ثُمَّ بَيَّنَ أنَّ تَزَوُّجَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ بِها مَعَ أنَّهُ كانَ مُبَيِّنًا لِشَرْعٍ مُشْتَمِلٍ عَلى فائِدَةٍ كانَ خالِيًا مِنَ المَفاسِدِ فَقالَ: ﴿ما كانَ عَلى النَّبِيِّ مِن حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ في الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وكانَ أمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا﴾ يَعْنِي كانَ شَرْعُ مَن تَقَدَّمَهُ كَذَلِكَ، كانَ يَتَزَوَّجُ الأنْبِياءُ بِنِسْوَةٍ كَثِيرَةٍ أبْكارٍ ومُطَلَّقاتِ الغَيْرِ. ﴿وكانَ أمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا﴾ أيِ كُلُّ شَيْءٍ بِقَضاءٍ وقَدَرٍ، والقَدَرُ التَّقْدِيرُ وبَيْنَ المَفْعُولِ والمَقْدُورِ فَرْقٌ مَقُولٌ بَيْنَ القَضاءِ والقَدَرِ، فالقَضاءُ ما كانَ مَقْصُودًا في الأصْلِ والقَدَرُ ما يَكُونُ تابِعًا لَهُ، مِثالُهُ مَن كانَ يَقْصِدُ مَدِينَةً فَنَزَلَ بِطَرِيقِ تِلْكَ المَدِينَةِ بِخانٍ أوْ قَرْيَةٍ يَصِحُّ مِنهُ في العُرْفِ أنْ يَقُولَ في جَوابِ مَن يَقُولُ: لِمَ جِئْتَ إلى هَذِهِ القَرْيَةِ ؟ إنِّي ما جِئْتُ إلى هَذِهِ وإنَّما قَصَدْتُ المَدِينَةَ الفُلانِيَّةَ، وهَذِهِ وقَعَتْ في طَرِيقِي، وإنْ كانَ قَدْ جاءَها ودَخَلَها.
وقال الزمخشري في كشافه: 3/542 " فإن قلت فماذا أراد الله منه أن يقوله حين قال له زيد: أريد مفارقتها، وكان من الهجنة أن يقول له: افعل، فإنى أريد نكاحها؟ قلت: كأن الذي أراد منه عز وجل أن يصمت عند ذلك، أو يقول له: أنت أعلم بشأنك… قلت: كم من شيء يتحفظ منه الإنسان ويستحيى من اطلاع الناس عليه، وهو في نفسه مباح متسع، وحلال مطلق، لا مقال فيه ولا عيب عند الله، وربما كان الدخول في ذلك المباح سلما إلى حصول واجبات يعظم أثرها في الدين ويجل ثوابها، ولو لم يتحفظ منه لأطلق كثير من الناس فيه ألسنتهم إلا من أوتى فضلا وعلما ودينا ونظرا في حقائق الأمور ولبوبها دون قشورها. ألا ترى أنهم كانوا إذا طعموا في بيوت رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوا مرتكزين في مجالسهم لا يريمون مستأنسين بالحديث، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤذيه قعودهم ويضيق صدره حديثهم، والحياء يصده أن يأمرهم بالانتشار، حتى نزلت {إِنَّ ذلِكُمْ كانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ} ولو أبرز رسول الله صلى الله عليه وسلم مكنون ضميره وأمرهم أن ينتشروا، لشق عليهم، ولكان بعض المقالة، فهذا من ذاك القبيل".
وإنما يعني بذلك أن قضاء الله في زينب أن يتزوجها رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم كان ماضيا مفعولا كائنا. * ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة قوله ( لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا) يقول: إذا طلقوهن، وكان رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم تبنى زيد بن حارثة. حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله (فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا.... ) إلى قوله (وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولا) إذا كان ذلك منه غير نازل لك، فذلك قول الله وَحَلائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ. وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه (2) – الأستاذ الدكتور / أمير الحدادا. حدثني محمد بن عثمان الواسطي، قال: ثنا جعفر بن عون، عن المعلى بن عرفان، عن محمد بن عبد الله بن جحش. قال: تفاخرت عائشة وزينب، قال: فقالت زينب: أنا الذي نـزل تزويجي. حدثنا ابن حميد، قال: ثنا جرير، عن مغيرة، عن الشعبي، قال: كانت زينب زوج النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم تقول للنبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: إني لأدل عليك بثلاث ما من نسائك امرأة تدل بهن؛ إن جدي وجدك واحد، وإني أنكحنيك الله من السماء، وإن السفير لجبرائيل عليه السلام.
