توجد العديد من الحبوب الغذائية الممنوعة في نظام الكيتو نظرًا لاحتوائها على عناصر غذائية لا تناسب هذا النظام، لهذا يسأل من يتبع هذا النظام الكيتو عن البرغل كيتو وفيما إذا كانت هذه الحبوب مناسبة لهذا النظام أم لا موضحين لكم القيمة الغذائية للبرغل وبدائله. البرغل كيتو لكل من يسأل عن البرغل كيتو وفيما إذا كان مناسب أم لا. يحتوي البرغل على نسبة كبيرة من الكربوهيدرات، نظرًا لأن نظام الكيتو يعتمد على الدهون في الحصول على الطاقة ولا ينبغي تناول كربوهيدرات به، لهذا فهو غير مناسب إطلاقًا. كما أن تناول البرغل في وقت اتباع كيتو دايت قد يعود على الجسم بنتائج سلبية خاصة لو تم تناوله بكميات كبيرة. القيمة الغذائية في البرغل بعد التعرف على أن البرغل كيتو لا يناسب هذا النظام، فإننا سوف نتعرف على ما يحتويه من عناصر غذائية لكل 182 جرام منه: يحتوي على مقدار من الكربوهيدرات يصل إلى 34 جرام. 151 سعر حراري. 6 جرام من البروتين. لا يحتوي على نسبة دهون على الإطلاق. 8% حمض فوليك. 9% من النياسين الذي يمثل احتياج يومي للجسم. القيمة الغذائية للبرغل - ويب طب. 55% من المنجنيز. 15% من المغنيسيوم. 10% من الحديد. طالع أيضا: هل الطحينة كيتو بديل البرغل في الكيتو بعد أن تعرفنا على أن البرغل كيتو من الأطعمة الغير مناسبة لنظام الكيتو، لهذا يمكن استبدال البرغل ببعض الحبوب الغذائية الأخرى مثل: 1- الحمص يعد الحمص من بدائل الكيتو التي يمكن الاعتماد عليها، بحيث يضاف في الأطعمة بدل من البرغل.
تحتاج الألياف أيضًا إلى فترة طويلة للهضم، ما يساعد على الشعور بالامتلاء، ويقلل من السعرات الحرارية التي يتم تناوُلها يوميًا، ولكن يجب الانتباه إلى أن البرغل يحتوي على الجلوتين، لذلك فعلى الرغم من فوائده قد لا ينصح به لكل الناس، ويجب عدم تناوُل البرغل في حالة الإصابة بحساسية الغلوتين، وفي حالة الإصابة باضطرابات الجهاز الهضمي المزمنة، مثل داء السيلياك (مرض حساسية القمح) أو داء الأمعاء الالتهابي أو القولون العصبي حتى لا تتفاقم الأعراض.
لهذا السبب، يعتبر طعامًا واقيًا لمرضى سكري النوع الثاني. يمنع تلف الخلايا ويحسن قدرات الجهاز المناعي يوفر البرغل عناصر مضادة للأكسدة، أهمها المركبات الفينولية وفيتامين سي. بفضل ذلك، فإنه يساهم في دعم وظائف الجهاز المناعي لأنه يحمي الخلايا من التلف الناتج عن المركبات السامة. بالإضافة إلى ذلك، المعادن التي يحتوي عليها تعتبر لا غنى عنها لعمليات الأيض. يدعم جهود فقدان الوزن هذه الحبوب تعتبر خيارًا رائعًا فيما يتعلق بالوصول للوزن المثالي. ما هي أضرار البرغل؟ - استشاري. فإذا تم إضافتها إلى الأطباق السائلة، كالحساء أو الشوربة، فإنها تزيد من الشعور بالشبع سريعًا. مما يساعد على استهلاك كميات أقل من الطعام. خاتمة توفر حبوب البرغل العديد من الفوائد الصحية للجسم. بالإضافة إلى ذلك، فهي سريعة الطهي وتتميز بمذاق لذيذ يمكن مزجه مع العديد من الأطباق الأخرى. ولكن، إذا كنت تعاني من مرض السيلياك، عدم تحمل الغلوتين أو حساسية القمح، تحتاج إلى تجنب هذا النوع من الحبوب. قد يثير اهتمامك...
