السؤال: ما حكم شراء القطط وبيعها واقتناءها في البيت؟ الجواب: اقتناءها في البيت لا بأس به، هي من الطوافين عليكم كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم، حتى إنها يتوضأ من سؤرها الباقي منها الذي شربت منه يتوضأ منه، لأنه ريقها طاهر، ويؤكل ما أكلت منه أيضا، هذا تخفيف عن العباد بحكم القطط تخالطهم حتى ولو لم يرضوا تسور الجدران وتأتي غصبا عليهم، فالقطط لا بأس باقتنائه، إنما بيع القطط حرام لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ثمن السنور: وهو الهر، وعن ثمن الكلب فهو حرام، ما تباع القطط ولا الكلاب. الشيخ صالح الفوزان حفظه الله / الموقع الرسمي / فتوى بعنوان: ما حكم شراء القطط وبيعها واقتناءها في البيت؟
ما حكم شراء القطط ــ الشيخ عثمان الخميس - YouTube
٧-السؤال: هل تجوز مصارعة الديكة والثيران مع موافقة مالكي الحيوانين على المصارعة؟ الجواب: تجوز على كراهة ما لم تتسبّب في تضييع المال. ٨-السؤال: هل قتل (الوزغ) يوجب الغسل؟ الجواب: لا يجب فيه الغسل وان كان يستحب فيه الغسل علي رأي المشهور. ٩-السؤال: ما حكم تربية الأرانب لغرض الإنتفاع بثمن وبيعها؟ ١٠-السؤال: هل يجوز لمس الكلاب و ما الحكم عند لمس الكلاب؟ الجواب: يجوز لمسه، الا اذا مس الكلب برطوبة و بلل فتطهر بغسلها بالماء مرة واحدة. ١١-السؤال: ماحكم تربية وذبح واكل لحم طيور النعام؟ ١٢-السؤال: ما حكم الصلاة في منزل فيه حيوان محنط كالثعلب؟ الجواب: لا مانع منه, و لكن تكره الصلاة في بيت فيه تمثال وان لم يكن امام القبلة. ١٣-السؤال: هل القطط محكومة بالنجاسة سواء أكانت جافة البدن ام مبللة؟ وهي حيوانات يكثر الابتلاء بها. الجواب: القط طاهر و لا حيوان نجس العين إلاّ الكلب والخنزير. السید السیستاني يحدد الحكم الشرعي لتربية القطط والأرانب وبيع وشراء الحيوانات - شفقنا العراق. ١٤-السؤال: للكلاب في الدول الغربية سوق مشهود ، فهل يجوز بيع وشراء الكلاب للاستئناس بها والتسلي معها؟ وهي حيوانات تكون أليفة. الجواب: لا يجوز ولكن اذا اشترى جاز له رفع اليد عنها في مقابل مال. ١٥-السؤال: هل يجوز قتل الحيوان مثل القط والكلب؟ الجواب: نعم يجوز.
وذهبُ جمهورُ العلماء إلى جَوَاز بَيْع القِطط، وحملوا النَّهيَ في الحديث على كراهة التَّنْزيه، وأنَّ بَيْعَهُ ليس من مكارم الأخلاق والمروءات، وضعَّف بعضُهم الأحاديثَ الواردةَ في التَّحْريم. قال الإمام النَّوَوِيُّ في (المجموع): "وأمَّا ما ذَكَرَهُ الخطَّابيُّ وابنُ المُنْذِر، أنَّ الحديثَ ضعيفٌ - فَغَلَطٌ منهما؛ لأنَّ الحديثَ في ( صحيح مسلم) بإسنادٍ صحيحٍ... وقال ابنُ المُنْذِر: إن ثَبَتَ عنِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم النَّهْيُ عن بَيْعِهِ؛ فبَيْعُهُ باطِلٌ، وإلا فجائزٌ". انتهى. وقد أجاب الشَّوْكانِيُّ في (النَّيْل) عنهم؛ فقال: "ولا يخفى أنَّ هذا إخراجُ النَّهْيِ عن معناه الحقيقيِّ بلا مُقْتَضِ". أما اقْتِناءُ القِطط: فجائزٌ؛ لأنَّ الأصلَ في قِنْيَة الحيوانات الأليفة الجَوازُ، إلا ما خصَّه الدَّليلُ بالمَنْع؛ وقد روى التِّرْمِذِيُّ في سُنَنِه وأبو داود، عن كَبْشَة بنت كعبٍ بنِ مالكٍ أنَّ أبا قَتادَةَ دخل عليها. قال: فسَكَبْتُ له وَضوءًا. ما حكم بيع وشراء القطط؟. قالت: فجاءت هِرَّةٌ تَشْرَبُ، فأصغى لها الإناءَ حتى شَرِبَتْ. قالت كَبْشَةُ: فرآني أنظرُ إليه؛ فقال: أتَعْجَبينَ يا بنتَ أخي؟! قلتُ: نعم. قال: إنَّ رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّم قال: " إنها ليستْ بنَجَسٍ، إنَّها من الطوَّافينَ عليكم والطَّوَّافات ".
