حكم حلق اللحية في المذاهب الاربعة هو الموضوع الذي سيتحدث عنه هذا المقال ويناقش فيه آراء العلماء ولكن قبل ذلك لا بد من الإشارة إلى أن اللحية هي زينة الرجال في الإسلام فهي من أفضل النعم التي أنعمها الخالق سبحانه على. حكم حلق الشارب. المالكية والشافعية والحنابلة ومذهب متأخري الحنفية وحكي الإجماع على ذلك. ما حكم حلاقة شعر الجسم للرجال؟.. أمين الفتوى يجيب. ٧ حكم حلق الشارب. هذه نافذة مخصصة لإستفتاءاتكم الشرعية و التي يجيب عنها سماحة السيد القائد الامام الخامنئي دام ظله. حكم حلق شعر الجسم للرجال بالتفصيل لا يوجد دليل علي حلق الشعر وتخفيفه في الاسلام من الجسم حيث قال بعض من الآراء أنه يمكن التخلص منه وقد قيل في بعض من الآراء الأخرى أن حلق شعر الجسم وبعض من المناطق الأخرى أمر مكروه ولا. هل قص الشارب أفضل أم حلقه ما حكم حلق الشارب نهائيا أما بعد فقد اختلف العلماء – رحمهم الله – في حكم حف الشارب بالكلية حتى تظهر البشرة من تحته فللحنفية قولان أحدهما للمتأخرين والآخر للمتقدمين قال ابن عابدين في رد المحتار. فإليكم هذا السؤال المتعلق حول حلق الشارب وإطالته و اجابة الامام القائد الخامنئيحفظه الله. حكم حلق شعر الجسم للرجال لا يحرم الشرع على الرجل أن يخفف أو يزيل شعر جسده ومن ذلك الشعر الموجود في البطن أو الفخذين أو الشعر الموجود في الكتف والصدر والظهر والعلة في عدم التحريم وجواز حلقه هو عدم وجود دليل في.
ذات صلة اللحية سنة أم فرض متى يجوز حلق اللحية حكم حلق الذقن حرّم جمهور علماء الأمة حلق اللحية والذّقن، وقد استدلّ العلماء على تحريم حلقها بحديث النبي عليه الصلاة والسلام الذي جاء فيه: (أنهكوا الشواربَ ، وأعفوا اللحى) ، [١] [٢] أما تفصيل حكم حلق اللحية والذقن فقد رأى الشافعية أنّ حلقها، والمبالغة في تقصيرها أمر مكروه، وأمّا الحنفية فقد قالوا بتحريم حلق اللحية، وأنّ السنة فيها أن لا تزيدَ في طولها على قبضة الإنسان، فما زاد عن ذلك يتمّ قصُّه، أمّا أخذ اللحية من أطرافها فلا بأس فيه عندهم، وقد ذهب المالكية إلى حُرمة حلق اللحية كذلك، ووافقهم الحنابلة في ذلك.
هل يجوز إزالة شعر الابط والعانة في نهار رمضان؟ كما أجاب فضيلة الشيخ عن سؤال إزالة الشعر في نهار رمضان أنه ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال ( الفطرة خمس: الختان والاستحداد وقص الشارب وتقليم الأظفار ونتف الإبط)، وهذا يعني أن الرسول حث على النظافة الشخصية، وإزالة الشعر من الإبط لأنه يعمل على زيادة البكتيريا الضارة في الأماكن الحساسة وخروج رائحة كريهة، وذلك غير مقبول للمسلم، وبهذا فإن إزالة شعر الإبط لا يبطل الصيام.
أما الأخذ منها لترتيبها وتهذيبها من غير حلق ولا مبالغة في التقصير فلا بأس فيه ولا حرج، وقد كان ابن عمر رضي الله عنهما إذا حج أو اعتمر قبض على لحيته فما زاد أخذه. متفق عليه. يقول الحافظ ابن حجر رحمه الله: "الذي يظهر أن ابن عمر كان لا يخص هذا التخصيص بالنسك، بل كان يحمل الأمر بالإعفاء على غير الحالة التي تتشوه فيها الصورة بإفراط طول شعر اللحية أو عرضه" انتهى. "فتح الباري" (10/350) ويقول ابن الهمام الحنفي رحمه الله: "يُحمَل الإعفاء على إعفائها من أن يأخذ غالبها أو كلها، كما هو فعل مجوس الأعاجم من حلق لحاهم، كما يشاهد في الهنود، وبعض أجناس الفرنج, فيقع بذلك الجمع بين الروايات، ويؤيد إرادة هذا ما في مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام: (جزوا الشوارب وأعفوا اللحى خالفوا المجوس)، فهذه الجملة واقعة موقع التعليل، وأما الأخذ منها وهي دون ذلك فلم يُبِحه أحد" انتهى. "فتح القدير" (2/348) هذا في الظروف العادية، أما إذا أدى إرخاء اللحية إلى مشكلة عائلية أو وظيفية: فيجب عرض الأمر على أهل العلم؛ لأن لكل واقعة حكما تقدر فيه ظروف حال السائل. وعلى أي حال فإن حلقها بلا عذر ليس ردة عن الإسلام، بل معصية نرجو لصاحبها التوبة والاستقامة.