فقد يكون هناك انبساطيين خجولين وقد يستغرق الأمر كما في الانطوائي وقتا طويلا من أجل التحدث والتأقلم مع الآخرين. وقد يواجهون أيضا صعوبة في تكوين الصداقات والتعامل مع الآخرين. لذا فمن الممكن تماما أن تكون انبساطي وخجول. 8. لا يحب الانبساطي المحادثات القصيرة، هم فقط لا يحبون الصمت لا بد أن هذا الأمر معروف عند الانطوائيين فقط، فهم لا يحبون المحادثات القصيرة، لكن الحقيقة هي أنه لا أحد منا يحب المحادثات القصيرة. إنه أمر محرج وغير مريح. فالإنبساطيين لا يحبون ذلك بشكل خاص! إنهم فقط لا يحبون الجلوس في صمت، لذا سيجرون كلامًا صغيرًا لتجنب الصمت. 9. لا يمزحون دائما يحصل العديد من الانبساطيين على سمعة أنهم يمازحون الجميع، ولكن هذا ليس دائمًا ما يفعلونه. يمكن أن يكون الانبساطيين ودودين وثرثارين، وهم جيدون جدًا في التواصل مع الآخرين. بواتينغ أولاً ، ثم نوير: ما يفكر فيه موديست بشأن البحث عن الهدايا التذكارية من مدرب كولونيا بومغارت - SPNews. وبسبب هذا، قد ينطلق سلوكهم على أنه مزاح … لكن هذا ليس هو الحال دائمًا. بمجرد فهمك لهذه الأمور الأساسية حول الإنبساطيين، يمكنك تعلم كيفية التواصل معهم بشكل أفضل. وهذا أمر جيد.
الانسان الانبساطي عكس الانطوائي تماما في كل صفاته فهو دائما منبسط ويبسط كل المواقف في حياته ومن اهم صفاته التي تميزه انه قليل الحساسية ولا يتأثر كثيرا بمن حوله وقليل الدقة ولا يركز على الجزئيات وقليل المثابرة لا يحب دخول المغامرات والتحديات وقليل الصبر والصلابة عقلاني لانه غير حساس وله نفسية متزنة ومستقرة لا يفكر بعواطفه ابدا ويستطيع حذف ماضيه من حياته بكل سهولة
الخلاصة: التوازن هو الهدف المنشود في كلِّ مفصل من مفاصل الحياة؛ لذلك لا تكن انبساطياً دائماً ولا انطوائياً دائماً، واستفد من ميزات كلٍّ من هاتين الشخصيتين، وحدد الأوقات المناسبة لطغيان إحداهما على الأخرى. المصادر: 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة النجاح نت.
يميل إلى الإصغاء بفاعلية إلى الآخرين، ولا يتوانى عن تقديم أيِّ مساعدة لهم، وقد يتسرع في اتخاذ قراراته نتيجة لاندفاعه الزائد ورغبته في الحصول على النتائج السريعة؛ فهو قليل الصبر، ويميل إلى السرعة في الأداء دون تحري الدقة في الإنجاز، ويبرع في الوظائف التي تتطلب احتكاكاً مع الناس، ويفقد طاقته وحماسته وانطلاقه إن وُضِع في وظيفة تعتمد على العمل الفردي ولا تتطلب تواصلاً مع الناس، حيث تتبلور مهاراته وقدراته وتتقد عندما يكون ضمن فريق عمل؛ فهو يجد نفسه ضمن العمل الجماعي وينفر من العمل الفردي. النمط الانبساطي. كما يمتلك أنواعاً مختلفة من الذكاء، وتتصدر قدرته على التواصل مع الآخرين والإصغاء الفعال إليهم وسرعة البديهة والثقة بالنفس وأسلوب الطرح المميز أولى مهاراته. إنَّه الشخص الانبساطي، وللمزيد من المعلومات عنه، تابعوا معنا هذا المقال. من هي الشخصية الانبساطية؟ تتواصل هذه الشخصية مع الناس من أجل أن تعيش، حيث تمثل العلاقات الاجتماعية الأوكسجين اللازم لبقائها على قيد الحياة؛ وهي شخصية إيجابية ونشيطة وحماسية ومليئة بالطاقة والحياة، ودائمة التبسُّم والحركة، وعفوية وصادقة ومتعاونة إلى أقصى الحدود مع الآخرين. تكره الكذب، وتميل إلى البساطة والوضوح والصراحة، وغالباً ما تكون مندفعة ومتسرعة في اتخاذ القرارات، وتميل إلى المخاطرة لكسر الروتين والرتابة.
