25 سبتمبر, 2012 2 نوفمبر, 2012 1 1848 عياد هاشم تشكيلي ليبي لم تزدهر الحضارة الأوروبية في العصور الحديثة إلا بعد الرجوع إلى الشرق، وبالتحديد الحضارة العربية العظيمة، و لكل جوانب الحياة المختلفة، العلمية، والفنية و الأدبية و ما رافقها من تطور عظيم عند العرب.
تُعيد اللوحة رسم رجل يرتجف (غونزالو فوينتيس/رويترز) قالت دار كريستيز البريطانية للمزادات، الثلاثاء، إن لوحة لمايكل أنجلو ، اكتُشفت عام 2019، ستُعرض للبيع في شهر مايو/أيار مقابل مبلغ قد يصل إلى 30 مليون يورو (33 مليون دولار). وكانت اللوحة، وهي من الأعمال القليلة لفنان عصر النهضة الإيطالي التي لا تزال في حوزة خاصة، قد بيعت عام 1907 في باريس. ووُصفت بأنها أحد أعمال مدرسة مايكل انجلو، وباتت في طي النسيان إلى حد كبير حتى عام 2019 عندما اكتشف أحد المتخصصين في دار كريستيز أنها من أعمال هذا الفنان. ويُعتقد بأن هذه اللوحة من أوائل ما رسم مايكل أنجلو، إذ تعود إلى نهاية القرن الخامس عشر تقريباً. وتُعيد اللوحة رسم رجل يرتجف، كان قد تم تصويره في لوحة جدارية لماساتشيو، بينما يقف اثنان آخران بالقرب منه في اللوحة. Books الأصول والقدوة - Noor Library. لايف ستايل التحديثات الحية وصُنفت اللوحة على أنها كنز وطني فرنسي مما حال دون تصديرها، لكن الحكومة الفرنسية ألغت التصنيف في الآونة الأخيرة، مما سمح بعرضها على هواة جمع التحف في أي مكان في العالم على حد قول دار كريستيز. ومن المقرر عرض اللوحة في هونغ كونغ ونيويورك قبل طرحها في مزاد علني في باريس يوم 18 مايو/ أيار.
الروح التنافسية صقل الرعاة -ممن شجعوا الفنانين المدعومين على التأكيد على الأساليب البارعة والتنافس مع بعضهم مقابل عمولة- الروح التنافسية. ما دفع الفنانين للبحث عن طرق جديدة ومشاهد مُتفتحة بشكل كبير، والاهتمام بالتفصيل بالأزياء والتراكيب والتناسب الكبير والوضعيات الحديثة جدًا. أعطى بيير سوديريني، الذي كان يشغل منصب غونفالونييري العدل، مايكل أنجلو وليوناردو دافينشي عمولة مقابل تزيين حائط في قاعة الخمسمئة (بالإنجليزية: The Hall of Five Hindred) في فلورنسا. كان هذان الرسامان يتنافسان بالرسم جنبًا إلى جنب، ما يعزز الدافع لتحقيق أكبر قدر ممكن من الإبداع. Source:
و ان بعض الفنانين الغربيين أمثال: ديلا كروا، ماتيس، رامبراندت، بول كلي، كاندنيسكي، رينوار، مانيه، و غيرهم من المبدعين البارزين في الفنون في الغرب قد اهتموا وتأثروا بالفن و الطبيعة و الأجواء العربية.. لوحة " العـــرافة اللـيبـــــية " جزء من إحدى الروائع العالمية الفنية التي رسمها الفنان الكبير المشهور( مايكل أنجلو بوناروتي) و هي تمثل الاتصال المباشر ونقطة اللقاء بين الفنان مايكل أنجلو أو فنون عصر النهضة الأوروبية و ليبيا من خلال الشخصية التاريخية. جاءت هذه اللوحة كجزء من لوحة ضخمة كبيرة رسمت على سقف " كنيسة السيستينا" بتكليف من " البابا" – الفاتيكان- و هي لوحة جصية " فريسكو " رسمت ما بين سنة 1508 – 1512م. و موضوع اللوحة الكبيرة بشكل عام يمثل قصة الكون و الحياة الدينية من وجهة نظر دينية مسيحية بأسلوب و خيال فنان عبقري يقال عنه بأنه أحد أعظم الفنانين في جميع العصور- جمع فيها ثمانية أنبياء و خمس عرافات " متنبئات" بطول (118) قدما و عرض (46) أقدام. و تبدو العرافة الليبية كأهم عرافة وهى تمسك بكتاب ضخم في حركة جانبية رياضية فنية غاية في الروعة و الجمال، مرتدية زياً تقليدياً ملوناً فضفاضاً يعكس استمرارية الحركة و التوازن و الوقار و التراث الجميل و الأسرار العجيبة واضعة رداء أخضر ناعم على كرسيها.