وذلك أن الله تعالى، قد أعلم نبيه أن زينب ستكون من أزواجه وأن زيدا سيطلقها فلما جاءه زيد وأخبره أنه يريد طلاق زينب لما يكره منها قال له النبي صلى الله عليه وسلم: أمسك عليك زوجك واتق الله فيها، فعاتبه الله تعالى في ذلك، لم قلت له أمسك عليك زوجك حين أعلمك بنيته في طلاقها ؟ وقد أعلمتك أنها ستكون من أزواجك، لم لم تسكت حين أخبرك زيد بما يوافق ما أعلمتك به؟ ولم استحييت أن تخبره أن زينب ستكون زوجة لك بعد طلاقه هو لها؟. فكَتَمَ النبي صلى الله عليه وسلم ما أعلمه الله به من أمر زينب في نَفْسِهِ؛ خَشيةَ تشنِيعِ المنافقينَ عليه، وإرجافهم بأنَّه نهى عن تَزويجِ نِساءِ الأبناءِ وتَزوَّجَ زوجةَ زيد، وكانَ يُدْعَى بزَيد بنِ محمَّد قبلَ النَّهيِ عن ذلِك وإبطال التَّبنِّي، فأنزل الله تلك هذه الآية من سورة الأحزاب معاتبا لنبيه قال الطاهر بن عاشور في التحرير والتنوير22/37:" فلما أمره الله بذكر ذلك للأمة وتبليغ خبره بلغه ولم يكتمه مع أنه ليس في كتمه تعطيل شرع ولا نقص مصلحة، فلو كان كاتما لكتم هذه الآية التي هي حكاية سر في نفسه وبينه وبين ربه تعالى، ولكنه لما كان وحيا بلغه لأنه مأمور بتبليغ كل ما أنزل إليه".
وبنـحو الذي قلنا فـي ذلك قال أهل التأويـل. ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة { وَإذْ تَقُولُ للَّذِي أنْعَمَ اللَّهُ عَلَـيْهِ} وهو زيد أنعم الله علـيه بـالإسلام، وأنعمت علـيه أعتقه رسول الله صلى الله عليه وسلم: { أمْسِكْ عَلَـيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وتُـخْفِـي فِـي نَفْسِكَ ما اللَّهُ مُبْدِيهِ} قال: وكان يخفـي فـي نفسه ودّ أنه طلقها. قال الـحسن: ما أنزلت علـيه آية كانت أشدّ علـيه منها قوله: { وتُـخْفِـي فـي نفسك ما اللَّهُ مُبْدِيهِ} ولو كان نبـيّ الله صلى الله عليه وسلم كاتـماً شيئاً من الوحي لكتـمها { وتَـخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أحَقُّ أنْ تَـخْشاهُ} قال: خشِي نبـيّ الله صلى الله عليه وسلم مقالة الناس. حدثنـي يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد: كان النبـيّ صلى الله عليه وسلم قد زوّج زيد بن حارثة زينب بنت جحش، ابنة عمته، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً يريده وعلـى البـاب ستر من شعر، فرفعت الريح الستر فـانكشف، وهي فـي حجرتها حاسرة، فوقع إعجابها فـي قلب النبـيّ صلى الله عليه وسلم فلـما وقع ذلك كرِّهت إلـى الآخر، فجاء فقال: يا رسول الله، إنـي أريد أن أفـارق صاحبتـي، قال: " ما لَكَ، أرَابَكَ مِنْها شَيْءٌ؟ " قال: لا، والله ما رابنـي منها شيء يا رسول الله، ولا رأيت إلا خيراً، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ومنها: أن من الرأي الحسن لمن استشار في فراق زوجة أن يؤمر بإمساكها مهما أمكن صلاح الحال، فهو أحسن من الفرقة. ومنها: أنه يتعين أن يقدم العبد خشية الله، على خشية الناس، وأنها أحق منها وأولى. ومنها: فضيلة زينب رضي الله عنها أم المؤمنين، حيث تولى الله تزويجها، من رسوله صلى الله عليه وسلم، من دون خطبة ولا شهود، ولهذا كانت تفتخر بذلك على أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتقول: زوجكن أهاليكن، وزوجني الله من فوق سبع سماوات. ومنها: أن المرأة، إذا كانت ذات زوج، لا يجوز نكاحها، ولا السعي فيه وفي أسبابه، حتى يقضي زوجها وطره منها، ولا يقضي وطره حتى تنقضي عدتها، لأنها قبل انقضاء عدتها وهي في عصمته، أو في حقه الذي له وطر إليها، ولو من بعض الوجوه.
