وزير المالية القطري: نحتاج إلى سنوات لرفع إنتاجنا من الغاز 60% شدد الكواري على ضرورة أن تكون أسعار الطاقة عادلة للمنتجين والمستهلكين (فرانس برس) قال وزير المالية القطري، علي بن أحمد الكواري ، إن العالم يشهد نقصاً في إمدادات الغاز والتي تحتاج إلى سنوات لزيادة رفع مستوياتها، مشيراً إلى أن دولة قطر ترتبط بعقود طويلة الأجل وأن رفع قدراتها الإنتاجية بنحو 60% يحتاج إلى أربع أو خمس سنوات. وشدد على ضرورة أن تكون أسعار الطاقة عادلة لكل من المنتجين والمستهلكين. وأضاف الكواري، في جلسة "الأزمات الاقتصادية وتنسيق الجهود العالمية من أجل التعافي: نحو تعددية شاملة" التي عقدها منتدى الدوحة اليوم الأحد: "نحتاج إلى أسعار مستقرة وعادلة يمكن أن يدعمها المورد والمشتري. هذا يصب في مصلحتنا على الأمد الطويل". وبشأن الأزمة الحالية والحرب الروسية على أوكرانيا أشار الكواري إلى أن الحل يكمن في إنهاء الأزمة من خلال الحلول السلمية، لافتاً إلى أن كل الجهود يجب أن تصب في هذا الإطار. اغنية لا لا نحتاج المال - YouTube. ونبه الوزير القطري إلى أن وضع المزيد من الضغوط والعقوبات على روسيا يجب أن يأخذ في عين الاعتبار الأهداف والغايات التي فرضت من أجلها، وهو تحقيق السلام والذي يمكن تحقيقه من خلال لعب دور الوساطة وتقريب وجهات النظر، قائلاً "هذا ما تريد أن تفعله قطر، وهو تيسير الحلول السلمية".
International organizations can help a nation navigate a crisis, but the onus remains on the country to achieve stability through collective action. H. E. بلينكن للناتو: نحتاج لرد موحد على الحرب ضد أوكرانيا. Ali bin Ahmed Al-Kuwari, Minister of Finance and Former Minister of Commerce and Industry, at the #DohaForum. @MoF_Qatar — Doha Forum (@DohaForum) March 27, 2022 ولفت حول ارتفاع أسعار النفط والغاز والمواد الغذائية في الفترة الحالية نتيجة الحرب الجارية في أوكرانيا إلى ضرورة قراءة أسباب الارتفاع الحاصل في أسعار المواد الغذائية، وتلك المتعلقة بمنتجات الطاقة، مشيراً في هذا السياق على سبيل الذكر إلى النقص الذي تشهده الأسواق العالمية من النفط والمقدر بنحو مليوني برميل نفط يومياً، مما أدى إلى زيادة الأسعار. أزمات عالمية متتالية وتحدثت في الجلسة المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا، لافتة إلى أن التعددية الشاملة هي المنهج لتعامل مع الأزمات، مشيرة إلى الصدمة التي تعرض لها العالم الذي لا يزال يتعافى من انعكاسات كورونا، جراء الحرب في أوكرانيا والتي عصفت بمختلف التوقعات الاقتصادية، إذ كان العالم يأمل في خفض نسب التضخم وزيادة النمو، ليجد نفسه أمام وضعية معاكسة تماماً.
لا ثقة للمواطنين اللبنانيين في دولتهم، هذا أمر مفروغ منه منذ سنوات، تعزز مؤخراً بعد التخبط الكبير الذي وقعت فيه الدولة، فأصبح، على عكس القاعدة القانونية، ما يصدر عنها "كذباً" حتى إثبات صدقه، لذلك عندما نُسأل عن الاستحقاق الانتخابي وما إذا كان سيجري في موعده في 15 أيار، يكون الجواب تلقائياً "لا ندري". لا نحتاج المال كي نزداد. صراع سياسي محلي وخارجي لا شكّ أن الصراع السياسي في لبنان يعيش أياماً "مجيدة"، فهو على أشدّه بين أفرقاء محليين، مدعومين من أطراف خارجية. وفي الكلام السياسي نقول أن من كان يرغب بتأجيل الانتخابات الصيف الماضي خشية من خسارة الأكثرية النيابية، أصبح متمسكاً بحصولها لضمانه الفوز بها، ومن كان يدفع باتجاه الانتخابات النيابية المبكرة، ويتمسك بحصولها، أصبح يتمنّى تأجيلها بعد قراءته للتوقعات المبنية على الوقائع والأرقام والدراسات. لم يكن يملك الطرف الأول "رفاهية" منع حصول الانتخابات بسبب الضغط الخارجي، الذي صوّر الاستحقاق اللبناني وكأنه من الأحداث العالمية التي قد يؤدي تأجيلها الى زعزعة أساسات الكون. ولا يملك الطرف الثاني هذه القدرة أيضاً في هذا التوقيت، رغم كل ما يُقال عن مؤامرات تُحاك في غرف السفارات السوداء، وتهدف لتطيير الاستحقاق عبر إضرابات الموظفين والقضاة والأساتذة والديبلوماسيين وعدم تأمين الأموال.
