أبدى عدد من سكان الحوية (شمالي محافظة الطائف) رفضهم الحالة السيئة التي وصل لها شارع الستين؛ خصوصا أنه الشارع الرئيسي والمحوري في منطقتهم. ورفع السكان مطالباتهم بأن تتولى أمانة محافظة الطائف النظر في صيانته وإعادة سفلتته. وقال غازي الخديدي: نحن متضررون كثيرا من وضع الشارع وسوء السفلتة؛ فقد أضحى مليئا بالحفر والندوب التي تشكل أمواجا ومطبات، والمعاناة طالت السيارات ففي كل مرة يتوقع شريك الطريق السقوط في حفرة أو مطب ما يسبب استهلاكا أسرع للسيارات وتعطلها وتعرضها الخراب. ويتفق معه سعد البرقاوي -أحد سكان المنطقة- ويضيف أن شارع الستين هو الشريان الرئيسي في الحوية ويعد أكبر شوارعها وتقع بجانبه المحلات والمطاعم والبنوك ويعاني إهمالا واضحا من الأمانة «يكفيك أن تتجول فيه قليلا لتعرف مدى سوء مستوى تنظيمه وسفلتته وكمية الحفر والمناطق السيئة فيه». مرور الطائف يستخدم حافلة لإغلاق تحويلة شارع الستين | صحيفة المواطن الإلكترونية. ويكمل البرقاوي قائلا: البلدية لا تنظر في تلفيات الشارع ولا الحفر الكثيرة الموجودة فيه ولا في تشجيره ولا العناية به، ونحن كسكان نأمل من أمانة الطائف أن تنظر في وضعه وأن تعيد هيكلته وسفلتته. وعلى السياق ذاته، يضيف فهد فراج أن منطقة الحوية كبيرة ومكتظة بالسكان وهي وجهة محببة لكثير من المصطافين والقادمين للاستمتاع بالأجواء الجميلة، لكن منظر الشارع وسوء سفلتته يعكس عددا من الأمور غير المحببة ويترك انطباعا سيئا لدى كل من يأتي إلى المنطقة، ونتمنى من الأمانة النظر إلى حالنا كسكان للحوية أو تنظر للمنطقة كوجهة سياحية.
عن المحل Hi! من نحن ؟مطعم الشبح يقدم البيتزا والفطائر الشامية الدمشقية يوجد لدين ورق عنب ومقبلات الشبح والوجبات العربي والوجبات الأسبيشل. ماذا تنتضر اطلب الأن.
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول A amrln تحديث قبل 3 ايام و ساعة الطايف سرير نفر.. مدخلية الحوية حي السطانة 81301446 كل الحراج اثاث أدوات منزلية المبايعة وجها لوجه بمكان عام وبتحويل بنكي يقلل الخطر والاحتيال. إعلانات مشابهة
23:11 السبت 01 مارس 2014 - 29 ربيع الثاني 1435 هـ تنفذ أمانة الطائف عبارة ضخمة لتصريف مياه الأمطار بضاحية الحوية، ويعد أكبر مشروعات درء أخطار السيول الجاري العمل فيها بتكلفة 46 مليون ريال ، وسيخدم المشروع العديد من الأحياء، ويسهم في انسيابية تدفق مياه السيول ، والتخلص من التجمعات المائية التي تخلفها الأمطار. وأوضح أمين الطائف المهندس محمد بن عبد الرحمن المخرج ان المشروع من المشروعات التي ستخدم ضاحية الحوية والتي تحتضن أكبر تجمع ناحية شمال المدينة ، مشيراً الى وجود العديد من الدراسات لتطوير شارع الستين ودعم انسيابية تقاطعه مع طريق السيل حيث انهت الامانة الدراسات اللازمة في دعم لجهود وزارة النقل حتى تتمكن الاخيرة تجاوز مرحلة من مراحل تنفيذ المشروع لخدمة الحركة المرورية الكثيفة في هذا التقاطع المحوري ، كما تقوم الأمانة حالياً بتنفيذ تطوير حديقة الفيصلية بالحوية، مؤكدا أن جميع الضواحي والتجمعات السكانية بأنحاء المحافظة ستخدم بالتساوي. يذكر أن المحور الشمالي من محافظة الطائف يعد أكثر المحاور جذباً للتنمية السكانية والعمرانية، وقامت الأمانة بتوزيع المنح السكنية بالعرفاء في شمال الطائف، كما أن هناك عدد من المشروعات التنموية الهامة يجري تنفيذها ومنها مطار الطائف الدولي الجديد ، وواحة التقنية، وسوق عكاظ ، والطائف الجديدة، والمدينة الصناعية، ومحطة السكة الحديدية.
