حكامها التقليديون هم ال عبد العزيز المعروفين في نجد بالشيوخ أبناء عمومه حكام السعودية ال سعود وهم أبناء الامير محمد بن عبد العزيز بن عبد الرحمن بن إبراهيم بن موسى بن ربيعة بن مانع بن ربيعة المريدي، وكان اهل ضرماء من الذين انضموا مبكراً إلى الدولة السعودية الأولى التي نشأت عام 1744 م. [4] معارك وحروب تاريخية [ عدل] محافظة ضرماء كانت وجهة تاريخية للمعارك والحروب بنجد نظراً لشهرتها بكثرة مقاتليها، ففي عام 1775 م، قامت قبيلة يام من نجران بغزو أراضي الدولة السعودية فصدّهم أهل ضرماء في معركة في النخيل المجاورة، حسب ما يذكره المؤرخ ابن غنام. وعندما أتى إبراهيم باشا على رأس حملة عثمانية إلى نجد بغرض تدمير الدولة السعودية، مر بضرماء وهو في طريقه إلى العاصمة السعودية في الدرعية ، ففرض الحصار على ضرماء عام 1817. اسم بلاد بحرف ض ما هي ؟ - موسوعة. وقد قاوم أهالي البلدة بشدة وبسالة فائقة حتى إنهم رفضوا عرضاً للهدنة مع إبراهيم باشا مقابل السماح له بالمرور إلى الدرعية بسلام، إلا أن القرية اضطرت للاستسلام في عام 1818 م بعد معارك ضارية خسر الجيش العثماني خلالها أكثر من 1200 مقاتل كما أستشهد من اهالي البلدة قرابة 800 شهيد -رحمهم الله جميعاً-.
زراعياً تحوي ضرما اراضي خصبة ومياة جوفية وفيرة فاشتهرت منذ القدم بكثرة نخيلها حيث تحتل المركز الثالت على مستوى المملكة في عدد النخيل ،وكذلك تعدد فواكهها وحبوبها حتى اقترن إسمها بالحب الجيد من القمح واستطاعت ضرماء أن تصدر منتجاتها الزراعية خارج المملكة حيث تشتهر بمشاريع البيوت المحمية للخضار وكذلك مشاريع للفواكه وعدد من مشاريع الدواجن والألبان.
سنقدم لكم من خلال مقالنا اليوم مجموعة البلاد التي تبدأ بحرف ض فقد يحتاج إليها الكثير من الأشخاص في لعبة stop its complete، وهي أحد الألعاب التي يفضلها الكثير في تمضية وقت فراغهم، ويعتبر حرف الضاض من الحروف المحيرة للبعض فإيجاد بلاد تبدأ بهذا الحرف أمر يصعب على الكثير من الأشخاص، لذا سنقوم من خلال مقالنا اليوم في موسوعة بطرح أسماء جميع البلدان التي تبدأ بهذا الحرف مع ذكر نبذة مختصر عن كل بلد. حراج العقار | ارض ضرما. بلاد بحرف ض حرف الضاض هو الحرف الخامس عشر من بين حروف اللغة العربية، وهو شبيه لحرف الصاد ولكنه يختلف عنه في وجود نقطة أعلى الحرف، وهو الحرف الوحيد الغير موجود في أي لغة من اللغات الأخرى، لذا سميت اللغة العربية بلغة الضاض فهي اللغة الوحيدة التي تضم هذا الحرف من بين أحرفها، وهناك الكثير من البلدان التي تبدأ أسمائها بهذا الحرف، سنتعرف عليها معًا من خلال فقراتنا التالية. ضباء هي أحد محافظات المملكة العربية السعودية تقع على ساحل البحر الأحمر، وهذه المحافظة تابعة لمنطقة تبوك. تقع شمال غرب المملكة، وقد تم تسميتها بهذا الاسم نسبة إلى لغة أهل الشمال التي تسمى ضاب. لقد كانت هذه المحافظة قديمًا ميناء لسفن التجارة والصيد شمال البحر الأحمر.
وكان الجيش الذي كان بقيادة إبراهيم محمد علي باشا للاستيلاء على الدرعية بعد محاربته شقراء اسبوعاً ثم طلب أهلها منه الأمان فأجابهم إلى ذلك حيث إتجه إلى ضرماء الذي استفزه أهلها فوجه المدافع ودارت حرب مدمرة بينه وبين أهلها الذين صمموا على موقفهم واستماتوا للدفاع عن بلدتهم، وكما يُذكر بأن إبراهيم باشا حاصرها لمدة أربعة أشهر وبذلك تكون أطول مدة حاصر فيها بلدة حصينه في حملته (حيث كان لضرماء سور حصين لم يستطع إبراهيم باشا هدمه أو اختراقه) وكل ذلك كان دفاعاً عن بلدة ضرماء وتأييداً ونصرة للأمام عبد الله بن سعود الكبير بن عبد العزيز آل سعود الذي كان متولياً لحملة المقاومة على الجيوش الغازية. مع مرور الزمن استردّت البلدة بعضاً من عافيتها بعد تلك الأحداث. إذ يذكر الإنجليزي جون فيلبي عام 1917 أن أهلها كانوا قاربة الـ 6, 000 نسمة في ذلك الوقت وأن 2, 000 منهم كانوا جاهزين للقتال بأي وقت. كما لا تخلو الكتب والمؤلفات الغربية التي تتحدث عن منطقة نجد وتاريخ الجزيرة العربية والمملكة العربية السعودية عن ذكر معلومات عن حالة ضرماء العمرانية والسكانية ومكانتها بالمنطقة، إذ يذكر الإنجليزي ج. ج.
و قد غادر غالبية أهلها الأصليين إلى الرياض. وحوت أغلب المؤلفات الغربية التي تحدثت عن منطقة نجد معلومات عن حالة ضرما العمرانية والسكانية فيما ورده الإنجليزي ج. ج.
ويرى الشيخ عبدالله بن خميس في معجم اليمامة أن أصل ضرماء هو قرماء ثم دخلها التحريف فأصبحت تعرف اليوم بضرماوكانت قرية عامرة وكثيرة النخل قبل البعثة المحمدية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام وتردد ذكرها في الشعر الجاهلي ومنه قول العشى عرقت اليوم تيا مقاما *** بجو أو عرفت لها خياما فهاجت شوق محزون طروب *** فأسبل دمعه فيها سجاما ويوم الخرج من قرماءهاجت *** حباك حمامة تدعو حماما كانت البلدة في القرون الماضية تشكل البوابة الغربية لإقليم العارض الذي يضم الرياض و الدرعية ، و لذلك كانت في واجهة الغزوات التي استهدفت تلك المنطقة. في عام 1775 م، قامت قبيلة يام من نجران بغزو أراضي الدولة السعودية فصدّهم أهل ضرما في معركة في النخيل المجاورة، حسب ما يذكره المؤرخ ابن غنام. و عندما أتى إبراهيم باشا على رأس حملة عثمانية إلى نجد بغرض تدمير الدولة السعودية، مر بضرما و هو في طريقه إلى العاصمة السعودية في الدرعية ، ففرض الحصار على ضرما عام 1817. و قد قاوم أهالي البلدة بشدةوبسالة فائقة حتى إنهم رفضوا عرضاً للهدنة مع إبراهيم باشا مقابل السماح له بالمرور إلى الدرعية بسلام، إلا أن القرية اضطرت للاستسلام في عام 1818 م بعد معارك ضارية خسر الجيش العثماني خلالها أكثر من 1200 مقاتل كما أستشهد من اهالي البلدة قرابة 800 شهيد رحمهم الله.