نستخدم الفرزجة المهبلية على شكل علاج دائم أو مؤقت، وهي تأتي على عدة أشكال وأحجام. يجري الطبيب قياساته ليختار الفرزجة المناسبة ويُدخلها في مكانها. بعد ذلك يُعلِّم الطبيب المريضة كيف تقوم بإدخالها وإخراجها وتنظيفها. يمكن للمرأة نزع الفرزجة عند النوم وإدخالها في النهار، ويمكن إبقاء أنواع أخرى من الفرزجات لفترات زمنية أطول. بيد أن الفرزجة المهبلية قد لا تلائم المصابات بهبوط رحم شديد. كما قد تخرش الفرزجة أنسجة المهبل لدرجة أن تسبب قروح لأنسجة المهبل، كما يمكن أن تترك تأثيرات سلبية على الجماع. علاج هبوط الرحم بالمساج - اسألينا. الفَرزَجَة المهبلية Vaginal pessary: احدى الطرق لعلاج هبوط الرحم جراحة هبوط الرحم كي يقوم الطبيب بترميم أنسجة قاع الحوض التالفة أو الضعيفة، يمكن أن يوصي بعملية جراحية عن طريق المهبل، وقد يتطلب الأمر أحياناً إجراء عملية جراحية بطنية. قد يشتمل الترميم الجراحي لهبوط الرحم على زرع أنسجة يحصل عليها من المريضة نفسها أو من واهبة أو قد يستخدم بدائل اصطناعية ليضعها في الأماكن الضعيفة من قاع الحوض من أجل دعم الأعضاء في الحوض. ومن الإجراءات الجراحية الأخرى: يوصي الطبيب أحياناً بعملية استئصال الرحم hysterectomy في الحالات الشديدة.
علاج هبوط الرحم تشمل أبرز العلاجات ما يأتي: 1. العلاجات الغير جراحية تشمل ما يأتي: تدابير الرعاية الذاتية إذا تسبب تدلي الرحم في ظهور أعراض قليلة أو عدم وجود أعراض فقد توفر إجراءات الرعاية الذاتية البسيطة الراحة أو تساعد في منع تدهور حالة التدلي، حيث تشمل تدابير الرعاية الذاتية أداء تمارين كيجل لتقوية عضلات الحوض وفقدان الوزن وعلاج الإمساك. الفرزجة الفرزجة المهبلية عبارة عن حلقة بلاستيكية أو مطاطية يتم إدخالها في المهبل لدعم الأنسجة المنتفخة حيث يجب إزالة الفرزجة بانتظام للتنظيف. 2. العلاجات الجراحية إصلاح أنسجة قاع الحوض الضعيفة يتم إجراء هذه الجراحة بشكل عام من خلال المهبل، ولكن في بعض الأحيان من خلال البطن فقد قد يزرع الجراح أنسجتك الخاصة أو أنسجة من متبرع أو مادة اصطناعية على هياكل قاع الحوض الضعيفة لدعم أعضاء الحوض. استئصال الرحم قد يُوصى باستئصال الرحم في حالات تدلي الرحم في حالات معينة حيث يعد استئصال الرحم آمنًا بشكل عام، ولكن مع أي عملية جراحية تأتي مخاطر حدوث مضاعفات. الوقاية من هبوط الرحم تشمل طرق الوقاية ما يأتي: مارس تمارين كيجل بانتظام: يمكن أن تقوي هذه التمارين عضلات قاع الحوض والتي هي مهمة بشكل خاص بعد إنجاب طفل.
إمساك مزمن أو إجهاد مع حركة الأمعاء. السعال المزمن أو التهاب الشعب الهوائية. تكرار رفع الأثقال. 2. عوامل الخطر تشمل أبرز عوامل الخطر ما يأتي: حالة حمل واحدة أو أكثر والولادة المهبلية. ولادة طفل كبير الحجم. التقدم في العمر. السمنة. جراحة الحوض السابقة. الإمساك المزمن أو الإجهاد المتكرر أثناء حركات الأمعاء. تاريخ عائلي لضعف النسيج الضام. مضاعفات هبوط الرحم غالبًا ما يرتبط تدلي الرحم بتدلي أعضاء الحوض الأخرى، حيث قد تواجه: التدلي الأمامي: قد يؤدي ضعف النسيج الضام الذي يفصل المثانة عن المهبل إلى انتفاخ المثانة داخل المهبل، حيث يُطلق على التدلي الأمامي أيضًا تدلِّي المثانة. هبوط المهبل الخلفي: قد يؤدي ضعف النسيج الضام الفاصل بين المستقيم والمهبل إلى انتفاخ المستقيم في المهبل فقد تواجه صعوبة في التبرز. تشخيص هبوط الرحم يحدث تشخيص تدلي الرحم بشكل عام أثناء فحص الحوض، حيث قد يطلب منك الطبيب القيام بالإجراءاات الآتية لتقييم الحالة: الضغط: كما لو كان لديك حركة الأمعاء حيث يمكن للضغط أن يساعد طبيبك على تقييم مدى انزلاق الرحم في المهبل. شد عضلات الحوض: كما لو كنت توقف تدفق البول فقد يُساعدهذا الاختبار من قوة عضلات الحوض.