احمد شوقي يقول: رمضان ولى هاتها يا ساقي،،، مشتاقة تسعى الى مشتاقِ>>>>> هل احمد شوقي يشرب الخمر؟ ملحق #1 2014/06/28 مالك هههههه اعجبني رد شوقي "يقولون ما لا يفعلون" مع انني لا استبعد ان يكون الشعراوي كاذب واختلق القصة لكي يبرر لشوقي البيت فلا غرابة ان يشرب شوقي الخمر وهو صاحب المدائح الدينية فالشعراء هؤلاء حية تحت التبن لا تأمنهم هههههه
يا أخي الصائم، كن مسجديًّا، ولا تنسَ نصيبك من الصفِّ الأول، وحافظ على هذه الجماعة ما استطعت إلى ذلك سبيلًا. 2- المحافظة على الوِرد القرآني: من أهم وسائل الثبات بعد رمضان قراءة القرآن، أنيس الصالحين، وروح المؤمنين، فمن ذاق حلاوة القرآن في رمضان فلن يهجره أبدًا، ومن طهر قلبه فلن يشبع من كلام ربه، قال سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه: "لو طهُرت قلوبُكم، ما شبعتم من كلام ربِّكم". 3- الصحبة الصالحة: من أهم المعينات على الاستقامة والثبات الصحبة الصالحة الصادقة، قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} [ التوبة: 119]، وقال تعالى: { وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ} [هود: 120]، الرسل والصالحون يثبتون، وجاءنا عن رسول الله أنه قال: « من يرد الله به خيرًا يهده خليلًا صالحًًا؛ إنْ نسي ذكَّره، وإنْ ذكَرَ أعانه »[3]. معارضة شعرية لقصيدة شوقي : ( رمضان ولى ) - ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية. 4- الدعاء: من أعظم وسائل الثبات بعد رمضان أن تلحَّ في الدعاء، أن تنكسر وأن تخضع لله، اسأل ربَّك الثبات، وألحَّ عليه في الدعاء؛ فقد لجأ إليه خير البشر وأفضل الرسل محمدٌ صلى الله عليه وسلم.. كان دائم الشعور بالافتقار إلى الله، كان يدعو ويقول: « اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد » [4].
رمضانُ ولَّى هاتِها يا ساقي *** مشتاقةً تسعى إلى مشتـاقِ مــا كـان أكثـره عليَّ إلافها *** وأقـلــه فــي طاعـة الخـــــلاقِ قال تعالى: { وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} [الحجر: 99]. نداء موجَّه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يستمرَّ على عبادة ربِّه حتى يأتيه الموت ، وهكذا يجب أن يكون حال العبد مستمرًّا على طاعة الله، ثابتًا على شرعه، يعلم وهو يودع شهر رمضان أن ربَّ رمضان هو ربُّ بقية الشهور والأيام. والمسلمون عند وداع رمضان ينقسمون إلى فريقين: فريق يفرح بانقضائه، وكأنه الجبل على صدره؛ لأنه ما عرَف حقيقة الصيام ، ولا تلذَّذ بالقرآن، ينتظر انتهاء الشهر على أَحَرَّ مِن الجمر ليشرب ما حرَّم الله، ويأكل ويشرب، ويطلق العنان لنفسه، يهتف بلسان حاله عند نهاية الشهر: رمضانُ ولَّى هاتِها يا ساقي *** مشتاقةً تسعى إلى مشتـاقِ مــا كـان أكثـره عليَّ إلافها *** وأقـلــه فــي طاعـة الخلاقِ وهذا الصنف هم المحرومون في رمضان؛ لأنه إن صام لا يزيد عن صوم العموم. والفريق الثاني: هم العابدون الذين يفرحون بقدوم رمضان، وعند فراقه ينادون بلسان الحال على شهر رمضان، يقولون له في نهايته: "يا حبيب الصالحين، يا حبيب المستغفرين، يا حبيب التوابين، يا شهر رمضان ترفَّق، دموع المحبين تتدفَّق، قلوبهم من ألم الفراق تشقق.