ماهو الفرق 4 بين جهازي الشبكة الراوتر والمودم - YouTube
الراوتر بخلاف المودم، فإن أجهزة الراوتر مسؤولة عن توزيع إشارات الإنترنت التي يستقبلها المودم على أكثر من جهاز ضمن نطاق جغرافي معيّن، وفي غالب الأمر لا سلكياً، كما أنه من الممكن أن تقوم بتأسيس شبكة صغيرة (محلية) عبر الراوتر لأكثر من جهاز، ولكن ضمن إطار جغرافي محدد لا يخرج عن النطاق الجغرافي الذي يغطيه الراوتر. وبذلك، فمن غير الممكن أن تتصل بالإنترنت عبر جهاز الراوتر فقط، ذلك بأنه مسؤول عن توزيع إشارات الإنترنت على الأجهزة المختلفة، وتأسيس شبكة محلية ضمن عدد محدد من الأجهزة، أما الاتصال بالإنترنت فبحاجة إلى جهاز مودم. دليل الفروقات بين الراوتر والمودم. ولا بد لنا من الإشارة إلى أن أجهزة الراوتر تستخدم أيضاً لربط شبكتين أو أكثر، ولأجهزة الراوتر اسم آخر، وهو الموجّهات اللا سلكية. في الوقت الحالي، فإن معظم الأجهزة التي توّفرها شركات تزويد شبكة الإنترنت لمستخدميها؛ هي عبارة عن أجهزة تجمع ما بين وظائف المودم والراوتر معاً، وقد تبدو الفرصة مواتية هنا لينصحك لبيب بالاطلاع على مقالة " كيف تختار راوتر من أجل متعة استثنائية في تصفّح الإنترنت"، والتي كنّا قد أعددناها سابقاً ضمن قسم المقالات والأبحاث، للتعرّف على أهم ما عليك الالتفات إليه عند التفكير باقتناء راوتر.
الانعكاس عن المرايا المستوية – قانون الانعكاس - YouTube
تلك الاستعادات، ليست جديدة على شعر سركون بولص، فكل ما كتبه في مجموعاته الأولى يمر من هذا المعبر، فبيئته المسيحية موضوع قصائد كثيرة كتبها في الماضي، ولكن ثمة رابطاً يدركه الشاعر في منطق القصيدة، بعد كل هذا الوقت، ثمة شيء تغيير يلوح أمامه بين التذكر والتخيل ((دفتري المفتوح تحت عيني / مصيدة لأرواح موتاي / يمرون على صفحاته في شبه رفيف/ أسمعه مثل لغتي الأولى / في باطن أي ماض لن يترك للبطل أن / ينام، هو الذي يعرف انه لن يكون جلجامش. )). الانعكاس والمرايا | MindMeister Mind Map. بين يقين الشعر وعبثية الحياة، يكتب سركون بولص قصائده الأخيرة، متابعا سيرته التي اختطها في كسر الحدود البلاغية بين النثر والشعر، أنه الباحث عن قصيدة تتجاوز غنائية السياب وسعدي يوسف، حداثة يصنعها من قطيعة مع منجز الشعر الحر، دون ان يتخلى عن مفردات العراق، المنابع الأولى لشعره. فهو يكتب عن الأماكن ذاتها التي كتب عنها العراقيون، عن الحرب والجنود والمنفيين، وموت محمود البريكان، وهجرة الطيور من الأهوار، وعن يوسف الحيدري، ومرثية سينما السندباد، وأساطير بلاد الرافدين، أي أنه يقبع في المربع الأول الذي تشكلت منها ذاكرته. ولكنه وهو الساكن ثقافة أخرى تزاحم ثقافته الأولى، يجد في توترات النص ما يرهص بلحظة التصادم بين الثقافات داخله.
وهو لايدرك تفصيل الشعر في القصيدة التي يكتبها، بل في نص غيره ايضا، حين يدخل عالمه مشاركا لاضيفا طارئا.. يكتب في قصيدته (نصف بيت) ((نصف بيت/ لأبي تمّام: ألا ترى / الأرض غضبى، والحصى/ قلق.. ، ظل يتقلب اليوم كالزبد الجريح/ على ساحل مقفر في رأسي/ كأن الخليقة / كلّها تصرخ اليوم / باحثة عن شطرها الآخر)). قانون الانعكاس في المرايا الكرويه. من هنا تنتقل القصيدة بهيئتها الجديدة، باعادة تكوينها، الى حيازة ذاتية للشاعر. ونحسب أن اهتمام سركون بالشعر، وهو المثقف النادر في مثاله العربي، يتفوق على اهتمامه بالحياة، أو هو في أحسن الأحوال لا يمسك بالحياة الا في لحظة يراها شعرية، لذا فلتت منه هذه الحياة بسهولة.
الانعكاس على المرايا الكروية لا تقتصر المرايا على المستوية فقط بل تتعدى ذلك لتشمل الكروية أيضاً؛ فمن الممكن أن يسقط ضوء عاكس على مرآة كروية أي مقتطعة من كرة؛ ففي حال كان السطح الخارجي عاكساً يطلق عليها بالمرآة المحدبة؛ أما إذا كان السطح الداخلي هو العاكس فإنّها مرآة مقعرة. عند سقوط الضوء فوق سطح مرآة مقعرّة تنعكس الأشعة الضوئية بشكل متساوٍ بين زاويتي السقوط والانعكاس وذلك في حال كان المصدر الضوئي بعيد جداً؛ ويطلق على النقطة التي تتجمّع عندها الأشعة بنقطة التركيز البؤري؛ أما المسافة الباعدة بين نقطة التركيز والمرآة نفسها فتُعرف بالبعد البؤري للمرآة.