قوله تعالى: (ربنا لا تثقلنا بما لا نتحمله) ، أي: المشقات والمصائب والمصائب لا تثقلنا بما لا نقبله. قال مشول في حديثه: (ربنا لا تثقلنا بما لا نتحمله). قال: المنفى والحزن. رواه ابن أبي حاتم: قال الله تعالى: بلى فعلنا. وقوله: (واغفر لنا) يعني أن تقول بينك وبيننا ما تعرفه عن إخفاقاتنا وإخفاقاتنا ، و (واغفر لنا) أي بيننا وبين عبيدك ، ثم تبين لهم أننا ليس لديهم. مساوٍ لخطايانا (وارحمنا) ، أي أن نقول ما يجب أن يحدث ، فلا تنتظر حتى ننجح في خطيئة أخرى. ولهذا قالوا: يحتاج الخاطئ إلى ثلاثة أشياء: أن يغفر الله له ما بينه وبينه ، وأن يخفيه عن عبيده ، حتى لا يفضحهم لهم. هذا لا يضعه ضد أقرانه. يذكر الحديث أن الله تعالى قال "نعم". ربنا لا تحملنا مالا طاقة لنا به - مقال. وفي حديث آخر: قال الله: فعلت ذلك. " وكلمته: (أنت سيدنا) أي: أنت ولينا وعوننا ، ونعتمد عليك ، وأنت عون ، ونعتمد عليك ، وبالنسبة لنا لا قوة ولا قوة إلا بك. لذلك ساعدناك على الكفار) أي. الذين حرموا من دينكم ووحدتكم ورسالة نبيك ، وعبدوا غيرهم ، وابتعدوا. معكم بين عبيدك ، انتصر عليهم ، وامنحنا العواقب عليهم في الدنيا وفي المستقبل. قال الله نعم. وفي حديث رواه مسلم في حديث ابن عباس: قال الله ما فعلت.
رواه مسم 2- اللّهُـمَّ بِكَ أَصْـبَحْنا وَبِكَ أَمْسَـينا ، وَبِكَ نَحْـيا وَبِكَ نَمُـوتُ وَإِلَـيْكَ النُّـشُور. رواه الترمذي 3- اللّهـمَّ أَنْتَ رَبِّـي لا إلهَ إلاّ أَنْتَ ، خَلَقْتَنـي وَأَنا عَبْـدُك ، وَأَنا عَلـى عَهْـدِكَ وَوَعْـدِكَ ما اسْتَـطَعْـت ، أَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِ ما صَنَـعْت ، أَبـوءُ لَـكَ بِنِعْـمَتِـكَ عَلَـيَّ وَأَبـوءُ بِذَنْـبي فَاغْفـِرْ لي فَإِنَّـهُ لا يَغْـفِرُ الذُّنـوبَ إِلاّ أَنْتَ. من قالها موقناً بها حين يصبح فمات من يومه دخل الجنة ومن قالها موقناً بها حين يمسي فمات من ليلته دخل الجنة - رواه البخاري 4- اللّهُـمَّ إِنِّـي أَصْبَـحْت ُ أَشْـهِدُك وَأُشْـهِدُ حَمَلَـةَ عَـرْشِـك ، وَمَلائِكَتَكَ وَجَمـيعَ خَلْـقِك ، أَنَّـكَ أَنْـتَ اللهُ لا إلهَ إلاّ أَنْـتَ, وَحْـدَكَ لا شَريكَ لَـك ، وَأَنَّ ُمُحَمّـداً عَبْـدُكَ وَرَسـولُـك. اللهم لا تحملنا مالا طاقة لنا به سایت. (أربع مرات) من قال حين يصبح او يمسي اربع مرات اعتقه الله من النار- رواه ابو داوود 5- اللّهُـمَّ ما أَصْبَـَحَ بي مِـنْ نِعْـمَةٍ أَو بِأَحَـدٍ مِـنْ خَلْـقِك ، فَمِـنْكَ وَحْـدَكَ لا شريكَ لَـك ، فَلَـكَ الْحَمْـدُ وَلَـكَ الشُّكْـر.
ويتوب علينا عندما نستغرك وستعينك في الرحمة والمغفرة ومحو ذنوبنا وتكون بيننا وبينك وهذه نعمة كبيرة منك. تفسير كلمة (وارحمنا) أي ربنا فيما يحدث من أخطاء أو مستقبل من ذنوب اغفر لنا وارحمنا واغفر أي ذنب آخر أن المؤمن يحتاج إلى ثلاثة أشياء حتى يعطي الله-سبحانه وتعالى-. عنه في أولها أن يعفو الله عنه فيما بينه وبين الله-سبحانه وتعالى-والثانية أن يعصمه الله من الأخطاء حتى لا يقع في خطأ مرة أخرى. والثالثة أن الله-سبحانه وتعالى-يسترها عليه بفضله ونعمته فلا يفضحه بين عباده من المؤمنين. قول الله تعالى: (أنت مولانا) أي يا ربنا أنت من نتوكل عليه وأنت من نستعين به وأنت ناصرنا وأنت الولي علينا ولا حول ولا قوة إلا بك. فيا رب اغفر وارحم عما تعلم ونحن لا نعلم وياء رب اغفر وارحم فيما بين العبد وبينك مع سترك وعزتك. قول الله تعالى (فانصرنا على القوم الكافرين) أي ربنا انصرنا بنعمتك فضلك ومعزتي منك على الذين أنكروا وجودك بأنقرة وحانيتك وانقر واغسلك ورسالة نبيك يا رب انصرنا على الذين كفروا بك. اللهم لا تحملنا ما لا طاقة لنا به - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب. وعبد غيرك وأشركوا من عبادك من يعبد معك فانصرنا عليهم جميعًا. يقال إن أحد صحابة النبي محمد- صلى الله عليه وسلم- كان إذا فرغ من قراءة سورة البقرة ووصل إلي وينصرنا على القوم الكافرين قال أمين.
وروى ابن ماجه في سننه ، وابن حبان في صحيحه من حديث أبي عمرو الأوزاعي ، عن عطاء قال ابن ماجه في روايته: عن ابن عباس. وقال الطبراني وابن حبان: عن عطاء ، عن عبيد بن عمير ، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله وضع عن أمتي الخطأ والنسيان ، وما استكرهوا عليه ". وقد روي من طرق أخر وأعله أحمد وأبو حاتم والله أعلم. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا مسلم بن إبراهيم ، حدثنا أبو بكر الهذلي ، عن شهر ، عن أم الدرداء ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله تجاوز لأمتي عن ثلاث: عن الخطأ ، والنسيان ، والاستكراه " قال أبو بكر: فذكرت ذلك للحسن ، فقال: أجل ، أما تقرأ بذلك قرآنا: ( ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا). يارب لا تحملنا مالا طاقة لنا به - YouTube. وقوله: ( ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا) أي: لا تكلفنا من الأعمال الشاقة وإن أطقناها ، كما شرعته للأمم الماضية قبلنا من الأغلال والآصار التي كانت عليهم ، التي بعثت نبيك محمدا صلى الله عليه وسلم نبي الرحمة بوضعه في شرعه الذي أرسلته به ، من الدين الحنيف السهل السمح. وقد ثبت في صحيح مسلم ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " قال الله: نعم ".