ليست هذه الإضرابات التي تهدد حصول الانتخابات جديدة، ولا هي ثمرة اجتماعات عُقدت في السفارات، بل هي نِتاج سلطة غير قادرة على انتشال لبنان من جحيمه، وليس هؤلاء المضربون سبب تأجيل الانتخابات إن تأجلت، فالدولة بكل بساطة غير قادرة على تنظيم انتخابات، ومطالب المضربين المحقة لم تُولد فجأة، فآذاننا ملّت من سماع تكرار المطالب نفسها طيلة الأشهر الماضية، وقبل الانتخابات بوقت طويل. لا تتوقف المشاكل والصعوبات عند حضور الموظفين، فلتمويل الانتخابات قصّته أيضاً، خاصة بما يتعلق بتمويل اقتراع المغتربين. "رجاء نحتاج إلى الدعم".. أوكرانيا تشكو تراجع المساعدات. فالدولة التي توقفت عن دفع رواتب أعضاء بعثاتها الدبلوماسية منذ فترة، وتبحث عن تسوية معهم، والتي تطرق أبواب المغتربين المقتدرين لتشحذ منهم بضع دولارات لتنظيم الانتخابات. لا تملك المال لتنظيم انتخابات المغتربين. وهذا الأمر بطبيعة الحال لم يأت ضمن سيناريو المؤامرة، بل ضمن سيناريو إفلاس الدولة الذي تحدث عنه نائب رئيس الحكومة قبل أن يتآكله الندم فينفيه. الاعتراف بالعجز فضيلة لسنا هنا بمعرض تأكيد حصول الانتخابات بموعدها أو عدم حصولها، ولا بمعرض النقاش بفكرة وجود مؤامرة داخلية –خارجية لتطيير الاستحقاق، إنما نحاول توصيف واقع واضح جليّ، إذ آن الأوان لدولتنا أن تعترف بعجزها، بمرضها، لبدء عملية التعافي، بدل المكابرة ومحاولتها لعب دور الدولة القادرة، بينما هي أعجز من أن تنظّم انتخابات نيابية، فهي لا تحتاج إلى مؤامرة خارجية لتطيير الاستحقاق.
Civil unrest can arise in one place, but it will not stay isolated, it will spread. As the international community, we need coordinated action. اغنية لا لا لا نحتاج المال. says Kristalina Georgieva, Managing Director of the International Monetary Fund, at the #DohaForum. @KGeorgieva @IMFNews وقالت جورجيفا إن التوترات الجيوسياسية تخلق ضغطاً كبيراً على جهود التعافي، لذلك من المهم عدم التغافل عن الفئة التي ستدفع الثمن وهم الفقراء، مشيرة إلى أن العقوبات هي المنهجية الصحيحة. وأكدت أن العالم سيدفع ثمن هذه الحرب، خاصة في ظل التدفقات الكبيرة للمهاجرين الأوكرانيين، إذ بلغ عدد النازحين من أوكرانيا 3 ملايين شخص، لذلك يجب أن تنتهي هذه الحرب. وقالت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي إن العالم بالرغم من الإمكانات المادية الكبيرة التي يتمتع بها فإنه أصبح أكثر هشاشة في مواجهات التحديات والأزمات والجميع في حاجة لأن يفكر في حقوق الأجيال المقبلة. مستقبل الاستثمارات الأجنبية وفي المؤتمر ذاته، قال الرئيس التنفيذي لوكالة ترويج الاستثمار في قطر، علي بن الوليد آل ثاني، إن قطر تمثل وجهة رائدة لاستقطاب الاستثمارات الأجنبية، مؤكداً أن بلاده لم تشهد أي تراجع في الاستثمار الخارجي المباشر رغم التحديات العالمية وهذا ما توضحه الأرقام والاحصائيات.
كما خصصت العديد من تلك الدول مساعدات مالية للحكومة الأوكرانية وللنازحين أيضاً. لا نحتاج المقال على. إلى ذلك، فرضت آلاف العقوبات على موسكو، شملت مختلف القطاعات، فضلا عن سياسيين ورجال أعمال عدة. في حين حذرت موسكو أكثر من مرة أن أي دولة ترسل "سلاحاً نوعيا" تصنفه خطيرا إلى السلطات الأوكرانية، تضع نفسها في موقع المعتدي عليها. كما أكدت أنها لن توقف العمليات العسكرية على أراضي الجارة الغربية، قبل تجريد الأخيرة من السلاح، ووقف مساعيها للانضمام إلى الناتو.
في ظل النقص الحاد في المواد الغذائية والأدوية مع تواصل العمليات العسكرية للشهر الثاني، قال أوليكسي لاريمينكو، نائب وزير الصحة الأوكراني، اليوم الأحد، إن كميات المساعدات الإنسانية التي تصل إلى بلاده بدأت تتناقص على الرغم من تواصل القصف الروسي بلا هوادة. وأضاف لاريمينكو، أثناء تفقده مستودعا للبضائع قرب مطار شوبان في العاصمة البولندية وارسو خلال إيصال معدات طبية من خلال جمعية (ديركت ريليف) الخيرية، إنه ممتن للمجتمع الدولي لما قدمه من مساعدات حتى الآن. مساعدات طبية فيما تشمل الشحنة المتجهة إلى أوكرانيا أسرة معدنية وأجهزة لمرضى الأزمات التنفسية ومكثفات أوكسجين. لكن لاريمينكو أضاف أن هناك حاجة ماسة للمزيد من الدعم، ودعا منظمات إغاثة أخرى لإرسال المساعدات. لا تنتظروا أسابيع وقال لرويترز "ما نشهده على مدى الأسبوع الماضي هو تناقص في مستوى الدعم الإنساني قليلا. نأمل أن يكون ذلك مجرد توقف مؤقت للعثور على موارد جديدة، لأن الهجوم الروسي يتزايد وهم يقصفون المدنيين". وأضاف "ما نطلبه، إذا كانت لديكم القدرة على المساعدة، قدموها الآن رجاء. لا تنتظروا لأسابيع أو أشهر لأننا نحتاج الدعم الآن".