معلومات هامة عن فيتامين D يمكن لجسم الانسان انتاج فيتامين دي بشكل جزئي وأيضا يحصل عليه الجسم بواسطة مصادر خارجية. دلت ابحاث عالمية كثيرة مؤخرا على وجود نقص في الفيتامين ويشمل ذلك المجتمع الغربي. النقص في فيتامين دي قائم لدى جميع الأجيال – ابتداء من الأطفال وحتى الكبار. لان فيتامين دي ينتج بواسطة تعرض الجلد مباشرة لأشعة الشمس، يعتاد الأشخاص على التقليل من التعرض لأشعة الشمس (او استخدام كريمات الوقاية من أشعة الشمس). وينجم عن ذلك نقص في فيتامين دي. هنالك نقص في فيتامين دي لدى النساء الحوامل بشكل خاص، وكذلك لدى الأشخاص الذين يخضعون للعلاج لفترات طويلة في المستشفيات او ممن لا يخرجون من بيوتهم. وزارة الصحة في بلادنا زادت درجة فيتامين دي لدى الاطفال من 200 وحدة لـ 400 وحدة وذلك ابتداء من شهر تموز 2008. منظمة الاستاوبروزيس العالمية توصي على كمية تتراوح بين 400-800 وحدة فيتامين دي للكبار في اليوم. التأثير المعروف لفيتامين دي يكون على الصحة وبناء العظام بشكل سليم. أميركس الكالسيوم فيتامين غامي للكبار، 60 قطعة : Amazon.ae: الصحة. أبحاث من السنوات الأخيرة دلت على تأثير نقص فيتامين دي على أجهزة الجسم والإصابة بأمراض عديدة وصحة القلب والأوعية الدموية، جهاز التنفس.
[٣] تكرار الإصابة بالأمراض: يؤدي فيتامين د دورًا هامًا في الحفاظ على قوة جهاز المناعة كما ذُكر سابقاً، ويزيد من قدرته على محاربة الفيروسات والبكتيريا المُسبّبة للأمراض، ويُساهم في دعم الخلايا المسؤولة عن مكافحة العدوى بشكلٍ مباشر، لذلك فإنّ تكرار الإصابة بالأمراض، وخاصةً نزلات البرد أو الإنفلونزا ، قد يرتبط بانخفاض مستوى فيتامين د. فيتامين د: تعرف على فوائده العديدة ومصادره. [٣] أعراض أخرى: مثل التعب أو الإجهاد، وآلام في العظام والمفاصل والعضلات، والقلق والتهيُّج والمزاج السيء، بالإضافة إلى زيادة الوزن، وانخفاض الطاقة في الجسم. [٨] وللاطّلاع على الأعراض العامّة لنقص فيتامين د عند يمكن قراءة مقال أعراض نقص فيتامين د. لمحة عامة حول نقص فيتامين د يختلف فيتامين د عن باقي الفيتامينات بكونِه أحد الهرمونات الستيرويديّة (بالإنجليزية: Steroid hormone)، ويُسمّى أيضاً بفيتامين الشمس لأنّ الجسم يُنتجه من الكوليسترول عند تَعرُّض الجلد لأشعة الشمس، [٩] وتعتمد قدرة الأشخاص على تكوين فيتامين د في أجسامهم على عدّة عوامل أهمُّها العمر ولون البشرة، حيثُ إنّ الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة والأصغر سِنًا تكون قدرتهم على استخدام أشعة الشمس لتصنيع فيتامين د أفضل من الأشخاص ذوي البشرة الداكنة والذين تزيد أعمارهم عن خمسين عامًا مما يجعلهم أكثر عُرضة للإصابة بنقص فيتامين د، أو انخفاض مستوياته في الجسم.
الحثل العظمي الكلوي والإصابة بالفشل الكلوي. الإصابة بالكساح. نقص الفوسفات بالدم. كبار السن الذين لديهم مشكلة بالعظام. انخفاض نسبة الإصابة بتمايل الجسم والسقوط. الإصابة بهشاشة العظام. الإصابة بتسوس الأسنان. علاج نقص فيتامين د: تناول المكملات الغذائية التي تحتوى على فيتامين د. اللجوء إلى التعرض لأشعة الشمس الصحية. تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من فيتامين د.