أخبار قد تعجبك
السؤال: لمن تعطى صدقة الفطر؟ وهل يجوز نقلها من بلد إلى بلد آخر؟ الإجابة: تُصرف صدقة الفطر للمساكين والفقراء والمحتاجين، ولا تصرف في مصارف الزكاة الثمانية لورود الأحاديث في ذلك، فمنها ما جاء في الحديث عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، فمن أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات" (رواه أبو داود، وابن ماجة، والحاكم وصححه). وقوله صلى الله عليه وسلم: " طعمة للمساكين " أي طعام للمساكين، وهذا واضح في صرفها للمساكين دون غيرهم. ولما ورد في الحديث من قوله صلى الله عليه وسلم: " أغنوهم عن الطواف هذا اليوم " (رواه الحاكم والدارقطني وغيرهما). لمن تعطى الزكاه الفطر هؤلاء الاصناف - YouTube. والمراد إغناء الفقراء عن المسألة في ذلك اليوم أي يوم العيد، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله بعد أن ساق الحديثين السابقين: "ولهذا أوجبها الله طعاماً كما أوجب الكفارة، وعلى هذا القول فلا يجزئ إطعامهما إلا لمن يستحق الكفارة وهم الآخذون لحاجة أنفسهم فلا يعطى منها المؤلفة قلوبهم ولا الرقاب ولا غير ذلك وهذا القول أقوى في الدليل" (مجموع الفتاوى 25/73).
المساكين: وهم أفضل حالاً من الفقراء، لأنهم يجدون قوت يومهم، هؤلاء يُعطون من الزكاة لدفع ضرورتهم وحاجتهم، ولحاجتهم. العاملون عليها: أيّ الذين لهم ولاية عليها من قِبل وليّ الأمر، وهم جباة المال من أهله، وقسّامها الذين يقسمونها في أهلها من الكتاب والعاملون وغيرهم. المؤلفة قلوبهم: هم الذين يُعطون من الزكاة لتأليفهم على الإسلام وتحبيبهم به، إما كافر يُرجى إسلامه، أو مسلم نعطيه لتقوية الإيمان في قلبه، وإما شخص شرير متمرّد، يُعطى الزكاة لدفع شرّه وأذاه عن المسلمين. في الرقاب: فسرها العلماء على ثلاثة أقسام هي: مُكاتب اشترى نفسه من سيده بدراهم مؤجله، فيُعطى ما يوفي به سيده. رقيق مملوك اشترى من الزكاة ليُعتق. أسير مسلم أسَرَه الكفار، فيطعى الكفار من الزكاة لفكّ الأسير، أو في حال اختطاف شخص مسلم يُعطى الزكاه لردّه إلى أهله. لمن تعطى زكاة المال وكيفية حسابها والذهب وكيفية حسابها؟ وشروط إخراجها. الغارمين: هم من عليهم ديون، والغرم أو الدّين قسمين: إما دين لإصلاح ذات البين، ودين لسدّ الحاجة، وهو الذي استدان لشراء حاجياته الضروريّة، فيُعطى من مال الزكاة ليسدذ دينه، بشرط أن لا يكون عنده مال يسدّ منه. في سبيل الله: المراد في سبيل الله هم المجاهدين في سبيل الله لا غيرهم، فيُعطى المقاتل في سبيل الله ما يحتاجه من النفقات والأسلحة وغيرها من مستلزمات الجهاد.
فالمقصود أن هذا هو الحكم فيما يسقى بالمئونة وبغير مئونة، ما يسقى بالمئونة من السواني والمكائن فيه نصف العشر، وما يسقى بلا مئونة ولا كلفة فيه العشر كاملاً. وأما الحيوانات فلها زكاة أخرى نوع آخر أيضاً، إذا كانت سائمة راعية من الإبل والبقر والغنم مفصلة في الأحاديث وفي كلام أهل العلم. والسائل إنما سأل عن النقود وهذا بيان النقود كما سمعت ربع العشر.
هسبريس فن وثقافة صورة: مواقع التواصل الاجتماعي الثلاثاء 15 فبراير 2022 - 05:00 "بلغنجا"، أو "تاغنجة"، من الطقوس التي يقوم بها القرويون كلما انقطع المطر، وتتم في جو احتفالي اجتماعي يمزج بين الفرجة والجدية في الجانب المتعلق باستعطاف ودعوة رب السماوات أن يرسل السماء عليهم مدرارا. وتعد النساء والأطفال الفاعل الرئيسي في الإعداد لهذا الطقس وتنزيله على أرض الواقع، وينضاف إلى صلاة الاستسقاء التي تؤدى بإذن من السلطات الرسمية. فبمجرد انقطاع المطر وتوالي شح السماء وما يسببه ذلك من حاجة متزايدة إلى الماء، خاصة في المجال الفلاحي، كانت ساكنة القرى والبوادي تشرع في التفكير في طقوس الاستسقاء، أي طلب المطر من الله، فكثرت هذه الطقوس والعادات، ومنها "بلغنجا" الذي يمارس في كل المناطق المغربية، سواء الناطقة بالأمازيغية أو ذات اللسان العربي، مع بعض الاختلافات الطفيفة التي لا تمس الجوهر. لمن تعطى الزكاة. "بلغنجا" إذن يشكل طقسا من طقوس الاستمطار وشعيرة اجتماعية من الشعائر الاستسقائية، تمارس بمغرفة (أغنجا) مكسوة بزي عروس، في موكب تشارك فيه النساء والأطفال، الذين يرددون أهازيج والأدعية، ويطوفون عبر الدواوير والقرى، ويتم تحصيل العطايا والصدقات من الأهالي وتخصص لتهيئة مأدبة "معروف"، يأكل منها الصغير والكبير وتنتهي بالدعاء إلى الله أن يرحم عباده ويسقي بهيمته ويحيي الأرض بعد موتها.
