حدود فلسطين وفق اتفاقية 3 شهر شباط لعام 1922 نصت هذه الاتفاقية الموقعة بين فرنسا وإنجلترا على تقسيم الحدود الفلسطينية إلى ثلاثة حدود ويبدأ الحد الأول بالحد الشمالي الذي يبدأ عند رأس النافورة مرورًا بشرق سوريا وغرب لبنان ثم يتحقق من ناحية الشمال الشرقي ويتجه نحو الجنوب إلى الحد الشرقي لفلسطين والحافة والأردن، حيث يبدأ من عند مدينة العقبة بالنقطة التي تبعد 32 كم في الغرب مرورا لوادي عربة وبعد ذلك ينتقل إلى البحر الميت وصولًا إلى وسطه ويسير باتجاه نهر الأردن وبعدها يصل إلى نهر اليرموك ثم أخيرًا يصل إلى الحد الجنوبي الغربي مع مصر ليبدأ من عند رفح ليسير إلى خليج العقبة من الاتجاه الجنوبي. [2] مساحة فلسطين تبلغ مساحة دولة فلسطين ما يقرب من 27000 كم مربع وتضم هذه المساحة بحيرتي الحولة وطبريا ونصف مساحة البحر الميت أما عن مساحة الضفة الغربية الشاملة للجزء الخاص بها من البحر الميت فتبلغ تقريبا حوالي 5. 42 كم مربع وأما عن مساحة قطاع غزة فتبلغ 365 كم مربع. عدد سكان فلسطين بلغ عدد سكان فلسطين نحو 4. 1 مليون نسمة طبقًا لعام 2016 ومنهم 2. فلسطين قبل وبعد الاحتلال. 36 مليون من الإناث وعدد 2. 45 مليون الذكور، وقد وصل عدد السكان في قطاع غزة الى 1.
من جهتها، باركت لجان المقاومة الفلسطينية عملية الطعن البطولية في مدينة بئر السبع المحتلة، وقالت إنّها "تبرهن من جديد أن شعبنا الفلسطيني سيواصل مقاومته المشروعة حتى النصر". وباركت حركة الأحرار العملية البطولية المزدوجة في بئر السبع، واعتبرت أنّها "تؤكّد أنَّ خيار المقاومة متأصّل في نفوس أبناء شعبنا الثائر، الذي لن يستكين أو يتراجع حتى تحقيق أهدافه ولجم الاحتلال". ودعت الحركة أبناء الشعب الفلسطيني إلى "تنفيذ المزيد من العمليات البطولية والنوعية ضد الاحتلال". كما أشادت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى، الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، بالعملية النوعية، ووضعت ما جرى في سياق "الرد الطبيعي على جرائم الاحتلال المتصاعدة بحق شعبنا، وخصوصاً في الداخل المحتل، ومحاولات تهجير سكانه". وقالت الكتائب إنه "يجب على العدو أن يفهم الرسالة جيداً، ويتوقف عن ممارساته الإرهابية بحق شعبنا ومقدساتنا، وعلى العالم أن يكفَّ عن سياسة الكيل بمكيالين، ويحقق العدالة للقضية الفلسطينية قبل فوات الآوان". عملة فلسطين قبل الاحتلال. وباركت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين العملية، واضعةً إياها في إطار "الرد على جرائم الاحتلال ومستوطنيه، المتواصلة يومياً بحق أبناء شعبنا".
وذهبت الكاتبة إلى أن هؤلاء المهاجرين قدموا من روسيا وهم يحملون الرومانسية الروسية والأفكار الثورية لبناء مجتمع جديد تسوده العدالة والأخلاق، خلافا لموجة اليهود القادمين من بولندا و النمسا و المجر في تسعينيات القرن 19، حاملين معهم كل شيء من أوروبا، حتى أسماء القرى والأزقة التي تركوها وراءهم. ورأت الكاتبة أن هؤلاء المهاجرين الروس -الذين عددت أسماء بعضهم- أصبحوا في النهاية في انسجام مع السكان العرب، الذين لم يروهم منافسين، بل وجدوا فيهم فرصة للعمل الزراعي في بلد يحتاج إلى التنمية. ورغم حصول أحداث عنيفة عامي 1921 و1929، فإن العنف لم يكن خطيرا حسب رأي الكاتبة، وفي هذه الفترة كانت بلوشتاين تقول إنها لا تقبل العيش ضمن فئة سياسية مغلقة، وكانت تعيش في الأرض التي ستصبح إسرائيل، وتصفها بأنها لا يمكن الوصول إليها، تجسيدا لمفارقة الحلم الصهيوني، عندما يصل الشخص إلى البلاد، ولكنه يشعر بأنه لا يمتلكها. رداً على استمرار سرقته من قبل الاحتلال.. تلفزيون فلسطين يطلق حملة “ثوبي تاريخي”- (صور وفيديوهات) | القدس العربي. المصدر: الصحافة الفرنسية