الثلاثاء 13 جمادى الآخرة 1437 هـ - 22 مارس 2016م - العدد 17438 الأمير فيصل بن بندر مشرفاً احتفال السفارة التونسية شرف صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، مساء أمس الأول حفل سفارة جمهورية تونس بمناسبة ذكرى اليوم الوطني ال"60" لبلادها، وذلك في قصر طويق بحي السفارات بالرياض. وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر الحفل سفير جمهورية تونس لدى المملكة لطفي بن قايد، وعدد من المسؤولين في السفارة. حضر الحفل وكيل وزارة الخارجية لشؤون المراسم عزام بن عبدالكريم القين، وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى المملكة. 1/ 2/ 3/ 4/5/ 6/ أمير الرياض والسفير التونسي لطفي بن قايد خلال الاحتفال الأمير فيصل بن بندر مشاركاً في احتفالات السفارة التونسية بذكرى الاستقلال السفير الكويتي مهنئاً السفير التونسي بذكرى الاستقلال أمين مجلس التعاون الخليجي عبداللطيف الزياني والسفير التونسي خلال الاحتفال الوفود الدبلوماسية شاركت السفارة التونسية بالرياض فرحة الاحتفال
مشيراً الى ان هاتين الزيارتين قد عسكتا مدى عمق اواصر العلاقات الأخوية الصادقة والوطيدة والمميزة التي تجمع البلدين الشقيقين مؤكداً انها كانت زيارات ناجحة وموفقة وحققت الكثير من النتائج الايجابية والتعاون الثنائي المثمر في كثير من المجالات واضاف القائم بأعمال سفارة تونس بالرياض بقوله: كما قام كل من صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة عسير وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية بزيارة أخوية الى الجمهورية التونسية اضافة الى زيارة رئيس مجلس الشورى الى تونس مؤخراً على رأس وفد رسمي كبير يمثل اعضاء المجلس. وشدد في هذا الصدد على اهمية مثل هذه الزيارات بين البلدين سواء على مستوى القيادة او مستوى اصحاب المعالي والسعادة ورجال المال والاعمال لتعزيز مسيرة العلاقات الثنائية والتعاون المشترك واصفاً العلاقات بين المملكة العربية السعودية والجمهورية التونسية بأنها قديمة وتاريخية وليست وليدة اليوم مؤكداً انها تتسم بالعمق والمتانة والتطور المستمر.
مبيناً ان حجم الاستثمارات السعودية للمشاريع المشتركة في تونس قد بلغ اكثر من 70 مليون دولار لافتاً الى ان هناك شركات مشتركة تم تأسيسها منذ فترة ليست بالقصيرة وهي: الشركة السعودية/ التونسية المشتركة للعقارات والشركة السعودية للاستثمارات مؤكداً ان الاستثمارات السعودية في تونس ناجحة ومميزة وتسير بخطى ثابتة ومن حسن الى احسن.
وافتتح الندوة معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، المهندس محمد جميل ملاّ، الذي نوّه بالمجهودات الكبيرة والمتميزة التي تبذلها تونس للإعداد والتحضير لهذه القمة.. وأكد على الأهمية التي تكتسبها المرحلة الثانية من القمة التي ستحتضنها تونس باعتبار أنّ المرحلة الأولى تركت مسائل معقدة وصعبة ومنها موضوع إدارة الإنترنت وتمويل سد الفجوة الرقمية بين الدول الصناعية والدول النامية، ومرحلة ما بعد قمة تونس حول متابعة نتائج القمة مما يجعل مرحلة تونس حاسمة ومهمة، داعياً إلى تضافر الجهود العربية كافة لمساعدة الأشقاء التونسيين على إنجاح القمة. وفي هذا الصدد جدد استعداد المملكة العربية السعودية الدائم لمساعدة الأشقاء في تونس على كل ما يسهم في دعم مجهوداتهم الخيرة لإنجاح المرحلة الثانية. وقال ملاّ إنّ المملكة حققت في السنوات القليلة الماضية تقدماً كبيراً في سبيل التحوّل إلى مجتمع المعلومات، إذ ارتفعت المؤشرات الأساسية لهذا المجتمع بشكل ملحوظ. ومن ناحيته ذكر رئيس مجلس الغرف التجارية والصناعية السعودية الشيخ عبد الرحمن الجريسي في الكلمة التي ألقاها بالمناسبة أنّ استضافة تونس الشقيقة للقمة العالمية لمجتمع المعلومات يدخل في إطار الإضافة الجادة للمساعي المتصلة بتدعيم التواجد العربي على ساحة التكنولوجيا والتقنية الدولية.