ذات صلة طريقة عمل الكبة المقلية كبة مقلية حلبية القيمة الغذائيّة للبرغل القيمة الغذائيّة 100 غرام من البرغل الماء 9. 00 غرام الطاقة 342 سعرة حراريّة البروتين 12. 29 غرام الدهون 1. 33 غرام الكربوهيدرات 75. 87 غرام الألياف 12. 5 غرام السكريات 0. 41 غرام الكالسيوم 35 ملليغرام الحديد 2. 46 ملليغرام الكبة المقلية المقرمشة مدّة الطهي 20 دقيقة تكفي لِ 6 أشخاص المكوّنات ملعقتان صغيرتان من الملح. كوبان ونصف من البرغل الناعم. نصف كيلوغرام من لحم الهبرة. ملعقتان صغيرتان من المردقوش. نصف ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود. بصلة كبيرة. مكوّنات الحشوة: نصف كيلوغرام من اللحم المفروم خشناً. ملعقتان كبيرتان من السمّاق. ربع كوبٍ من الصنوبر. ملعقتان كبيرتان من السمن. ملعقتان صغيرتان من بهار اللحم. نصف ملعقةٍ صغيرةٍ من الفلفل الأسود. بصلتان مفرومتان. للقلي: زيت الذرة. طريقة التحضير غسل البرغل بالماء عدّة مرات ثمّ وضعه في طبق عميق وغمره بالماء وتركه منقوع لمدّة ثلاثين دقيقة. إحضار مفرمة اللحم وتثبيت القرص ذات الثقوب الصغيرة ووضع وعاء تحت المفرمة. إحضار بعض مكعبات الثلج. فرم كلٍ من: البصل ، اللحمة والبرغل في مفرمة اللحمة مع إضافة مكعبات الثلج أثناء فرم الكبة لتتجانس وتتماسك ألياف اللحمة مع باقي المكوّنات وحتى تصبح عجينة الكبة لينة القوام.
[٣] وعلى الرغم من ذلك، لا يجب تجنب جميع الأطعمة الصحية التي تحتوي على الأكسالات، ولكن يجب الحد من تناول البرغل إذا كان الشخص يعاني من حالة صحية تزداد سوءًا مع زيادة مستويات الأكسالات، مثل النقرس أو مشاكل الكلى لتلاشي أي من هذه المشاكل. احتوائه على الغلوتين ، بما أنّ البرغل أحد المنتجات التي تحتوي على الغلوتين، يجب تجنب تناوله إذا كان الشخص يعاني من الاضطرابات الهضمية أو حساسية الجلوتين أو متلازمة الأمعاء المتسربة.
حبوب البرغل مكون يأتي من القمح، لذلك فإنها توفر نفس الخصائص الغذائية كهذه الحبوب. بالإضافة إلى ذلك، فهي متعددة الاستعمالات ويمكن إضافتها إلى الكثير من الوصفات المختلفة. اكتشف المزيد عنها معنا اليوم! حبوب البرغل من المكونات التي تُستهلك في الشرق الأوسط منذ العصور القديمة. واليوم، تؤكل هذه الحبوب في جميع أنحاء العالم. ونرغب في هذه المقالة في استعراض خصائصها وفوائدها. حبوب البرغل البرغل من الحبوب الكاملة التي تأتي من القمح. تحضيرها بالطريقة التقليدية يشمل تنظيف الحبوب وطهيها في قدر من الماء. يجب في أثناء ذلك تقليبها بشكل متجانس لضمان طهيها بالكامل بنفس الدرجة. هذه العملية تستغرق وقتًا، وعادةً ما تتم على درجة حرارة متوسطة، والتي يتم تخفيضها لاحقًا. بعد الانتهاء من طهي الحبوب، يتم تصفيتها وتركها لتجف في الشمس طويلًا. بعد ذلك، تبدأ عملية الطحن. هذه العملية تنتج حبوبًا غير منتظمة ومتفاوتة الحجم، والتي يتم تصنيفها وتقسيمها باستعمال منخل. أيضًا، عملية النخل تشمل إزالة الطبقة الخارجية التي تمتلكها الحبوب. أخيرًا، يتم تجفيف البرغل في الشمس لعدة أيام لتجهيزه بشكل كامل. وفقًا لدراسة منشورة في Journal of Food Science and Technology ، جميع الخطوات التي تشتمل عليها هذه العملية تقدم فوائد معينة.