7 إلى 8. 2 كجم) ولكن أكبر أنواع القرع (أكبر قرع) يزن أكثر من 75 رطلاً (34 كجم)، ويأتي لون القرع من صبغته البرتقالية الغنية. ما هي النبتة التي وضع سيدنا يونس أوراقها على جسده بعد أن خرج من فم الحوت؟ الاجابة: اليقطين ليحميه من حرارة الشمس.
الأنبياء 87 /88 الآراء في تسمية سيدنا يونس "ذا النون" وقد سماه الله: (ذا النون) في سورة الأنبياء الآية (87)، و(نون): اسم من أسماء الحوت، فيكون المعنى: «صاحب الحوت» الرأي الأول -اعلن الباحث في الحضارات التاريخية موسى سلمان ياسين بأنه عثر على مقام النبي يونس (ع) في بلدة كفرا الجنوبية التي تقع في منطقة بنت جبيل في لبنان، ويقول الباحث بأن بلدة كفرا كانت تسمى سابقا - دير حناشر - كذلك سميت - البرياس - وكان يمكث فيها أكثر من مائة وستين الف نسمة (160.
ده شكل الحوت الحقيقي زي اللي بلع سيدنا يونس النبي بالظبط ( هو حوت من غير أسنان. لكن عنده عضلات معينه بتحل محل الأسنان. لو كان له أسنان عاديه زي باقي الحيتان كان هيكسر عضم يونان وهو بيبلعه) كل الصور اللي فيها حيتان بأسنان ومرتبطة بقصة يونان تعتبر غير صحيحه. النوع ده من الحيتان غذاؤه الأساسي حاجه اسمها بلانكتون ( هي مجموعة من الكائنات الحية بتعيش في المياه العذبة والمالحة. ما اسم البحر الذي ابتلع فيه الحوت سيدنا يونس عليه السلام...؟. تعيش في كثير من الأحيان معلقة وعلى ما يبدو بشكل سلبي مثل: الأمشاج، اليرقات، وحيوانات غير قادرة على السباحه ضد التيار). وبما أنه معندوش أسنان فكان لما بيفتح فمه بيبقى مفيش تحكم في اللي داخل جوه المعده. لكن التحكم كان بيحصل عن طريق العضلات الموجوده اللي بتحل محل الأسنان. كانت مهمتها انها تدخّل جوه المعده فقط الأكل اللي بياكله الحوت وتطرد الباقي في حجره أعلى الرأس الموجود فيها الأوكسجين اللي الحوت بيحوشه عشان يقدر يعيش به. ودي الحجره اللي قعد فيها يونان بيصلي ويصوم ٣ أيام ( عشان كده كان بيقول جازت من فوقي جميع تياراتك) ده بيفسر ازاي سيدنا يونس متاكلش. ازاي عضمه متكسرش. ازاي قدر يعيش ويتنفس ٣ أيام….
يقال أن البحر الذي أبتلع فيه الحوت سيدنا يونس عليه السلام هو ( البحر الاخضر) و هو معروف بإسم ( بحر العرب) والله أعلى و أعلم
ثم ؛ لا علاقة لشيء من ذلك ، من قريب ، أو بعيد: بحياة الحوت الآن ، أو متى مات ، أو لم يمت ؛ فكل هذا مبني على تقدير ، لم يحصل. بل يقال أيضا: المكث في بطن الحوت إلى يوم يبعثون لا يلزم منه أن لا يزال الحوت حيا إلى يوم القيامة ، فغير ممتنع أن يموت الحوت ويموت الإنسان في بطن الحوت ، ثم يمكث في بطنه إلى يوم البعث ، كما يمكث الميت في قبره إلى يوم البعث. والله تعالى أعلم.