حدثني محمد بن موسى الجرشي، قال: ثنا حماد بن زيد، عن ثابت، عن أَبي حمزة قال: نـزلت هذه الآية ( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ) في زينب بنت جحش. حدثنا خلاد بن أسلم، قال: ثنا سفيان بن عيينة، عن علي بن زيد بن جدعان، عن علي بن حسين قال: كان الله تبارك وتعالى أعلم نبيه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم أن زينب ستكون من أزواجه، فلما أتاه زيد يشكوها، قال: اتق الله وأمسك عليك زوجك، قال الله: ( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ). حدثني إسحاق بن شاهين، قال: ثنا داود، عن عامر، عن عائشة، قالت: لو كتم رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم شيئا مما أوحي إليه من كتاب الله لكتم ( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ).
في بعض الحالات يكشف هذا الحلم عن رغبتك في الحصول على مساحة في العلاقة مع زوجتك ، قد يكون الحل هو فصل بعض الأنشطة التي انضممت إليها في الزواج. يمكن أن يكشف الحلم بالطلاق عن خوفك اللاواعي من فقدان شريكك الذي تحبه كثيرًا ، قد تقلق من أن شيئًا ما سيحدث لإفساد السعادة الذي تعيش فيهما. غالبًا ما تكون الأحلام حول الطلاق علامة على رغبتك في تطليق زوجتك لأنك غير راضٍ عن زواجك ، إذا لم تكن متزوجًا غالبًا ما يكشف هذا الحلم عن وحدتك. يمكن أن يمثل الطلاق في المنام رمزًا انفصالًا عن بعض الجوانب المعاكسة في حياتك قد يشير هذا الحلم إلى أنك بحاجة إلى إبعاد نفسك عن بعض الأشخاص أو المواقف في حياتك. قد يكون هذا الحلم أيضًا علامة على التخلص من بعض العادات والمعتقدات القديمة التي لها تأثير مدمر على حياتك ، قد يشير أيضًا إلى عدم القدرة على الاعتماد على شخص ما بعد الآن ، يمكن أن يشير أيضًا إلى نهاية شيء مهم. في بعض الحالات ، قد يرمز الطلاق في حلمك إلى الشخص الذي تريد التخلص منه في حياتك ، ربما يكشف عن رغبتك في الابتعاد عن شخص أو شيء ما لأنك تعلم أنه أفضل شيء بالنسبة لك. نميل إلى الحلم بأحلام الطلاق على الأرجح عندما نمر ببعض التغييرات الرئيسية في الحياة ، مثل تغيير الوظائف ، أو المنزل ، وما إلى ذلك في مثل هذه الحالات ، يكشف الحلم بالطلاق عن التوتر والقلق بشأن هذه التغييرات.
ولو كانت تعيش فترة من المشاكل والمصاعب في حياتها مع زوجها فهذا معناه أنها ستنتهى عن قريب وستتحسن حياتهم إلى الأفضل. ومن شاهدت في منامها أنها تتطلق بالثلاثة فهذا يعني أنها ستتغير ولن تعود كما سبق أبدًا سواء كان فعليًا ستتطلق من زوجها أو ستتغير حياتها للأحسن معه. ولو كانت طلقة واحدة أو إثنين فهذا معناه وجود أمل في العدول عن قرار الإنفصال في الواقع أو ثمة مشاكل ستكون بينهم في الفترة المقبلة. تفسير حلم طلب الطلاق من طرف الزوج و الزوجة التي تشاهد أنها تطلب الطلاق في الحلم، يكون إشارة أنها تعيش في راحة وسعادة مع زوجها. من الممكن أن يرمز هذا الحلم إلى أن الزوجة تفكر في تغير حياتها للأفضل. والمرأة المتزوجة مشاهدتها لهذا الحلم ، قد يرمز إلى أنها تطمح في الانتقال من منزلها إلى مكان آخر. ولو شاهدت المرأة المتزوجة أنها تطلب الطلاق من زوجها في المنام، فإن ذلك يدل على إصابة زوجها بمرض. هذا الحلم من الممكن أن يكون معناه هو حاجة الزوجة للأموال من زوجها. الاتفاق على الطلاق في المنام من اقوال الامام ابن سيرين في تفسير رؤية الطلاق أنه يدل على الفراق، فالطلاق للرائي مفارقته لشيء ما، وربما يكون ذلك فراقاً لعمل أو منصب أو شخص والله أعلم.
