الأحد, 03/ديسمبر/2017 في اطار برنامج كلية العلوم بالزلفي لخدمة المجتمع وتحقيقا للهدف الاستراتيجي الأول للخطة التشغيلية لقسم الفيزياء للعام 1438-1439 حول "بناء القدرات التنافسية للطلبة وفق متطلبات سوق العمل ومجتمع المعرفة" قام قسم الفيزياء بالتعاون مع مدير وحدة خدمة المجتمع التابعة لوكالة الكلية للدراسات العليا والبحث العلمي الاستاذ ناصر البصري وبدعم من عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بعقد لقائه العلمي الأول مع معلمي مادة الفيزياء في المدارس الثانوية في محافظة الزلفي بعنوان: "معوقات تدريس مادة الفيزياء وطرق حلها"، والذي عقد يوم الثلاثاء 10/3/1439هـ.
أخر تعديل السبت, 11/أبريل/2015
5 وكذلك نموذج تنبيه الطالب بتجاوز نسبة الغياب. وفي نهاية اللقاء دار حوار بين أعضاء هيئة التدريس قدم فيها الأعضاء وجهات نظرهم حيال موضوع الإرشاد الأكاديمي وما يمكن أن يتم عمله لتحسين خدمة الإرشاد على بوابة النظام الأكاديمي للجامعة والخدمات الأخرى المتعلقة بموضوع الإرشاد. أخر تعديل الأحد, 08/أكتوبر/2017
يسعدني أ ن أرحب بالجميع في موقع وكالة الكلية للدراسات العليا والبحث العلمي التي تعنى في كل ما من شأنه تطوير برامج الدراسات العليا التي تقدمها أقسام الكلية العلمية ومتابعة تنفيذها والإشراف عليها. كما تسعد الوكالة بأن يكون من ضمن مهامها تعزيز كفاءة وانتاجية البحث العلمي من خلال تقديم الدعم المادي والمعنوي لمختلف الأنشطة البحثية وكذلك رفع كفاءة وفاعلية الكلية كأحد المراكز البحثية المتميزة بما يتماشى مع رؤية ورسالة واهداف الخطة الاستراتيجية للجامعة والكلية. كما تقوم وكالة الكلية للدراسات العليا والبحث العلمي بدور كبير ورئيس في سبيل تنمية المجتمع وذلك من خلال تفعيل المسؤولية الاجتماعية للكلية وذلك بتقديم برامج مجتمعية متميزة تخدم المجتمع المحلي وتنمي حس المسؤولية الاجتماعية لدى أعضاء هيئة التدريس والطلاب بالكلية. كلية العلوم بالزلفي: أرشيف أخبار كلية العلوم. كما تعنى الوكالة بشؤون أعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهم من المعيدين والمحاضرين وذلك من خلال متابعة طلبات الترقيات وحضور المؤتمرات واعداد المعيدين والمحاضرين للابتعاث ومتابعة أحوالهم وتسهيل المصاعب التي قد تواجههم في مسيرتهم التعليمية وذلك بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة. كما تعمل الكلية على عمليات استقطاب أعضاء هيئة التدريس المتميزين للتدريس في أقسام الكلية المختلفة وكيل الكلية د.
46. وكالة الكلية للشؤون الأكاديمية والتعليمية 47. 48. 49. 50. وحدة المعامل 51. الإرشاد الأكاديمي 52. لأنشطة الطلابية 53. القضايا الطلابية 54. شؤون الطلاب 55. نماذج الطلاب 56. وحدة الإختبارات 57. الأقسام الأكاديمية 58. قسم علوم الحاسب والمعلومات 59. 60. 61. الخطة الدراسية 62. Medical services at colleges in Zulfi is ready to receive patients IC101 63. IC102 64. IC103 65. IC104 66. ARAB101 67. ARAB103 68. PHIS104 69. MAT101 70. MAT102 71. CIS111 72. CIS125 73. CIS126 74. CIS152 75. CIS153 76. MAT203 77. MAT204 78. CIS214 79. CIS229 80. CIS244 81. CIS283 82. SAT224 83. CIS343 84. CIS345 85. IS481 86. CIS225 87. CIS237 88. CIS414 89. CIS338 90. CIS357 91. CIS327 92. CIS392 93. CIS226 94. CIS313 95. CIS326 96. CIS344 97. CIS445 98. CIS458 99. CIS363 100. CIS498 101. CIS499 102. CIS224 103. CIS449 104. CIS465 105. CIS480 106. CIS446 107. قسم الحاسب- الأنشطة البحثية 108. توصيف المواد الدراسية 109. أعضاء القسم 110. اللجان 111. Communication Channels for Medical lab Dept 112. روابط مهمة - قسم الحاسب.
