أطلقت الملحقية الثقافية السعودية بالعاصمة الإسبانية مدريد، مشروعا ثقافيا لترجمة قصائد أبرز الشعراء السعوديين المعاصرين للغة الإسبانية؛ بهدف نقل الأدب السعودي إلى الناطقين بهذه اللغة البالغين أكثر من نصف مليار في نحو 24 دولة حول العالم. وثمن الملحق الثقافي السعودي في مدريد الدكتور سعيد المالكي دور وزارة التعليم في دعم الملحقيات الثقافية لتحقيق أهدافها في تطوير العلاقات الثقافية والتعليمية بين البلدين عبر الفعاليات الثقافية وتبادل الخبرات، ودعم الطلبة المبتعثين وتذليل عقباتهم كافة. وقال: «ترجمت الملحقية ضمن فعاليات اليوم الوطني السعودي الـ91، قصيدة «وطن بحجم الحب» للفائز بمسابقة شاعر «عكاظ» الأكاديمي بالجامعة الإسلامية د. شتيوي الغيثي، وقصيدة «خضراء» للأكاديمية بجامعة الطائف د. اسماء الادباء السعودين شعراء كتاب - موسوعة. أحلام الحميد، و«هي لنا دار» للشاعر سعود الصميلي. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى
لا » 16-09-2007, 11:21 PM قصيدة سعودي وأفتخر أشكركم على المرور الأصيل 18-09-2007, 09:03 PM قصيدة سعودي وأفتخر صح السانك اخوي الغالي قصيده في قمة الرووووعه بس حرام عليك انت وتوقيعك وربي روعتني.... ياي ههههههههههههه دمع القلم 14-10-2007, 07:21 PM قصيدة سعودي وأفتخر سعودي وافتخر بارضي ولا ني بالفخر مغرور الى من قيل لي وش ديرتك قلت السعوديّه ولا فخرررررررر سعوديه ولا فخررر يسلمووو أخووووووووي على النقل.. « ؛لعٍَيونہ. لا » 22-10-2007, 10:45 PM قصيدة سعودي وأفتخر أسعدني مرورك
قل لها.. إنه تأمَّل في دنياه حيناً فعاد يحضنُ دمعه راعه أنَّ عمره يتلاشى مثل ما تُخمد الأعاصير شمعةْ وصباه يضيع منه.. كما ضاع نداء.. تطوي المتاهات رجعه قل لها.. إنّه يفيق على جرح وتغفو سنينه فوق لوعهْ سكب الدهر من أساه رحيقا فتحساه جُرعة إِثْر جُرعهْ قل لها.. إنه يهيم.. وأخشى أن تواريه رحلة دون رجعهْ
وقد كتب الحويفي الشعر في مرحلة مبكرة من عمره، وبرز في شعر القنص، والصفور، وسمي شاعر المقناص، وله مساجلات شعرية، وأبيات حكمة رائعة، قال فيها: (لا تازن الرجال لا شفت زوله ** وزن الرجال عقولها يا فتى الجود ما ينفع الرجال جسمه وطوله ** لا صار ما يدري عن النقص والزود) الحكمة والفلسفة للموت قصة بعد رحيل أحد أشهر الشعراء الشعبيين في الوطن العربي، المخضرم سعد بن جدلان الأكلبي، بعد حياة شعرية مليئة بالحكمة والفلسفة الشعرية، والمزج بين النصح وتقديم حب الله على كل ملذات النفس البشرية. ولم يكن ذلك اليوم الذي توفي فيه ابن جدلان عاديًّا؛ إذ طُويت معه صفحة شعرية بعد توقُّف قلب مسطرها في 19 من رجب العام ١٤٣٧هـ، وكان فقده مؤلمًا لمحبيه؛ إذ عبّر في حياته عن آلامه وتطلعاته، ونادرًا ما تمر أبياته على المسامع دون أن يكون لها وقع.
حقوق النشر والتأليف محفوظه لأصحابها تبعاَ لأسماءهم وتصنيفاتهم