مسلسل الراية البيضاء الحلقة 15 بطولة سناء جميل و جميل راتب - YouTube
مشاهدة و تحميل الحلقة: 10 10 / 8. 2 اللغة: العربية الجودة: HDTV - 720p انتاج: مصر السنة: 1988 مدة المسلسل: 45 دقيقة دراما تاريخ الإضافة: الثلاثاء 21 01 2020 - 04:28 صباحا تاريخ اخر تحديث: الجمعة 07 02 2020 - 10:56 مساءاً
ولكن ما الذي تُخبرنا به قصة عبد الغفور البرعي؟ الراية البيضاء وبرجوازية الانفتاح اُذيع مسلسل «الراية البيضاء» عام 1988، أي قبل عرض «لن أعيش في جلباب أبي» بحوالي 8 أعوام، وهو أيضًا لا يزال له جماهيرية كبيرة، ونستطيع أن نلاحظ تشابهات كثيرة بين الشخصيات والتيمات التي دارت فيها أحداث المسلسلين. كتب سيناريو «الراية البيضاء» المؤلف الكبير «أسامة أنور عكاشة»، ويحكي قصة صراع نشأ في الإسكندرية بين المَعَلِمة «فضة المعداوي» تاجرة السمك، والسفير السابق «مفيد أبو الغار» على ملكية فيلا ذات طراز معماري فريد، وتحتوي على تُحف نادرة، ودارت بها أحداث هامة في تاريخ مصر، لذلك يرفض مفيد أبو الغار بيعها لـ فضة، والتي تريد شراءها بأي وسيلة حتى تُزيلها وتبني مكانها عقارات سكنية. بالطبع الحبكة الرئيسية في الراية البيضاء بعيدة كل البعد عن لن أعيش في جلباب أبي، لكن هناك تشابهات عديدة في بناء الشخصيات والتيمة المطروحة، فشخصية فضة خرجت من بيئة شعبية مُعدَمة ومُهمَشة مثل عبد الغفور، وكلاهما لا يعرف القراءة والكتابة، وكلاهما حافظ على ثقافته الشعبية في ملابسهم وتعاملاتهم حتى بعد أن أصبح لديهما ثروة طائلة، ونستطيع القول بأنهما يُمثِّلان الطبقة البرجوازية التي تكوّنت بعد الانفتاح الاقتصادي في السبعينيات، حين ظهر رجال أعمال خرجوا من طبقات شعبية.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
الراية البيضا هو مسلسل درامي مصري، أنتج سنة 1988، من إخراج محمد فاضل ، وتأليف أسامة أنور عكاشة ، ومن بطولة جميل راتب وسناء جميل. وتدور أحداثه عن سيدة من أثرياء تجارة السمك ترغب في الاستيلاء على قصر أثري يقيم به أحد السفراء في فترة تقاعده.
وقالت مديرة إذاعة الشارقة، عبير الشاوي: «تنتهج إذاعة الشارقة سياسة تعمل من خلالها على ترسيخ مكانة الإعلام المسموع بين أفراد المجتمع، وهذا ما أثمر احتفاظ الإذاعة بالجاذبية الجماهيرية من خلال أجندتها البرامجية التي تلامس هموم المجتمع، وتتناول كل ما يؤثر إيجاباً في المستمعين، لتكون منبراً توعوياً وتثقيفياً وترفيهياً في آن واحد، يجد فيه كل شخص ما يلائم رغبته، ويثري أوقاته التي لا يملأ فراغها إلا عنصر الاستماع». وأضافت: «مع التطورات الكبيرة التي طرأت على الحياة، والتنوع الكبير في وسائل الترفيه التي أفرزتها الحضارة الرقمية، لم تنحسر الدراما الإذاعية، ويؤكد ذلك إقبال كوكبة من نجوم الصف الأول على إنتاج مسلسلات إذاعية تدخل من خلالها في السباق الرمضاني الضخم، الذي يرافق حلول شهر رمضان المبارك، ومنها (بعد الخمسين)، الذي يستمر من خلاله بيومي فؤاد ونخبة من النجوم في إثبات قدرة الصوت على التأثير في المستمعين، في زمن طغت فيه الصورة وتعاظم أثرها، وهذا ما يعزز من رؤية إذاعة الشارقة باتباع نهج الإبداع في ترسيخ دور وسائل الإعلام المسموعة بين فئات المجتمع، وإبرازها عنصراً مهماً من عناصر الثقافة الإعلامية العريقة».