هناك العديد من العوامل التي تعمل على تلوث الهواء فمنها: عوادم السيارات والدخان المتصاعد الحرائق مثل حرق النفايات وحرق الاخشاب والقش في الحقول الزراعية الدخان المتصاعد من المصانع الدخان المتصاعد من المطاعم اثناء الشواء المبيدات الحشرية التي تستخدم في الحقول الزراعية الغازات والسموم التي يطلقها الاحتلال
فمن أهم مظاهر ضرره: الاحتباس الحراري والضباب الدخاني والأمطار الحمضية. بالتالي فهذا الوقود هو الملوث الأعظم من ملوثات الهواء المختلفة. الزراعة هي عامل ضرر لا يستهان به، رغم الاعتقاد السائد ببراءة الزراعة وجمال الريف، فالممارسات الزراعية الخاطئة تنتج أضرارا لا حصر لها، مثلا فهي تتسبب في دخول المركبات العضوية المتطايرة إلى الغلاف الجوي، كالغبار الناتج عن المخلفات الحيوانية واستخدام الأسمدة والمبيدات الحشرية بوفرة وبغير حساب. التخلص من النفايات رغم انتشار مصانع إعادة تدوير النفايات، إلا أن كثيرا من الدول ما زالت تنهج أسلوب طمر النفايات تحت مساحات واسعة من الأرض. وهذا يحمل أخطاره أيضا، فبعيدا عن الرائحة السيئة، تحلل هذه النفايات يصدر عنه غاز الميثان سريع الاشتعال، الذي قد يتفاعل أيضا مع غازات أحرى في الهواء، منتجا مواد سريعة الانفجار. كل هذا رغم أن الميثان ليس ساما بطبيعته. المثير أيضا، رغم هذه الطبيعة الأليفة، أنه قد يسبب الاختناق في الأماكن سيئة التهوية والمغلقة، حيث يحل مكان الأكسجين في المكان، وإذا قلت نسبة تركيز الأكسجين في الهواء عن حوالي%20 فإنه يحدث اختناق للبشر الموجودين بالمكان. ماهي ملوثات الهواء من. ما يجعل النفايات المطمورة عنصرا خطيرا من ملوثات الهواء المختلفة.