلى جانب 90 دولة من مختلف أنحاء العالم في نسخة بكين الحالية. وحضر الأمير عبد العزيز الفيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، حفل الافتتاح أمس. وشمل حفل الافتتاح الذي أقيم في الملعب الوطني المعروف بـ«عش الطائر»، واستمر قرابة الـ100 دقيقة، وسط إجراءات احترازية مشددة للحد من انتشار فيروس (كوفيد - 19)، العديد من الفقرات الفنية والثقافية. عقب ذلك، استعرضت الدول بعثاتها الرياضية المشاركة، التي شهدت رفع العلم السعودي في الألعاب الشتوية لأول مرة في التاريخ، عبر لاعب المنتخب السعودي للرياضات الشتوية فائق عابدي الذي يشارك في مسابقة التزلج الألبي (Alpine Skiing)، وتحديداً في رياضة التزلج على المنحدرات العملاقة (Giant Slalom) في الـ13 من فبراير الحالي.
الخميس 15 جمادى الآخر 1429هـ -19 يونيو2008م - العدد 14605 العلم السعودي الأطول يرفرف بعد تدشينه أول من أمس الدمام -مشعي بن بريكان:تصوير: عصام عبدالله يرفرف حالياً في الدمام أطول علم سعودي على سارية تعتبر الأعلى في المملكة. وكانت الدمام قد شهدت أول من أمس حدثاً فريداً من نوعه عندما دشن المهندس ضيف الله العتيبي أمين المنطقة الشرقية في احتفال نظمته مجموعة شركات التميمي وبحضور عدد من المسؤولين والشخصيات في الشرقية العلم الذي يبلغ ارتفاع ساريته 60متراً، في حين تبلغ مقاسات العلم 6أمتار طولاً و 9أمتار عرضاً. وأعرب أمين المنطقة الشرقية عن شكره وتقديره لكل من فكر وخطط لهذه الفكرة وخص بالشكر الأستاذ طارق التميمي واخوته لتبني مجموعة شركاتهم هذا المشروع.
المصادر العسكرية قالت إن "سارمات"، صاروخ باليستي ثقيل عابر للقارات، أسرع من الصوت، وسيحل محل صاروخ "فويفودا"، فيما يعتبر الأقوى من نوعه بالعالم. وقالت مصادر روسية إن الأميركيين يطلقون عليه اسم "الشيطان"، لما يتميز به من مدى كبير يصل إلى 13 ألف كلم، وقدرات خارقة على اختراق المنظومات المضادة للصواريخ، فضلاً عن قدرته على حمل رؤوس مدمرة. شاهد.. العلم الفلسطيني يرفرف فوق قبة الصخرة - قناة العالم الاخبارية. إنزال العلم الأوكراني وعودة الروبل وفي المناطق الجنوبية المطلة على البحر الأسود بمقاطعة خيرسون، يجري العمل من أجل إعادة الأوضاع والحياة إلى طبيعتها، لكن تحت إدارة جديدة مغايرة، تسمح بانتزاع علم أوكرانيا من فوق المؤسسات الرسمية، واستبداله بالراية الحمراء التي غابت لما يزيد على ثماني سنوات. وكالة "نوفوستي" الروسية نقلت ما قاله فيتالي غانتشيف، رئيس الإدارة المدنية المؤقتة، حول احتمالات إجراء استفتاء شعبي بعد المتغيرات الجديدة: "كما تدركون فإنه في مجتمع ديمقراطي، يعود الحق في اتخاذ القرار إلى السكان قبل غيرهم. لذلك أعتقد أنه حين تحرير المنطقة بأكملها واجتثاث النازية منها، سيتخذ عندها على الأرجح قرار بشأن إجراء استطلاع أو استفتاء بين السكان". وحول هذا الشأن أيضاً، أعلن غيورغي مرادوف، نائب رئيس وزراء جمهورية القرم الروسية اعتماد الروبل الروسي في المناطق الجنوبية من أوكرانيا المتاخمة للقرم، مشيراً إلى أن سكان المناطق الخاضعة للقوات الروسية، ومنها مقاطعة خيرسون ومناطق زابوروجيا الواقعة على بحر آزوف، بما فيها مدينة ميليتوبول، يتحولون تدريجاً إلى استخدام الروبل في تعاملاتهم، ويرفضون الدفع بالعملة الأوكرانية، الغريفنا.
لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
وفي معرض متابعة التطورات والأحداث التي جرت خلال الأيام القليلة الماضية، أعلن الرئيس بوتين تعهداته حول التزام روسيا بضمان "إحلال السلام واستئناف الحياة الطبيعية في منطقة دونباس". وأشار إلى أن حياة سكان شبه جزيرة القرم ومدينة سيفاستوبول كانت مختلفة تماماً عما كان في دونباس، وإن عاد ليضيف أن "المأساة في دونباس وخصوصاً جمهورية لوغانسك الشعبية، هي التي أجبرت روسيا على بدء هذه العملية العسكرية". وخلص بوتين إلى القول إن بلاده "ستتصرف تدريجياً وستحقق وضعاً سيضمن تطبيع الحياة هناك وتغييرها نحو الأفضل كما حصل في سيفاستوبول". التطورات الأخيرة جاءت في أعقاب تجربة الصاروخ "سارمات" الروسي الجديد الذي أثار الكثير من الجدل، في توقيت تتعالى فيه الأصوات بروسيا احتجاجاً على استمرار تدفق الأسلحة من البلدان الغربية إلى أوكرانيا. وفي الوقت الذي تحولت روسيا إلى التلويح باحتمالات قصف وتدمير هذه الأسلحة، أعلن دميتري روغوزين، رئيس وكالة الفضاء الروسية "روس كوسموس"، أن مؤسسته ستبدأ في تسليم صواريخ "سارمات" إلى قوات الصواريخ الاستراتيجية الروسية في الخريف المقبل. وكتب على حسابه في "تلغرام" يقول: "في خريف هذا العام، بعد الانتهاء من اختبارات طيران صاروخ سارمات، نخطط لبدء تسليم الصواريخ الباليستية الثقيلة العابرة للقارات من هذا السلاح الخارق إلى قوات الصواريخ الاستراتيجية".
وعزا الرئيس الروسي ذلك إلى ضرورة الحفاظ على أرواح وصحة القوات الروسية، فيما أمر بتقديم ترشيحات القيادة العسكرية الروسية لمن يستحقون أوسمة وتقدير الوطن، وإن قال "إن الجميع يستحقون ذلك بوصفهم أبطالاً في عيون روسيا". وكشفت المصادر الروسية أن القيادة الروسية سبق وأتاحت فرصة الخروج الآمن للمحتجزين في قلعة "آزوف ستال"، إلا أن قيادات هذه الوحدات رفضت هذا العرض، واشترطت لذلك السماح لهم بالخروج مع أسلحتهم، مع الجرحى منهم إلى جانب جثامين من لقوا حتفهم، وتوفير المواصلات اللازمة لنقلهم إلى بلد ثالث، وهو ما لم تقبل به القيادة العسكرية الروسية. النازيون الجدد وتعليقاً على تقرير وزير الدفاع الروسي وإشارته إلى أن هناك ما يقارب ألفين ممن وصفهم بقوات "النازيين" من فصائل قوات "آزوف" و"القطاع الأيمن" وغيرهم محتجزين ممن لم تسمح لهم قيادة هذه القوات بالخروج والاستسلام، دعا بوتين إلى توفير المساحة الزمنية اللازمة لخروجهم بضمان أمنهم وحياتهم، ومحاكمتهم لاحقاً بموجب القوانين الروسية والمواثيق الدولية، مع ضرورة الاستمرار في الحصار. متى تنتهي العملية العسكرية الروسية؟ وفي الوقت الذي اعتبرت فيه مصادر غربية سقوط ماريوبول بوصفه أول نصر عسكري كبير تحققه القوات الروسية منذ بداية العملية العسكرية في الرابع والعشرين من فبراير (شباط) الماضي، كشفت مصادر روسية عما تحقق من انتصارات، فيما نشرت خريطة تسجل كل المناطق التي تخضع اليوم لسيطرة وإشراف القوات الروسية بمحاذاة كل ضفاف بحر آزوف والمناطق البرية المتاخمة لشبه جزيرة القرم، وصولاً إلى مقاطعة خيرسون بما فيها العاصمة التي تحمل الاسم نفسه، وبما يقترب إلى حد كبير من ميناء أوديسا على ضفاف البحر الأسود.