محمدعبده فيني تعب لا والله اكثر.. رماد المصابيح - YouTube
فيني تعب لا والله أكثر ،،، محمد عبده - YouTube
هل تساءل هؤلاء المضربون عن الحب، لماذا هم يكبرون بالعمر؟.. طبعاً الإجابة هي لأنهم بكل بساطة توقفوا عن الحب والعطاء السخي من المشاعر والأحاسيس.. وعندما نقول "خلاص كبرنا على الحب".. نكون قد حكمنا على أنفسنا بالتعاسة، والموت في الحياة. الخجل من الحب! الزواج يقاس بالحب الذي يدوم سنوات من العشرة، ومهما طالت المدة بين الأزواج؛ فالحب يجدد الزواج، والحب لا يشيب ،الحب.. لا يشيخ ولا يموت، وهو وقود الاحساس؛ لذلك فالحب لا يتغيّر بل نحن نقتله ونغيّره حسب أمزجتنا، فالزوج عليه مهما تقدم في عمره أن يظل حبه لزوجته دائماً حتى لا تذبل زهورها، والزوجة يجب عليها أن لا تستسلم لصروف الدهر وتخجل من حبها لزوجها حتى لا تموت غصونه. المرأة والرجل في الغرب كمثال حي يجددان علاقتهما بالزواج في كل مناسبة وفي كل سنة تمر عليهما، بينما نحن العرب نخجل من الشيب في الرأس، ونعتبره أحياناً نهاية للحب الذي يجمع الزوجين، ونجعل قلوبنا تشيب وتصدأ ويتوقف الحب في العروق ويصيبها الموت العاطفي. لماذا لا نجدد حياتنا بالحب ونمارسه مع أزواجنا؟، وإذا كنا نخجل من إظهاره نوحي إليه من خلال تعبير الوجه، ونبرة الصوت، ونظرات العيون، فكل هذه من وسائل الإشباع العاطفي والنفسي، أيضاً بالكلام العاطفي الدافئ والرقيق، مثل:"ياحياتي اشتقت لك، طمني عنك اليوم، كل يوم اشوفك في عيني تحلو".
هذه الفئة هي التي كدحت طوال حياتها لبناء جيلنا الحالي، وهم الذين وضعونا على مسار العلم والتطور، ولهم الفضل بعد الله، فيما نحن نعيشه، ولا يمكن اعتبارهم أقل من الناحية العقلية أو المعرفية، لأن عقولهم تعتبر بمثابة كنوز من الخبرات والمعارف. نعم من المتعارف عليه، أن الكثير من العمليات الفسيولوجية لدى الإنسان تتباطأ مع التقدم في السن- للأسف- لكن وفقاً لدراسة نشرت في «Topics in Cognitive Science» تناولت هذا الموضوع، وأقتبس منها: «إن كبار السن لديهم معلومات أكثر بكثير في أدمغتهم مقارنة بالأصغر سناً، لذا فإن استرجاعها بشكل طبيعي يستغرق وقتا أطول. ونوعية المعلومات في الدماغ الأكبر سناً أكثر دقة». وكانت نتائج الدراسة تلخص وتشير إلى أن الشباب قد يكون أداؤهم في اختبارات الأداء المعرفي أسرع، إلا أن كبار السن لديهم «حساسية أكبر للاختلافات الدقيقة». وهذا ما يجعلنا ندرك أن مسألة الحكمة التي يمتلكها كبار السن ليست مجرد مديح أو مجاملة لهم؛ بل هي حقيقة تعود إلى تراكم الخبرات والمواقف التي قاموا بمواجهتها خلال حياتهم. مهما اعتقدت أنك وصلت من مكانة أو منصب أو علم، تذكر أن استشارة الكبار ستجعلك تنظر إلى أماكن لم تتوقع أنه يجب عليك النظر إليها، وستتوسع مداركك إلى حدود لا يمكنك تصورها، أن الكبار في السن بمثابة الكنوز التي يغفل عنها الجميع، ولا يوجد شيء يجعلهم سعداء أكثر من تقديم نصيحة لأولئك اليافعين في الحياة، فهذا يجعلهم يشعرون بدورهم ومكانتهم التي يستحقونها.
جربي علاجها وتعالي بشرينا اغتسلي بماء زمزم و بماء البحر والله كريم بس الاولاد والزوج مالهم ذنب بمرضك يكبرون على خوف ورعب وحالات نفسيه عشانك عصبيه خليهم يعيشون حيات طفوليه سعيده وفي امان مشكلت الوالدين ينفسون على عيالهم كأنهم يعاقبونهم على ابتلاء الله لهم خافي الله فيهم وفي زوجك الخااص مغلق عندها ارقي نفسك برقيه الامراض الجلديه مع رقيه الشفاء وايات السكينه واعملي حجامه ٣ شهور وراء بعض وبإذن الله تروح اذا قصدك الإكزيما فعلاجها مووووويه البحررررر وعن تجربه في ولدها تتطلع من فتره لفترة وما يطفيها الا مويه البحر