طلب المساعدة من المقربين في المواقف الصعبة شيء مهم مثل ما طلبت الأم المساعدة من جارهم الصياد لإنقاذ الخراف. قصة الذئب والخراف قصص الحيوانات المصدر: تريندات
لاذ بالفرار ولم يعد إلى المنزل مجددا، وقد تم تلقينه درسا قاسيا لن ينساه طوال حياته. اقرأ أيضا عزيزنا القارئ: قصة الذئب والخراف السبعة من قصص الأطفال الهادفة ذات قيمة مثلى تعاون الخراف قصة أطفال هادفة تحث على التعاون بقلم منى حارس الذئب والخراف السبعة اجمل قصة أطفال قبل النوم من التراث
قصة الذئب والخراف السبعة - video Dailymotion Watch fullscreen Font
لكن الخراف الصغيرة أدركت أن هذا الصوت الخشن ليس مثل صوت أمهم الحنون، فخافوا ولم يفتحوا الباب، وقالوا له: إن صوت أمنا حنون وجميل وليس مثل صوتك القبيح، أنت الذئب الشرير، لن نفتح لك الباب. فلما رأى الذئب أن أمره قد انكشف قال في قسوة بأعلى صوته: افتحوا الباب بسرعة قبل أن أكسره عليكم. عند ذلك تأكدت الخراف السبعة أن ذلك هو الذئب الشرير الذي حذرتهم منه أمهم، ثم نظروا من النافذة إلى ذلك الذئب، فلما رأوه أصابهم الخوف الشديد من لونه الأسود وأنيابه القاطعة، ومخالبه الطويلة، فتأكد الذئب أن النعجة الأم ليست في البيت، فحاول أن يخلع الباب على الخراف، وأخذ يطرق بكل قوته. قصه الذئب والخراف السبعه بالفرنسية. عند ذلك أدرك الخراف السبعة أنهم إن لم يقوموا بالتعاون والتصدي للذئب الشرير، فسينجح في كسر الباب والقضاء عليهم، فتجمعوا كلهم خلف الباب، ودفعوه بكل قوتهم حتى لا ينجح الذئب في اقتحامه. وبينما هم يحاولون منع الذئب من الدخول إذ جاءت النعجة الأم من بعيد، فرأت الذئب يحاول كسر الباب والدخول، ففزعت فزعًا شديدًا، وجرت إلى الصياد الذي كان في الجوار، وطلبت منه النجدة، فأتى الصياد بسرعة، فجهز بندقيته، وأطلقها على الذئب الشرير، فأصابه في رأسه وقتله.
آخر تحديث مارس 20, 2022 قصة الذئب الماكر والخراف السبعة مكتوبة قصة الذئب الماكر والخراف السبعة مكتوبة.. يُسعد " موقع قصصي " أن يقدم لكم قصة الخراف والذئب، وهي قصة من الأدب الألماني الذي يهدف إلى تربية الأطفال على بعض المبادئ والأخلاقيات الحميدة. من خلال سرد متميز لقصة أبطالها من الحيوانات المعروفة للأطفال لكي يتم ترسيخ هذا المعنى بداخلهم، وقد تم كتابة هذه القصة من أسرة الموقع بطريقة سهلة لكي تتناسب مع العُمر العقلي للأطفال، فتابعوا معنا. قصة الذئب الماكر والخراف السبعة:- كان يا مكان يا سعد إكرام كان هناك سبعة خراف صغار يتميزون بالذكاء وخفة الظل> وكان لهؤلاء الخراف السبعة أم كانت تحبهم كثيرًا وتعتني بهم وتحرص على أن يكونوا في أمان وسلام. فلا يقوم بمهاجمتهم أي ذئب، وكان الخراف السبعة يتميزون جميعًا بالفطنة ولكن الأصغر منهم كان أصغر ذكاءًا. حكاية الذئب والخراف السبعة. وكان هذا الصغير لا يستطيع أن ينام إلا إذا غنت له الأم أغنيتها الجميلة، وفي إحدى الأيام. قررت الأم أن تقوم بالذهاب إلى السوق حتى تقوم بشراء أشياء للبيت، وكان هذا اليوم يتميز بجو جميل وشمسًا مشرقة. ولكن قبل ذهاب الأم إلى السوق قامت بتحذير الأبناء جميعًا بأن يبقوا في البيت ولا يغادروه حتى تعود من السوق.
نجاح الذئب في الدخول لكوخ الخراف قرع الذئب الباب وأخذ ينادي: " افتحوا الباب، يا أولادي الأعزاء، أنا أمكم، وقد اشتريت شيئًا لذيذًا للغاية لكي نأكله جميعًا "، ذهب الخروف الكبير إلى النافذة وصرخ: " أرنا قدميك، حتى يمكننا أن نرى إذا كنت حقا أمنا "، وضع الذئب قدميه، المغطاة في العجين والدقيق تجاه النافذة، " وقال: " هل ترى ؟ حقا أنا أمكم هذه المرة "، وهذه هي الطريقة التي خدع بها الخروف حيث اعتقد بأنها كانت حقاً أمه خارج الباب، وفتح الخروف الباب بعناية، وعلى الفور اندلع الذئب، مع عويل عظيم في ذلك الصوت الخشن له، وبدأ الماعز الصغير يصرخ ويتدافع لأماكن للاختباء في المنزل الريفي الصغير. حاول أحدهم أن يختبئ تحت الطاولة، لكن الذئب وجده وأمسك به، وحاول الثاني أن يختبئ خلف الموقد، لكن الذئب وجده وأمسك به، واختبأ الثالث في مخزن المؤن، لكن الذئب وجده وأمسك به، واختبأ الرابع خلف كرسي والدته، لكن الذئب وجده وأمسك به، واختبأ الخامس تحت السرير، لكن الذئب وجده وأمسك به، وحاول السادس أن يختبئ في حوض الغسيل، لكن الذئب وجده أيضاً، وأمسك به، فقط السابع، الأصغر، الذي تمكن من الاختباء وراء ساعة الجد القديمة، وهرب، وعندما لم يتمكن الذئب من العثور عليه تذمر، وقال: " أنا حقا لا أستطيع أن أتذكر كم كانوا، أكان هناك ستة أو سبعة ؟، وقال لنفسه لا يهم سأجده فيما بعد.