ما ذنب طفلي | جديد باسم الكربلائي 1442 - YouTube
- ما ذنب طفلي مكتوبة ، ماذنب طفلي باسم الكربلائي - ميدان المعرفة
- ما ذنب طفلي | الرادود باسم الكربلائي - YouTube
ما ذنب طفلي مكتوبة ، ماذنب طفلي باسم الكربلائي - ميدان المعرفة
احرصي ألا يرى الطفل غيره من الأطفال أو أحد الكبار عاريًا، فذلك من شأنه استثارة فضوله، وتوقعي دائمًا أن يطرح طفلك الكثير من الأسئلة غير المتوقعة، التي قد تبدو لك محرجة، ولكن عليكِ الاستعداد للإجابة بشكل مبسط عليها، لكي لا يحصل على إجابات خاطئة من غيرك. ما ذنب طفلي مكتوبة ، ماذنب طفلي باسم الكربلائي - ميدان المعرفة. وحين يبدأ طفلك النضوج، يمكنك التحدث معه عن مساوئ هذا الأمر، وخصوصية هذا الجزء من جسمه، ومن الضروري التحدث معه حول عدم السماح للآخرين بالاقتراب من هذا الجزء، فكم نسمع عن حالات التحرش بالأطفال في هذه السن الصغيرة! أسباب ممارسة العادة السرية عند الأطفال في عمر السنتين، يبدأ الطفل استكشاف أعضائه المختلفة بصفة عامة، فنجده يستكشف الأذن والأعين والشعر والفم إلى أن يصل إلى عضوه التناسلي، وقد يعجبه ذلك الإحساس الذي يشعر به عند ملامسته، ومن الطبيعي أن يزداد الفضول لديه خلال فترة التدريب على استخدام الحمام أو القصرية، فبعد أن كان هذا العضو مختفيًا تحت الحفاضة يصبح موضعًا للاهتمام الآن. كيف أتصرف عند ممارسة الطفل للعادة السرية؟ قد تصابين بالدهشة والانزعاج عند رؤيتك للطفل يفعل هذا السلوك، لكن تجنبي إظهار ذلك له، لأن إبداء الانزعاج الشديد أو التعنيف قد يدفعه إلى ممارسة هذا الأمر في الخفاء، إليكِ هذه النصائح للتعامل مع الأمر: حاولي تشتيت انتباه الطفل لأمر آخر دون أن تنهريه بشكل مباشر، ولا تلوميه أو تخبريه بأنه عيب أو حرام، كي لا يكبر الطفل وهو يشعر بعقدة ذنب تجاه علاقته بجسمه.
ما ذنب طفلي | الرادود باسم الكربلائي - Youtube
سُئل
في تصنيف منوعات عامة
بواسطة
( 90.
السؤال:
♦ ملخص السؤال:
امرأة متزوجةٌ كانتْ حاملًا، وزوجها لم يكن راغبًا في الحمل، فطلَب منها إجهاض الجنين، فوافقتْ لأنها كانتْ كارهة لزوجها، وبعد أن أصلَح اللهُ زوجها ندِمتْ على ما فعلتْ بطفلِها، وتريد أن تُكفِّرَ عن ذنبها. ♦ تفاصيل السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا سيدة متزوجة، بعد الزواج اكتشفتُ أن هناك عقبات كثيرةً دينيةً وأخلاقية جعلَتْني أوقن باستحالةِ العيش مع زوجي، أو استحالة إصلاحه! في خِضَمِّ المشكلات الكثيرة أصبحتُ حاملًا، وأخبَرني زوجي بعدما عَلِم بالحمل أنه غيرُ جاهزٍ لاستقبال أي طفل في الوقت الحالي، وغير مستقر في حياته معي، ولا يريد أن يكونَ بيننا أطفال في تلك الفترة، ومِن ثَم طلَب إسقاط الجنين. ما ذنب طفلي باسم الكربلائي. لَم أستَغرِبْ رد فعله؛ لأني أعلم أنَّ هذه أخلاقه؛ لذا قلتُ في نفسي: لعل هذا هو الحل حتى أستطيعَ الافتراق عنه بدون أن يربطَني به أيُّ شيء! وافقتُ مع خوفي أن يكون فعلي مُحرَّمًا، وأجهضتُ الجنين بواسطة أطباء، وكان عمره (35) يومًا، وما زلتُ أذكر شعوري ومدى حزني وألمي على ما اقترفتُ! بعد مدة طلقني زوجي في لحظة غضب وخلاف، ثم ردني إليه ووعدني بأن يتغير، وبالفعل تغيَّر تمامًا، وأصبح زوجًا حسنًا، لكن المشكلة أني ألوم نفسي كثيرًا على ما فعلتُ في حق طفلي، وأخشى عقوبة الله سبحانه وتعالى، دعوتُ كثيرًا واستغفرتُ لكن مِن داخلي تأنيب ضمير شديد، وأتمنى لو كانتْ هناك كفارة أُكفِّر بها عن هذا الذنب.