قد تجرح القسطرة الوريد الموجودة به. إذا كانت ستصل إلى الرئة فقد تجرح أحد الشعب الهوائية. حالات استخدام القسطرة الوريدية المركزية: في حالة الحاجة لأخذ عينات دم من المريض بشكل مستمر. إعطاء العلاج الكيماوي للمصابين بمرض السرطان. قسطره | عربي إلى أنجليزي | الطب: علم أمراض القلب. تناول المضادات الحيوية لوقت طويل. في حالات الغسيل الكلوي. في حالة العلاج المستمر لفترة طويلة في المنزل. قسطرة وريدية فرعية (بالإنجليزية: Peripheral Venous Catheter): هي قسطرة بلاستيكية من النوع الداخلي (بالإنجليزية: Indwelling) تدخل خلال الجلد في أحد الأوردة الفرعية، يطلق عليها في بعض الأحيان الخط الوريدي (بالإنجليزية: Venous Line). تستخدم القسطرة الوريدية الفرعية في إدخال السوائل أو الأدوية، يمكن استخدامها بشكل أسهل من القسطرة الوريدية المركزية. يمكن تركيبها في أماكن مختلفة من الجسم مثل اليد، القدم، الساق، أو الرأس في حالة حديثي الولادة. القسطرة القلبية القسطرة القلبية (بالإنجليزية: Cardiac Catheterization) هي أنبوبة تدخل عن طريق أحد الأوردة إلى القلب للتعرف على مدى صحة الأوعية الدموية وإمداها الكافي للقلب، كما أنها تقنية طبية يستخدمها أطباء القلب للتعرف على صحة القلب وقدرته على القيام بوظائفه المختلفة بالجسم.
مراقبة ضغط الدم ونبضات القلب للمريض. إدخال إبرة صغيرة في أحد الأوردة الدموية في يد المريض، لإعطائه العديد من الأدوية أثناء العملية، مثل مميعات الدم ومضادات التخثر. استخدام دواء مهدئ، لمساعدة المريض على الاسترخاء. حقن مخدر موضعي في منطقة إدخال القثطار، وذلك لتقليل الشعور بالألم. إجراء شق جراحي صغير في الجلد، فوق الوعاء الدموي الذي سيتم إدخال القثطار من خلاله، مثل الساق، أو الذراع، أو الرسغ. تمرير سلك رفيع يتصل بالقثطار داخل الشريان، للوصول إلى مكان الانسداد، ومن الجدير بالذكر أنّ المريض قد يشعر بالضغط في المنطقة التي تم إدخال القثطار منها، إلا أنّ الألم لا يكون حاداً، كما أنّ المريض لا يشعر بحركة القثطار داخل الشرايين، وفي حال الشعور بالألم الحاد ينبغي إبلاغ الطبيب بذلك. حقن كمية صغيرة من الصبغة داخل القثطار، لمساعدة الطبيب على رؤية الانسداد باستخدام صور الأشعة السينية. نفخ بالون صغير موجود في نهاية القثطار، لتوسيع الشريان المسدود، ومن ثم تفريغه من الهواء عدة مرات لضمان فتح الشريان وتوسيعه، وقد يشعر المريض بألم في الصدر عند نفخ البالون، وذلك بسبب منع البالون تدفق الدم إلى بعض أجزاء القلب بشكلٍ مؤقت.
[٤] وفي هذا السّياق يُشار إلى أنّ قياس احتياط التدفق الجزئي يتمّ بسهولة في أثناء القيام بتصوير الأوعية التاجية والذي يُجرى بشكلٍ اعتيادي، بحيث يستخدم الطبيب المُختصّ سلك ضغط خاص بتلك العملية بما يُمكّن من حساب القيم المُراد الحصول عليها.