دائماً ترافقني مقولة علي بن أبي طالب: "لا تدع جهل الناس بك يغلُب علمك بنفسك" "إن الشَّدائِد لتهُون بكثرةِ الصَّلاةِ على النَّبيِّ ﷺ" ❤️ "فالزملاء بالمئات والصحاب بالعشرات والصديق واحد. " 🖤 لكنّ التَعب الذّي يَسكُننا ليسَ مُشابهًا لِغيره ، نَحن أضواءٌ مُهمشة في طرفِ شارعٍ مهجور ،نحترق ثم لا يبقى إلا قليلُنا المُعدَم ، بعضٌ من رُكامٍ و دُخانٌ أَسوَد.. هَذا العمر لا يلِيق بِنا ، قُلوبنا تَبلغ مِئة عامٍ و نيِّف ، أمّا زهرات شبابِنا فَقد قَطفَتها حِدةُ الأيّام و مَرارة الفَقد الشّديدة ، مُظلمون ، بارِدون ، مُهدَدون ، بِلا أشيَاء تُبقينا وَلكنّها تُبكينا.. مرّةٌ هذه الأحلام ، نظنّها بيتًا و عائلة ، لكنّها واللّه كانت ميتمًا! 💙 - "أنا معك في كُل مَرّة و مُرّة". مقوله علي بن ابي طالب نزل من السماء. "كنتُ أختمُ مُحادثتنَا بقولِ: "لا حَرَمني الله منكِ يا حُلوَتي. "🧡 - هالمرّة مافي اقتباس انت أعظم من الحكي كلّو ♥️! -
والوطن من أقصاه إلى أقصاه، يتطلع إلى الإسراع في تحويل بنود هذا المشروع إلى ارض الواقع. لان تطوير القضاء أضحى ضرورة وطنية ومجتمعية لايمكن تجاهلها أو التغافل عنها.
أنتم أيها النشء الحر اخترتم سبيل العزة والكرامة والسعي في سبيلهما ومن سار على الدرب الصحيح وصل. ونحن ننتظر ذلك بفارغ الصبر في باقي أوطأننا ،وما ضاع حق وراءه طالبه ذلك المُجدّ ذو العزم والهمة. ورغم التضحيات الجسام وآلاف الشهداء والمعطوبين فإن المؤمنين بقضايا أمتنا متيقنون بان التضحيات ودماء الشهداء لن تذهب هدرا فهي الغيث الذي يسقي شجرة الحرية التي ستنمو وتترعرع بذلك. مقوله علي بن ابي طالب عود الاراك. نصر الله جنده ورحم الشهداء الذين سقطوا في سبيل إعلاء كلمته وأسكنهم فسيح جناته آمين أحمد المقراني. التنقل بين المواضيع
هكذا أدخلت أمريكا وذيولها نظام الحكم بعد الاحتلال لكي تدمر العراق ليس بأيديها ولكن بأيدي فارسية لكي تخرج هي بيضاء اليدين ولكن هيهات لان كل ما تم توثيقه يشير الى أيديهم الملطخة بالدماء كلهم الذين تكالبوا على العراق ابتداء بأمريكا والصهيونية وانتهاء بالفرس و داعش الأمريكي الصهيوني. بسبوسة لذيذة أم حظ المبتدئين...بقلم / ولاء فرج أسعد - جريدة النجم الوطني. ان الأحزاب المستبدة في العراق لا تملك ولن تستطيع ان تملك مشروع وطني لان امرها ليس بيديها وعليه فان العراق مع بقاء هذه الأحزاب سوف يضيع وينتهي و لا يفيده ترقيع المرقعين مثل حكومة تصريف الاعمال تلك. الشيء الوحيد الذي ينقذ العراق هو اجتثاث النظام الطائفي القائم على المحاصصة وابعاد الدين ورجاله عن السياسة وإلغاء كافة الأحزاب الدينية و لايتم ذلك الا بثورة تشرينية عاصفة تشمل العراق كله ولاتقف الا عند قيام حكومة انقاذ وطني برئيس جمهورية عسكري كالذي حدث في مصر عندما تولى السيسي مقاليد السلطة واطاح بالاخوان المسلمين الذين لو بقوا في الحكم لضاعت مصر مثل العراق وهذا ما ارادته لها أمريكا والصهيونية ولكن الشعب المصري وجيشه فهموا اللعبة فاجهضها السيسي وجماعته في الجيش والشعب. اما العراق فبحاجة الى قيام ثورة شعبية يساندها الجيش والقوى الأمنية لينبثق من هذا الجيش و الجيش السابق ضباط احرار يساندون الثورة ويتولى قائد قوي مثل السيسي الحكم ولا مانع من التنسيق مع القوى العظمى لكي يمنع التدخل الإيراني وحال تسلم السلطة يتم غلق الحدود بشكل تام مع ايران لحين اثباتها احترام السيادة العراقية وعدم التدخل بالشؤون العراقية مع طرد طاقم سفارتها الحالي واستبداله بعد حين ان أرادوا خيرا وبموافقة الحكومة العراقية الجديدة.