علم الوراثة يُعرف علم الوراثة بأنّه العلم الذي يُعنى بدراسة الجينات، وهي الوحدة الأساسيّة التي تنقل الصّفات الوراثيّة من الوالدين إلى الأبناء، ودراسة الحمض النّووي الرّايبوزي منقوص الأكسجين DNA الذي تتكوّن منه الجينات، وتأثيره على التّفاعلات التي تحدث في الخليّة الحيّة، كما يُعنى علم الوراثة بدراسة دور العوامل البيئيّة في ظهور الصّفات الوراثيّة. تصنيف:علم الوراثة في المملكة المتحدة - ويكيبيديا. يعود الفضل في تطوّر علم الوراثة للعالم غريغور مندل (بالإنجليزية: Gregor Mendel) الذي اكتشف القوانين التي تحكم انتقال الصّفات الوراثيّة من جيل لآخر في منتصف القرن التّاسع عشر، دون أن يعرف شيئاََ عن الطّبيعة الفيزيائيّة أو الكيميائيّة للجينات، وقد أطلق عليها في تلك المرحلة المبكرة اسم "الوحدات" أو العوامل. وقد ظهرّ مصطلح علم الوراثة (بالإنجليزيّة: Genetics) عام 1905 على يد عالم الأحياء الإنجليزي ويليام باتسون (William Bateson) المروّج الرّئيسي لأفكار وتجارب مندل. تاريخ علم الوراثة مما لا شك فيه أنّ الاهتمام بالوراثة قد بدأ منذ مرحلة مبكّرة من تاريخ البشريّة، فقد اعترف الإنسان بتأثير الوراثة، وطبقّ مبادئها لتحسين المحاصيل الزّراعيّة، والحيوانات الأليفة؛ فعلى سبيل المثال، يُظهر أحد الألواح البابليّة الذي يعود لأكثر من 6000 عام شجرة العائلة لبعض الخيول، ويُشير إلى بعض الصّفات التي يمكن توارثها، كما تُظهر المنحوتات القديمة التّلقيح المتقاطع (التّهجين) لأشجار النّخيل، وبالرّغم من ذلك فإنّ أول تسجيل للنظريات المتعلقّة بالوراثة كان في زمن قدماء الإغريق.
تُورّث أزواج العوامل التي تتحكّم بظهور صفة وراثيّة بشكل مستقل عن العوامل التي تتحكّم بظهور صفات وراثيّة أخرى.
ابتكر العالم أبقراط (Hippocrates) فرضيّة شموليّة التّخلّق (بالإنجليزيّة: Pangenesis) والتي تنص على أنّ أعضاء الأبوين تُشكّل بذوراََ غير مرئيّة تنتقل عن طريق الجماع إلى رحم الأم، حيث تعيد تشكيل نفسها لتكوّن طفلاََ، أما العالم أرسطو (Aristotle) فقد افترضّ أنّ الدّم هو الذي يزوّد الجسم بالمواد البنائيّة التي يتكوّن منها، وأنّه المسؤول عن نقل الصّفات الوراثيّة من جيل لآخر، فقد كان يعتقد أنّ السّائل المنويّ الذي ينتجه الذّكر هو دم مُنقّى، وأنّ دم الأنثى أثناء الحيض مماثل للسائل المنوي للذكر، ومن اتّحادهما في رحم الأم ينشأ الطّفل. اقترح العالم الفرنسي جان باتيست لامارك فرضيّة (Jean-Baptiste Lamarck) وراثة الصّفات المُكتسبة، وفرضيّة الاستعمال والإهمال، وافترضّ أنّ بعض الأعضاء قد تتطوّر نتيجة للتغيرات البيئيّة، وأنّ هذه الصّفات التي اكتسبها الكائن الحي يمكن أن يورّثها لسلالته، وكان يعتقد أن رقبة الزّرافة الطّويلة كانت نتيجة لمحاولة حيوانات شبيهة بالغزال مدّ رقابها إلى مسافات أطول أثناء محاولتها الوصول إلى أوراق الأشجار العالية. وبعد ذلك قدّم العالمان ألفريد راسل والاس (Alfred Russel Wallace) وتشارلز داروين (Charles Darwin) فرضيّة الانتخاب الطّبيعي، وافترضّ داروين أنّ الإنسان والحيوانات لهما أصل مشترّك، إلا أنّ هذه الأفكار بدت في ذلك الوقت متعارضة مع تجارب العالم مندل في الوراثة.
