13)، ثم تُضرب في إجمالي عدد التفاح (0. 13× 2566) ليتنج عنه عدد التفاح الفاسد وهو 333. 58 تفاحة. [3] ويمكن استخدام هذه الطريقة لحساب القيمة العددية للفائدة أو القرض ، على فرض إستلاف مبلغ من المال من إحدى شركات الإقراض حيث كانت قيمة المبلغ 1500 دينارٍ، وكانت الفائدة الشهرية هي 3 من مئة، ببساطة يتم تحريك الفاصلة لتصبح النسبة بصورة الكسر العشري الآتي: 0. صناديق التحوط تعيد ترتيب أوراقها .. العملات المشفرة على حساب الأسهم والسندات .. اقتصاد. 03، ومن ثم يُضرب المبلغ الأصلي وهو 1500 دينارٍ في الكسر العشري كالآتي: 45 =0. 03 × 1500 وبالتالي فإن قيمة الفائدة الشهرية المترتبة عن هذا المبلغ هي 45 ديناراً. [4] إيجاد النسبة المعاكسة للنسبة المئوية تستخدم هذه الطريقة في مواسم التخفيضات والعروض المقدمة على البضائع من ملابس، وأدوات كهربائية وغيرها، وهي من أبسط الطرق التي يتم عبرها إيجاد قيمة الخصم، حيث يلزم لإجراء هذه الطريقة السعر ونسبة الخصم عليه، فمثلاً لو كان سعر فستان هو 20 ديناراً، وكانت نسبة الخصم عليه هي%30، فإن حساب الخصم يتم عبر طرح النسبة 100 من النسبة 30 كالآتي:%70 =%30 –%100، وبهذا فإنه تم إيجاد النسبة المعاكسة للنسبة المئوية والتي تساوي%70، بعد ذلك يتم تحويل هذه النسبة إلى كسرٍ عشريٍ وذلك بضربها بالعدد مئة أو ترحيل الفاصلة لتصبح: 0.
وقال لـ"الاقتصادية"، "إن الاستثمار في الأسهم طويلة المدى هيمن تاريخيا على صناعة صناديق التحوط، وغالبا مثلت الأسهم طويلة المدى ما يقرب من 40 في المائة من جميع الأصول التي تمتلكها تلك الصناعة، لكن تلك الاستراتيجية تعرضت للاهتزاز في العقد الماضي، بسبب تأثيرها السلبي في تقييم صناديق التحوط للفرص الاستثمارية الأخرى". ويستدرك قائلا "وباء كورونا جعل مؤسسات الرعاية الصحية فئة استثمارية قائمة بذاتها، والاستثمارات الضخمة في التكنولوجيا الطبية جعلت القطاع الطبي من أسرع القطاعات نموا، واستثمرت عديد من المؤسسات المالية ومن أبرزها صناديق التقاعد مليارات الدولارات في مجال الرعاية الصحية، ومع استمرار نمو خبرة صناديق التحوط في الاستثمار في الأصول البديلة، فالمتوقع أن يشهد هذا العام استثمارات مكثفة من صناديق التحوط في القطاع الطبي". مع هذا يرجح كثير من الخبراء أن تركز صناديق التحوط هذا العام على القطاع العقاري نظرا إلى الجاذبية التي يحملها القطاع بين طياته خاصة مع ارتفاع أسعار العقارات في عديد من الاقتصادات المتقدمة والناشئة على حد سواء. في هذا السياق، يرى جوليان بورجر الخبير المصرفي، أن الاستثمار العقاري سيلعب دورا مهما في إجمالي استثمارات صناديق التحوط، لكن من غير المحتمل من وجهة نظره أن يصبح سائدا بالكامل لدى جميع صناديق التحوط.
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الاقتصادية وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.