ونعود لقدسنا السليب ومصابيح الشهادة الكرامة تصارع الذل والمسكنة وسلاحها الشهداء.
محام: هذه هي العقوبات التي تنتظر المسيئين إلى الدين الإسلامي … اشترك في قناة هسبريس عبر الرابط التالي أول جريدة إلكترونية مغربية تجدد على مدار الساعة شارك برأيك من خلال التعليقات أسفله، وساهم في إغناء النقاش زوروا موقعنا للاطلاع على آخر الأخبار: تابعونا على إنستغرام: تابعونا على تويتر: تابعونا على فايسبوك: حملوا تطبيقنا على أندرويد: حملوا تطبيقنا على الآيفون: by: #هسبريس #Hespress #Maroc #Morocco #News #المغرب #أخبار source
بلغ استهتار الاحزاب العراقية التي حكمت العراق بعد عام 2003 حدا لايمكن وصفه بكلمات ورغم ان هناك مقولة تقول (كيفما تكونوا يولى عليكم) الا ان الناعقون الذين ينعقون مع هذه الأحزاب المستهترة بالوطن والشعب هم ليس الا جزء قليل من الشعب وهم مرتزقة يعتاشون على فتات. اما الغالبية العظمى من الشعب فمغلوب على امرهم ومضحوك على ذقونهم ومداسة كرامتهم ومسلوب منهم وطنهم ومسروقة خيراته من قبل هذه الأحزاب ومن يقف ورائها من دول. هؤلاء المستهترون هم اقبح من عصابات اللصوص والمافيا وعصابات المخدرات والاتجار بالبشر لان اولئك يؤثرون سلبا على مجموعة محدودة من البشر وليس على شعبا ووطنا باكلمله. سيكتب التأريخ ان الذين حكموا العراق بعد عام ٢٠٠٣ دون استثناء هم وصمة عار على جبين الإنسانية وبالذات على جبين أمريكا والصهيونية وايران التي دعمتهم وسلطتهم على رقاب الشعب. الشهداء//بقلم المبدع احمد المقراني – Al-Ghraib Academy of Poetry and Essay International Arabicاكاديمية الغريب للشعر والمقال عربية دولية. ان حرب غزو العراق عام ٢٠٠٣ هي نقطة سوداء في جبين جميع الذين مهدوا واسسوا لها وبالخصوص الذين اداموها بمجموعة عصابات من اللصوص التي تسترت برداء الدين والمذاهب لكي تتقاسم السلطة وكأن لسان حالها يقول نحن حاربنا صدام ونظامه من اجل الحكم والسلطة لاغير. هكذا هم اليوم بعد ما يقارب من عشرين سنة في الحكم همهم الوحيد ان يتقاسمون السلطة من اجل السرقات والحكم وهذا ما تشهد عليه المرحلة فبعد مرور نصف سنة تقريبا على الانتخابات لايزال هؤلاء السراق الخونة العملاء يلهثون مسعورين وراء السلطة وتقاسم الغنائم النفطية وغيرها مستغلين بذلك الدين والمذهب وذلك منهم ومن ظلمهم وافعالهم براء.