ولكن وبعد تخطي هذه السن ينبغي زيادة الجرعة إلى 800 وحدة دولية يوميا. وتشمل هذه التوصيات تناول الفيتامين من الغذاء وكذلك – أو تناوله من المكملات، بافتراض أن الشخص لم يتعرض أبدا أو تعرض قليلا، للشمس. ولم يعثر معهد الطب على أي دليل على أن المستويات العالية من فيتامين «دي» تقدم فوائد أكثر، بل إنها قد تسبب الضرر. وقد رصدت بعض دراسات الملاحظة حدوث معدلات عالية من الوفيات لدى الأشخاص الذين سجلت لديهم مستويات عالية من فيتامين «دي». وإضافة إلى هذا، فإن تناول 4000 وحدة دولية من الفيتامين يوميا قد يؤدي إلى زيادة خطر تكلس الشرايين التاجية وظهور حصى الكلية. وتشرح الدكتورة مانسون هذا الجانب بقولها: «إن فيتامين (دي) يزيد من امتصاص الكالسيوم، ولذا فإن الأشخاص الذين يتناولون جرعات عالية من حبوب الكالسيوم قد يكونون خصوصا في وضع أكثر خطورة للوقوع في هذه المشاكل». وتضيف: «إن النقطة الرئيسة هي أن الزيادة لا تعني بالضرورة حدوث الأفضل». وإن كنت ممن يعانون السمنة، أو كنت من الخاملين، أو الذين لا يحبون التعرض للشمس، أو الذين يتناولون طعاما غير صحي، فإنك ستكون على الأكثر من الذين تنخفض لديهم مستويات فيتامين «دي».
عندما تتعرض البشرة لأشعة الشمس، يقوم الجسم بتصنيع فيتامين D، الذي يحتاج إليه لامتصاص الكالسيوم من أجل ضمان بناء عظام قوية وصحية. مع التعرض للشمس على شاطئ أو مسبح، لا يستغرق الأمر سوى حوالي 10-15 دقيقة خلال فصل الصيف لإنتاج الجسم الكمية التي يحتاج إليها على مدار اليوم. ولسوء الحظ، يتناقص تعرض البعض لأشعة الشمس خلال أشهر الشتاء الطويلة في بعض البلدان أو بسبب طبيعة الحياة في أماكن مغلقة معظم الوقت ببلدان أخرى، بما يؤدي إلى التحول للاعتماد على تناول العديد من المكملات الغذائية للحصول على الكميات المطلوبة من فيتامين D. جرعات مُوصى بها وبالنسبة للبالغين الأصحاء، توصي إدارة الصحة في كندا، على سبيل المثال، بتناول الفرد لإجمالي يومي من مكملات فيتامين D تصل إلى 600 وحدة دولية حتى سن 70، وإلى 800 وحدة دولية بعد سن 70.
800 وحدة دولية للأشخاص فوق سن 70 عام. جرعة فيتامين د في حال وجود نقص فيه توصي جمعية الغدد الصماء (بالإنجليزية: Endocrine Society) البالغين الذين يعانون من نقص في فيتامين د أقل من 30 نانوغرام/مل بأخذ جرعات فيتامين د لاستعادة المستويات الطبيعية منه، وتكون الجرعات بالشكل الآتي: [١] جرعة يومية: يوصى بأخذ 1500-2000 وحدة دولية من فيتامين د يوميًا. جرعة أسبوعية أو شهرية: أخذ فيتامين د بجرعة 50000 وحدة دولية أسبوعيًا أو شهريًا. أسئلة شائعة حول فيتامين د فيما يأتي نجيب على أكثر الأسئلة شيوعًا حول فيتامين د: ما هي مصادر فيتامين د؟ يمكن الحصول على فيتامين د من المصادر الطبيعية الآتية: [٣] التعرض لأشعة الشمس: للحصول على الحاجة اليومية من فيتامين د فإنّه يكفي عادة تعريض الذراعين والساقين لأشعة الشمس لمدة 5-30 دقيقة في الفترة بين العاشرة صباحًا والثالثة عصرًا بالنسبة لذوي البشرة الفاتحة، أمّا ذوي البشرة الغامقة فقد يحتاجون للتعرض للشمس لمدة أطول قليلًا. تناول الأطعمة التي تحتوي فيتامين د: ومن الأطعمة التي تحتوي فيتامين د ما يأتي: الأسماك التي تحتوي على الدهون كالسالمون. زيت كبد الحوت. الحليب والحبوب المدعمة بفيتامين د: حيث تتوفر هذه المنتجات في بعض الدول.