المصمم Name Art Maker هو تطبيق مجاني لكتابة اسمك او اي نص تريد على خلفيات جميلة يوفرها التطبيق، او يمكنك الكتابة على صورتك الخاصة بكل سهولة، كما يوفر التطبيق ايقونات ورموز رائعة تساعدك على التفنن اكثر و تصميم صورة فريدة و اكثر روعة. كما يقدم تطبيق Name Art Maker اكثر من 100 خط أنيقة و فريدة من نوعها، والكثير الرموز من التعبيرية والخلفيات، مما يساعدك على تزيين اسمك. Name Art Maker هو تطبيق للمستخدم الذي ليس له أي مهارات لكتابة أسمه وغيرها من النصوص على الصور. نأمل ان تجدوه مفيد لاهدافكم. لماذا تعنينا الإبادة الأرمنية؟. الميزات: ★ توفير 100+ خط أنيق و فريد من نوعه. ★ توفير 50+ الخلفيات والتدرجات اللونية فريدة ورهيبة. ★ توفير 300+ رموز فريدة مثل القلوب، الفراشات وغيرها من الملصقات بألوان مختلف للتعبير عن اكثر. ★ احفظ اسمك كصورة على الذاكرة الخاصة بك. ★ مشاركة الصور عبر مختلف مواقع التواصل الإجتماعي متل facebook و whatsapp و instagram. ★ يمكنك جعل الصورة كخلفية لشاشة الهاتف. 💎 الدعم إذا كان لديك أي مشاكل في تثبيت أو استخدام التطبيق، يرجى الاتصال بنا عن طريق البريد الإلكتروني: سوف نتصل بك ونحل المشكلة في أقرب وقت ممكن.
مجموعة من الصورة الجاهزة لكتابة اسمك او اسم جبيبك عليها و حابب تهادىتهنئة و كنابة الاسم عليها مع كتاية افضل الكلمان المعبرة السريعة البكم الصور لرلئعة الجاهزه صور اكتب عليها اسمي, صورة جاهزة لكتابة الاسم صورة لكتابة الاسم اختر صوره واكتب عليها اسمي بطاقة لكتابة الاسم صور لكتابه الاسم صور جميلة اكتب عليها اسمك صور اكتب عليها صور اسماء يمكن الكتابة عليها صورة يكتب عليه اسم خلفيات اكتب عليها اسمي صوور ملابس مكتوب عليه اسمي خلفيات ورود للكتابة عليها 3٬172 views
معاني الأسماء العربية قاموس معاني الأسماء و صفات و مشاهير و صور بإسمك 😍! مجاناً ،، الفوري أسرع وأضخم لمعرفة معنى اسمك أو أسماء أصدقائك أسماء جديدة وأسماء مواليد.
يضاف إلى عامل الجغرافيا التي حصلت فيها الإبادة، عامل كاشف آخر لموقفنا تجاه التاريخ ونقده وتجاه الضحايا، ذلك أن أسلاف بعضنا شارك في أعمال الإبادة، واستولى على أملاك الأرمن وأراضيهم، وهو ما يستلزم موقفاً شعبياً قِيمياً يتعارض بالضرورة مع موقف الدولة التركية الإنكاري، ومفاده شعورنا بالتضامن مع المأساة الأرمنية، وعدم الانزياح عن توصيف الإبادة لمسميات تبريرية أخرى. اشكال لكتابة الاسماء عليه السلام. صحيح وبالمطلق أن المسؤولية القانونية والأخلاقية تقع على عاتق تركيا بوصفها وريثة الدولة العثمانية، إلّا أن جزءاً من المسؤولية الأخلاقية يقع على عاتقنا أيضاً بوصفنا الأحفاد المتخيّلين لمرتكبي تلك الإبادات. الاعتراف والتعاطف مع الضحايا والمطالبة بإعادة تصحيح التاريخ الرسمي، يزيد من فرص تقدّمنا الأخلاقي ونبذ منهج تبرير الإبادات. شيء من ذلك استحدثه الألمان في إعادتهم رد الاعتبار لضحايا النازية، وأما ما تفخر به برلين في أعظم شوارعها فهي صورة مستشارها الأسبق ويلي براندت جاثياً على ركبتيه، معتذراً للضحايا، أمام نُصب ضحايا الهولوكوست في وراسو، واليوم إذ تعترف دول بعيدة بالإبادة الأرمنية، ليس آخرها الولايات المتحدة، نبدو نحن المعنيون بالاعتراف أكثر قابلية لأن نُبيد أو نُباد، غير مكترثين بفكرة أن الاعتراف بإبادة سابقة يعني تعطيل هذه القابلية التي تتحقّق تباعاً.