اجابة سؤال: لايناقش الفنان في عمله الفني موضوعا اخلاقيا او اجتماعيا الجواب هو بيان خاطئ
في نهاية هذا المقال نكون قد تعرفنا على لا يناقش الفنان في عمله الفني موضوعًا أخلاقيًا أو اجتماعيًا وعرفنا أن تلك العبارة خاطئة؛ لأن الفنان ينبغي أن يتناول بريشته أو بقلمه أو أدائه الموضوعات الدينية والاجتماعية.
لا يناقش الفنان في عمله الفني موضوعا أخلاقيا او اجتماعيا، يعتبر الفن من أهم الأدوات التي تؤثر في الانسان، ومن خلال الفن يستطيع الانسان أن يعبر عن ما بداخله من أفكار ومشاعر وأحاسيس، فلكل شخص من الممكن أن تتوافر لديه الموهبة الفنية، فالفن هو إحساس بالروح، وتفكير بالحواس من أجل أن يخرج الفنان بلوحة فنية جميلة، فالفنان خلال عمله كل ما يهمه هو رسم وشغل ما يحبه وما يكون في مخيلته، فمن غير الممكن أن نرى فنان لم تحدث من خلال عمله عن موضوع أخلاقي أو اجماعي، لأن ما يهمه هو الهامه، وبعض القضايا الأخرى، وهنا سنتعرف على لا يناقش الفنان في عمله الفني موضوعا أخلاقيا او اجتماعيا. لماذا لا يناقش الفنان في عمله الفني موضوعا أخلاقيا او اجتماعيا؟ الفن هو عمل قديم وانتاج من الاف السنين، فهو ليس وليد اليوم، بل هناك العديد من الفنانين الذين رسموا الكثير من اللوحات الفنية، وعبروا عن طموحاتهم وأحلامهم عبر الفنون، فلكل شخص لديه موهبة فنية عمل على تنميتها منذ صغره، وذلك ليكون شخصاً فاعلاً في المجتمعات، ولكي يصدح اسمه عالياً بين جميع الأوساط الفنية وغيرها، فقد يناقش الفنان من خلال لوحته الفنية العديد من القضايا المجتمعية، فمثلاً قد تكون لوحته تعبر عن حالات وظروف مجتمع معين، وقد تضم موضوع أخلاقي، وتعبر عن حالة معينة قد تسود بلاده.
لا يناقش الفنان في عمله الفني موضوعًا أخلاقياً أو اجتماعياً موج الثقافة اسرع موقع يتم الإجابة فيه على المستخدمين من قبل المختصين موقنا يمتاز بشعبية كبيرة وصلنا الان الى ٤٢٠٠ مستخدم منهم ٥٠٠ اخصائيون. المجالات التي نهتم بها: ◑أسئلة المنهج الدراسي لطلاب المملكة العربية السعودية. ◑أسئلة نماذج اختبارات قد ترد في الاختبارات النصفية واختبارات نهاية العام. ◑أسئلة مسربه من الاختبارات تأتي في الاختبارات النصفية واختبارات نهاية العام الدراسي. ◑التعليم عن بُعد. لايناقش الفنان في عمله الفني موضوعا اخلاقيا او اجتماعيا - البسيط دوت كوم. مرحباً بكم على موقع موج الثقافة. ✓ الإجابة الصحيحة عن السؤال هي: خطأ ×
د- التقنية: التقنية الفنية هو ما يطلق علي أسلوب الفنان في التعامل مع اللون والخامة، ويتباين هذا الأسلوب من فنان إلي آخر، ومن بينها: - التلوين المسطح (أي بدون اللجوء إلي وضع اللون بشكل كثيف وبارز فوق سطح اللوحة). - التلوين باستخدام السكينة (يظهر السطح غير أملس ومليء بضربات السكينة الخشنة والملامس المتنوعة). - التنقيط (استخدام بقع ونقط وخطوط منتظمة بإيقاع ثابت في كل كتلة ملونة). ثالثاً: الفن التشكيلي والحضارات لولا الفن التشكيلي ما تواصلت الحضارات وما استطاعت البشرية الحفاظ علي تراثها عبر العصور. فبفضل الفن التشكيلي عاشت الحضارة الفرعونية وكشفت لنا عن كنوز من المعرفة وخلاصات التجارب الإنسانية العديدة في كل مجالات الحياة. لا يناقش الفنان في عمله الفني موضوعا اخلاقيا او اجتماعيا – تريند. وتشهد علي ذلك آلاف المخطوطات واللوحات التي رسمها قدماء المصريين علي ورق البردي وفوق جدران المعابد. وفي العصر الحديث يستطيع المتلقي أن يتعرف علي ثقافة أي شعب من خلال زيارة معارضه الفنية والإطلاع علي ما توصل إليه فكر وفلسفة ورؤية هذا الشعب لكثير من جوانب حياته اليومية ووجهات نظره حول الواقع الذي يعيشه وانطباعاته حول العديد من الأمور الاجتماعية والثقافية والسياسية... وصدق من قال: الفنون هي مرآة الشعوب.
أولاً: تشكيل ماذا؟ إن ما تراه العين من أشكال وألوان، له عدة جوانب ظاهرة وباطنة. والفن التشكيلي هو الذي يعيد اكتشاف الواقع ممزوجاً بالخيال... ورؤية الفنان التشكيلي هي وجهة نظره الخاصة وهي التي تثير التأمل والتساؤل وتثري خيال المتلقي وتسلط الضوء علي الكثير من جوانب الواقع التي قد تبدو خفية. المزيد عن التأمل والشعور بالاسترخاء.. ثانياً: ما هي أدوات الفنان التشكيلي؟ والأدوات الرئيسية التي يلجأ إليها الفنان في الواقع هي الخامة واللون والأسلوب والتقنية. وفي كل هذه المجالات فهو حر تماماً في اختيار ما يناسب رؤيته لتنفيذ العمل الفني. - الخامة: قد تكون من القماش أو الحرير أو الخشب أو المسطحات الخشنة المختلفة وغيره. ب - اللون قد يكون: ألوان مائية (أكواريل). ألوان زيتية (المذابة في الزيت). ألوان أكريليك (المذابة في الماء) والتي تعطي تأثير الألوان الزيتية. ألوان الجير الملون (الباستيل). ج- الأسلوب: وهو ما يطلق علي المدرسة الفنية التي يتبعها الفنان وهي عديدة منها: المدرسة الانطباعية. المدرسة التكعيبية. المدرسة الوحشية. البورتريه. المدرسة الفطرية الشعبية. المدرسة التجريدية. المدرسة السريالية. وكثيراً ما تندمج أكثر من مدرسة في العمل الواحد، إلا أن قراءة اللوحة من المتلقي الواعي هي التي تحدد الانطباع العام للعمل الفني ويختلف هذا الانطباع بين متلقي وآخر.