الدكتور خالد ألعيوض، أستاذ باحث في التراث، قال ضمن تصريح لهسبريس إن "بلغنجا، أو تغنجا، يعد من الطقوس التي تشهدها البادية المغربية كلما انحبس المطر، ومعروف أن هذه الطقوس تعود إلى ما قبل الإسلام، والغريب أنها استطاعت أن تصمد وتستمر لعهود طويلة؛ إذ انتشرت في عدد من البوادي والقرى المغربية إلى حدود الثمانينات من القرن الماضي، ومازالت حاضرة في بعض المناطق إلى اليوم". لمن تعطى زكاة الفطر؟ - حسام الدين عفانه - طريق الإسلام. وعن كيفية إحياء هذه الطقوس، أورد ألعيوض أن "النساء يأخذن المغرفة، أي أغنجا، ثم يلبسنها لباسا نسائيا وتزين على شكل دمية كبيرة أو عروس تجوب بها النساء القرية متبوعات بالأطفال مرددين أغان أو أهازيج وأدعية لاستدرار المطر، وغالبا ما يقوم الأطفال بإفراغ الماء ورشه على النساء، حيث يرجعن وهن مبللات". "هو طقس احتفالي ينطوي على كثير من الفرجة بين الأطفال والنساء وينتهي دائما بإحياء حفلة صغيرة، وإلى جانبه هناك طبعا صلاة الاستسقاء بالطريقة المعروفة، حيث نجد هنا نوعا من التعايش بين نمطين، النمط الإسلامي المرتبط بصلاة الاستسقاء كلما جف الضرع ويبس الزرع وانحبس المطر، وهذا النمط من الطقوس التي بقيت حاضرة في مناطق منعزلة كالجبال وبعض الواحات". وختم الدكتور خالد ألعيوض تصريحه لهسبريس بالتأكيد على وجود عدد من الطقوس التي لها ارتباط بالجانب الفلاحي واستدرار المطر وطلب الغيث من الله؛ فهو "جانب ميثولوجي مرتبط بالطقوس، بعضها عريق ومازالت مستمرة وإن كان معظمها اليوم قد انقرض نتيجة التحولات التي تعرفها البادية المغربية، فهذه الأمور ينظر إليها من الجانب الأنثربولوجي والدراسي وليس من جانب المعتقد، وهي تدخل أيضا ضمن ذهنيات المجتمعات؛ إذ كلما كانت عريقة كثر فيها مثل هذه النماذج والأشكال التعبيرية والفرجوية".
وقد جعل الشافعية والحنابلة أطلقوا مسمّى الفقر على مَن لم يجد المال ولا القدرة على الكسب، كأنْ تكون حاجته عشرةَ دراهم ولا يستطيع إيجادُ أو توفير درهم منها ليقَتات به، أو لا يستطيع أن يوفّر أقلّ من نصف حاجته، والمسكين هو من تكون حاجته عشرة دراهم مثلاً، ويستطيع إيجاد نصفها أو أكثر، أمّا الحنفية والمالكية فقالوا إن المسكين هو من لا يستطيع أن يوفّر قوتَ يومه وحاجَته، ويضطر لسؤال النّاس لإعطائه، والفقير عند الحنفية هو من يَملك مقداراً من المال لكن لا يصل لحدّ النِّصَاب، والفقير عند المالكية هو من يملك مقداراً من المال والقوت ولا يكفي لعام. العاملون عليها، وهم الجُباة الذين يقومون بجمع مال الزكاة، والحفاظ عليها، وتوزيعها على من يستحقّها. المؤلّفة قلوبهم، فقد يكونوا مسلمين أو غير مسلمين، وقد يكونوا شرفاء أو أعزّاء في قومهم أو قبيلتهم، فغير المسلم يُرجى بعطيّته إسلامه أو دفع مضرّته عن الإسلام والمسلمين، والمسلم يُرجى بعطيّته حُسن إسلامه وإسلام نظيره، وتكون العطيّة بالقدر الذي تتحقّق به المصلحة. في الرقاب، أي الأرقّاء والمكاتَبون والعبيد الذين تُصرف الزكاة لعتق رقابهم في سبيل الله -عز وجل-. الغارمون، والغارم يكون على صورتين؛ الأولى شخصٌ تراكم عليه الدَّين ولا يستطيع أن يؤدّيه، فيُعطى من الزكاة لسداد الدَّين، والصورة الثانية شخصٌ غارمٌ من أجل الإصلاح بين عائلتين أو قبيلتين، فيُدفَع عنه هذا الدَّين.