وقد قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري: «في هذا الحديث جواز لعب الصغير بالطير، وجواز ترك الأبوين ولدهما الصغير يلعب بما أبيح اللعب به، وجواز إنفاق المال فيما يتلهّى به الصغير من المباحات، وجواز إمساك الطير في القفص ونحوه، وقص جناح الطير، إذ لا يخلو طير أبي عمير من واحد منهما. وكذلك حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «دخلت امرأة النار في هرّة حبستها لا هي أطعمتها وسقتها ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض» (رواه البخاري وأحمد). قال ابن حجر: «وإذا جاز هذا في الهرّة جاز في العصافير ونحوها». عناوين متفرقة المزيد من الأخبار
حكم بيع القطط يعتبر من الأحكام التي تثير الحيرة بين مختلف الشعوب حيث توجد بعض المذاهب الإسلامية التي تختلف آرائها حول حكم بيع القطط ومنهم من يحرموا بيع القطط ومنهم من يحلل حكم بيع القطط ولكن في هذا الموضوع سوف نعرف أحكام بيع القطط وهل يكون بيع القطط مباح أم حرام. ما هي شروط بيع القطط حكم بيع القطط شروط بيع القطط كثيرة جدًا ومختلفة كل منهما غير الآخر في وجه الاختلاف وتختلف حتى في رأي الفقهاء وكل فقيه يعبر بأسلوبه الخاص عن بيع القطط ومنها على سبيل المثال ما يلي: يقول إحدى الفقهاء أن بيع القطط تجارة لكسب الغير المشروع والآخر يقول إنها تجارة مشروعة كما ذهب أهل العلم إلى أن بيع القطط أمر جوازي مثله مثل بيع أو شراء الحيوانات الأخرى كالحمار أو البغل أو غيرها. من أهم شروط بيع القطط هو عدم للانتفاع لها أو أنها لا تجلب النفع لصاحبها فيجوز في هذه الحالة بيعها أو أنها قد أصابت بمرض من الممكن أن يسبب العدوى إلى صاحبها. سبب تحريم بيع القطط توجد عدة أسباب حول تحريم بيع القطط ومن أهم هذه الأسباب التي تؤدي إلى تحريم بيع القطط هي: تحريم بيع القطط عند أهل العلم من الأسباب الشائعة وكل عالم يتحدث بصورة وشكل غير الآخر، نهى العلم عن تحريك بيع القطط.
1 فبراير 2019 03:31 صباحا د. عارف الشيخ قال لي أحد الأصدقاء: أنتم يا مشايخنا تقولون لا يجوز بيع الكلاب والقطط السود وما شابهها، ولكن نراها في أقفاصها في الأسواق للبيع، فما هذا التناقض؟. قلت له: أنت تسألني عن حكم الشرع في هذه الأشياء أم عن سياسة الأسواق ولوائح تنظيم البيع والشراء فيها؟ نعم.. يقول جابر بن عبدالله رضي الله عنه: «نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ثمن الكلب والسنّور» (رواه أبو داوود والترمذي). وفي فتاوى اللجنة الدائمة بالرياض: «لا يجوز بيع القطط والقردة والكلاب وغيرها من كل ذي ناب من السباع، لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك وزجر عنه، ولما في ذلك من إضاعة المال». لكن يبدو أن هناك أكثر من فهم حول الحديث الوارد، لذلك يرى علماء آخرون بأنه لا حرج في بيع القطط الأهلية غير المتوحشة إذا كان ينتفع بها. يقول الإمام النووي رحمه الله تعالى: «بيع الهرّة الأهلية جائز بلا خلاف عندنا نحن الشافعية، وبه قال جماهير العلماء». أما الذي قال بعدم الجواز فاحتج بحديث أبي الزبير قال: «سألت جابراً عن ثمن الكلب والسنّور، فقال: زجر النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك» (رواه مسلم) لكن يقول الإمام النووي: «الهرّ طاهر ينتفع به ووجد فيه جميع شروط البيع بالخيار فجاز بيعه كالبغل والحمار».