حلمت اني طلقت زوجتي وتزوجت غيري رؤية الرجل المتزوج ـنه طلق زوجته وهي تزوجت من رجل غيره، فيؤول إلى أن الرائي سيحصل على أمور حميدة كثيرة في حياته وأن هناك أرزاق ومنافع كثيرة في طريقها للرائي وأنه يحاول أن يحسن من أحواله بشكل عام وسيعطيه المولى كل الأشياء التي أردها في الحياة. الطلاق في المنام للمتزوجة الطلاق في منام المتزوجة يعني أن الرائية سيكت بالله لها التوفيق والنجاح والخلاص من الأشياء السيئة التي تحدث في حياتها في الفترة الأخيرة، وفي حالة أن المرأة المتزوجة رأت أنها زوجها يطلقها في المنام، فيرمز إلى انها ستحقق الكثير من الأحلام التي أرادتها في حياتها بشكل عام، وإذا شاهدت المتزوجة أنها تطلقت في المنام، فيؤول إلى أن تحسن الأحوال المادية والخروج من الأشياء السيئة التي تعرضت لها في الفترة الأخيرة. أما في حالة أن المرأة المتزوجة رأت أن زوجها يطلقها ثلاثة مرات في المنام، فيدل على الدخول في أزمات كبيرة يصعب حلها وأنها تواجه عدد من الأمور الغير جيدة والتي تؤثر عليها بالسلب واسبب لها الكثير من الأوجاع. الطلاق في المنام رؤية الطلاق في المنام تعني أن الرجل المتزوج يواجه مجموعة من المشكلات بينه وبين الزوجه وأن حياته بشكل عام غير مستقرة وهو لا يشعر براحة فيها وهذا الحلم بمثابة تعبير عن الإستياء والوجع الذي يحس به في دنيته ولا يستطيع فعل شيء حيال هذا، وفي حالة عن الرجل المتزوج رأى أنه يطلق زوجته في المنام ثلاثة مرات، فيرمز إلى احتدام المشكلات بينهم وأنهم لا يقدرون استكمال الحال على هذا الوضع وقد يشير هذا المنام إلى الطلاق الفعلي الذي سيحدث بينهم والله أعلم.
وتشير هذه الرؤية كذلك إلى أن الله يرزقها بمولود جديد بإذن الله تعالى. وأما إذا كانت هذه الزوجة لديها أبناء فهي إشارة إلى أنهم سيكونون أبناء صالحين. وأن الله يرزقها البركة في تربيتهم تربية صالحة ترضي الله ورسوله وأنهم سيكونون بارين بها وبزوجها. وفي حالة ما إذا كان هناك بعض المشاكل بين هذه المرأة المتزوجة وزوجها في الواقع. فإن هذه الرؤية تشير إلى قرب انتهاء هذه الخلافات وعودة الاستقرار والهدوء إلى حياتهم مرة أخرى. وإذا كانت هذه الزوجة تشعر بالفرح والسعادة وهي تتزوج زوجها في المنام، فهذه بشارة لها بحياة هانئة مستقرة طويلة مع زوجها. إذا كانت هذه الزوجة حامل في الواقع عند رؤيتها لهذه الرؤية، فهذه بشارة لها بمولود جميل معافى من الأمراض والعيوب. وأنه سيكون سبب لزيادة المحبة والود بين الزوجين. تفسير حلم تأخر الزواج في المنام للمتزوجة إذا رأت الزوجة أنها تأخرت في الزواج في المنام، فهذه إشارة إلى أنها تتمنى أمنية محددة وترغب في تحقيقها بشدة. ولكن لا تستطيع ذلك في الحياة الواقعية. تفسير حلم طلاق الوالدين في المنام رؤية طلاق الوالدين هي رؤية محيرة قد تحتمل الخير وقد تحتمل الشر حسب حال الرائي وحال والديه.