وبحُكم أَنَّه مُبرمَج، رَدّ بطَريقةٍ آلية قَائِلاً: «الله يزيدهَا»..! مِثَالٌ ثَالِث: تُقَابل صَديقاً لَك صُدفَة، وتَعزمه في بَيتك، وتَقول لَه: مَرحباً بِك فِي مَنزلي غَداً؛ لنَتغدَّى سَوياً، ونَظراً لأنَّه مُبَرْمَج عَلَى المَشَاكل والرّدود الآلية، يَقولُ لَك: «خَلَاص تَمّ، مَا عِندَك مُشكِلَة، سَوف أَتغدَى عِندك غَداً»، مَع أَنَّ المَفروض أَنْ يَكون الرَّد العِلمِي هو: شُكراً لَك، وعَلَى بَركة الله نَلتقي غَداً، ولَيس عِبَارَة «مَا عِندَك مُشكِلَة»..! حَسنًا.. مَاذا بَقي؟! بَقي القَول: أيُّها النَّاس، فَكّروا قَبل أَنْ تَتكلّموا، حَتَّى لَا تَكُونوا لُعبَة فِي يَدِ اللُّغَة، وأَسْرَى فِي يَد البَرْمَجَة..! !
- القدرة علي التركيز. - الهدوء في وجود التجمعات الكبيرة. - الأصدقاء علي نطاق ضيق ومحدود. - الشعور بقيادة أشخاص آخرين له. - الرغبة في الخصوصية. - الخوف من السخرية في وجود التجمعات الكبيرة. * صفات الشخص الانبساطى: - الحصول علي الطاقة الدافعة من خارج نفسه بالتفاعل مع العالم الخارجى. - العالم الأصلى له هو العالم الخارجى من الأشخاص والأشياء. - من السهل فهمه للاندماج معه بسهولة لاختلاطه بمن يحتك به. - لا اختلاف في الشخصيتين عند التعامل مع الغير أو عند الانفراد بالنفس. - أقل عاطفة وتأثراً. - الحصول علي القوة الدافعة بمن يحيط به، ولا تلعب الذات لديه مثل هذا الدور الفعال. - تكوين الأصدقاء بسهولة. - التحدث في تجمعات كبيرة، عدم الخوف من الإحراج. - الوصول إلي قرارات سريعاً، التفكير بصوت عال. - التعلم عن طريق المحاولة والخطأ. - فهم الحياة بعد الخوض في تجاربها. - التردد بين الفعل ثم التفكير والعودة مرة أخرى للفعل. - الوقوع في الحيرة والتردد بسهولة.
لماذا ؟! ببساطة.. لأن الأخلاق موجودة بكل المكان عكس الجمال! يمكن هذا المثال أكبر معزز للفكرة التي طرحتها في السؤال السابق.. صدعت رؤوسكم أدري:(.. ملحق #1 2016/05/27 الرحال ابيض أكيييييد.. جميل الخلق قبيح الخُلق.. هذا لا قيمة لجماله! ملحق #2 2016/05/27 وردة الياسمين 30 كلامك جمييييل جداً لأنه نابع من تجربة! لكن كلامي عن الجمال وأهميته لا يعني إهمال الأخلاق.. أنا قلت أن الأخلاق موجودة أساساً.. نورتيني +.. ملحق #3 2016/05/27 الصفاء SafSaf عظيمة من يومك يا صفصف.. ملحق #4 2016/05/27 الصفاء SafSaf أعاملك بلطف تعامليني بقسوة.. أعاملك بقسوة تعامليني بقسوة.. وبدك أنضم لعصابتك ؟ فشرتي.. :( ~> عصب