وذكرت أن الدراسة توصلت إلى إتاحة استخدام تقنيات فك الشفرة الوراثية الكاملة للتعرف على الجين المسبب لمرض التكيس الكلوي، مبينة أن التطور الكبير في مجال التشخيص الجيني وعلم الأجنة وتطوير تقنية التشخيص الجيني قبل الإخصاب المعروفة باسم «PGD» يسهم في إتاحة منع توريث المرض للأبناء. وكشفت أن عمل مسح جيني لخلية من الجنين للتأكد من عدم حمله الطفرة الوراثية ذات الصلة ومن ثم غرس الجنين من خلال تقنية أطفال الأنابيب. وتكمن إحدى فوائد نتائج الدراسة في استفادة مرضى التكيس الكلوي من هذه التقنية حيث تتطلب وجود تشخيص جيني للطفرة الوراثية المسببة للمرض إذ إنها تمنح فئة المرضى الحاملين لطفرة الجين «IFT140» خيار الاستفادة من هذه التقنية. وتعد التكيسات الكلوية جيوبا كروية الشكل مملوءة بسائل تتشكل على الكليتين أو داخلهما ويمكن أن تؤدي إلى اضطرابات قد تضعف وظائف الكلى وتسبب مع تقدم العمر تضخماً بحجم الكليتين وتؤثر سلباً في وظائفهما ما يؤدي إلى الفشل الكلوي. كتب بحث عن علم الوراثة - مكتبة نور. وقد تحدث التكيسات أحياناً في الكبد عند بعض مرضى التكيس الكلوي ويكون أغلبيتهم مصابين بارتفاع ضغط الدم في عمر مبكر نسبياً. Post Views: 39
وهكذا نستنتج أن الإنسان يمتلك 46 كرموسوم يحمل كل مادة الوراثية وصفاته، وأن التركيب الدقيق لهذه الكروموسومات له وظيفة متميزة في التحكم في الصفات وأن هناك فروقات بين الكروموسوم والمادة الوراثية بحد ذاته الأمر الذي يجعل من التفرقة بينهم أمرًا مهما. وهكذا نكون قد تحدثنا عن أشهر أنواع الطفرات في عدد ونوعية الكروموسومات وتأثيرها على الجسم، وأن الكروموسومات عادة ما تكون محفوظة من حيث العدد وتتوارث بشكل سليم إلا في حالات معينة منتجة الأمراض للإنسان مؤثرة بشكل سلبي عليه.
التلقيح الذاتي: سمح مندل للنباتات طويلة السّاق التي ظهرت نتيجة التّلقيح الخلطي بأن تلقّح نفسها، فظهرت نباتات الجيل الثّاني، وقد لاحظ مندل ظهور نسبة قليلة من النّباتات قصيرة السّاق؛ إذ وجد أنّ مقابل كلّ ثلاث نباتات تحمل الصّفة السّائدة (طويلة الساق)، ظهر نبات واحد يحمل الصّفة المتنحيّة (قصير السّاق)، أي أنّ عدد نباتات البازيلاء طويلة السّاق يفوق عدد النّباتات قصيرة السّاق بنسبة 3:1. وقد لاحظ مندل أنّ توارث صفة طول السّاق لم يؤثّر على توارث الصّفات الأخرى مثل لون الأزهارعلى سبيل المثال. نتائج تجارب مندل في عام 1865، أي بعد ما يقرُب من عقد من الزّمان على بدء تجاربه، وبعد إجراء تجاربه على 30000 نبات بازيلاء تقريباً، قدّم العالم مندل نتائج تجاربه والتي كانت كالآتي: يتحكّم في ظهور الصّفة الوراثيّة زوج من العوامل التي يمكن أن تُورَّث أي تنتقل من الآباء إلى الأبناء. (العوامل هي الجينات، إلا أنّ المصطلح لم يكن قد ظهر في زمن مندل) يمكن لأحد العوامل أن يُخفي تأثير العامل الآخر، ويُسمى العامل الأول العامل السّائد، بينما يُسمى العامل الثّاني العامل المتنحي. ينفصل زوج العوامل أثناء تكوين الجاميتات، بحيث ينتقل أحد العوامل عشوائياََ إلى الجاميت الأنثوي، وينتقل العامل الآخر إلى الجاميت الذّكري.