قال النابغة: فإنْ يكُ عامرٌ قد قال جَهْلاً * فإنَّ مَظِنَّةَ الجهلِ الشباب ويروى: " السباب " ويروى: " مطية ". والدين الظنون: الذى لا يدرى أيقضيه آخذه أم لا. والظنون: الرجل السيئ الظن. والظنون: البئر لا يُدرى أفيها ماء أم لا، ويقال القليلة الماء. قال الاعشى: ما جعل الجد الظنون الذى * جنب صوب اللجب الماطر مثل الفراتي إذا ما طَما * يَقْذِفُ بالبوصيِّ والماهِرِ إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ حدثنا أبو كريب، حدثنا وكيع، عن جعفر بن برقان، عن يزيد بن الأصم، عن أبي هريرة، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله يقول أنا عند ظن عبدي في وأنا معه إذا دعاني " . معنى كلمة ظن مطلق. قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح . ظَنَّ اللبيب العاقل وَلا يَـقـين الجاهل ولا ينبغي لنا أن نخيب ظن الذين وضعوا ثقتهم وآمالهم في هذا الاجتماع.
زوجي الرائع: لا أستطيع أن أتخيل حياتي لحظة واحدة دون وجودك فيها، أشعر أن قلبي يعيش لأجلك لأنك أكثر من يستحق الحب، شكرًا لك على كلّ شيء. زوجي الحبيب: أشكر الله صبح مساء أن وهبني إياك وجعلني على ذمتك، وجعل قلبي موصولٌ بقلبك، أحبك يا بطلي الوحيد، شكرًا على ما تفعله لأجلنا جميعًا. معنى كلمة يظن - سطور العلم. زوجي الذي أحب وأحترم وأقدر، شكرًا على أنك كنت دومًا الزوج الذي أردته وحلمت بأن أرتبط به، أنت أروع رجلٍ في حياتي وأكثر شخصٍ أستمدّ منه الثقة. زوجي الغالي: شكرًا لأنك أفضل زوجٍ في الوجود، شكرًا لأنك أكرمتني وأعطيتني الحب والفرح. زوجي الحبيب: يا كريم الأخلاق وحسن المعشر وبهيّ الطلة، أنت أفضل من يجسد معنى للرجل الحقيقي المحب المعطاء الذي يملأ قلبي فرحًا وسعادة في كلّ وقت. زوجي الغالي: دمت ذخرًا وسندًا لي ولأبنائك، وجودك إلى جانبنا يُشعرنا بالأمن والأمان ويجعلنا نطمئن إلى أنّ هناك في الدنيا من يحمل همنا ويسعى لأجلنا، شكرًا لك. كلمات شكر وثناء للزوجة الزوجة والوفية التي تعرف حق زوجها وبيتها وتؤديه على أكمل وجه تستحق الشكر، وفيما يأتي كلمات شكر وثناء للزوجة: زوجتي الحبيبة: أنت عطر الورد الذي يعطر روحي كلما رأيت وجهك وأيقنت أنك أنت من تزرعين الخير في دربي وترشديني إليه، شكرًا على عطائك المبارك.
ويُشار هنا إلى فائدتين تتعلقان بلفظ (الظن): أولهما: أن (الظن) في جميع القرآن جاء بـ (الظاء)، لكن اختلف القراء في قوله تعالى: { بضنين}، فقرأها جمهورهم بـ (الضاد)، وقرأها ابن كثير و أبو عمرو و الكسائي بـ (الظاء)، والقراءتان متواترتان عن النبي صلى الله عليه وسلم. ثانيهما: أن فعل (الظن) إذا عُدي بحرف (الباء) أشعر غالباً بظن صادق، كما في قوله تعالى: { وتظنون بالله الظنونا} (الأحزاب:10)، وقال سبحانه: { وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم} (فصلت:23)، أفادها ابن عاشور. وعلى ضوء ما تقدم من معانى الظن في القرآن الكريم، يتبين أن السياق العام للآيات هو الذي يقود إلى تحديد المعنى المراد من لفظ (الظن)، أهو اليقين؟ أم الشك؟ أم التوهم؟ أم غيرها من المعاني التي أتينا عليها.